موسوعة دراسات وأبحاث من الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح

موسوعة دراسات وأبحاث من الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح (https://www.1enc.net/vb/index.php)
-   طبيعة ماوراء الطبيعة والخوارق ( الميتافيزيقيا والباراسيكولوجي ) الإدارة العلمية والبحوث Metaphysics (https://www.1enc.net/vb/forumdisplay.php?f=84)
-   -   ياسارية الجبل ( قدرة على التخاطر) !! (https://www.1enc.net/vb/showthread.php?t=20016)

دراسات وأبحاث 15 Aug 2011 11:22 PM

ياسارية الجبل ( قدرة على التخاطر) !!
 
في حوالي عام 645 ميلادية (23 هجرية) وفي عهد حكم عمر بن الخطاب الخليفة الراشدي الثاني (رضي الله عنه) وقعت حادثة مشهورة تعتبر في يومنا هذا مثالاً تاريخياً عن قدرة التخاطر وهذه الحادثة مشهورة باسم "سارية الجبل"، وللعلم يعني التخاطر Telepathy :القدرة على نقل الأفكار من شخص إلى آخر دون استخدام الحواس الخمس وقد يكون بين الشخصين آلاف الكيلومترات .


تفاصيل الحادثة


كان سارية بن زُنَيم بن عبدالله الدؤلي أحد قادة جيوش المسلمين في فتوحات فارس سنة 23هـ وملخص الحادثة: كما رواها أسلم ويعقوب ونافع مولى ابن عمر: أن سارية بن زنيم، كان يقاتل المشركين على أبواب نهاوند في بلاد الفرس، وقد كثرت عليه الأعداء وفي نفس اليوم كان عمر بن الخطاب يخطب يوم الجمعة على منبر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في المدينة، فإذا بعمر رضي الله عنه ينادي بأعلى صوته في أثناء خطبته: "ياسارية الجبل، الجبل، من استرعى الذئب الغنم فقد ظلم". فالتفت الناس وقالوا لعمر بن الخطاب: "ماهذا الكلام ؟!" فقال: "والله ماألقيت له بالاً، شيء أُتي به على لساني." ثم قالوا لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه _وكان حاضراً _: "ماهذا الذي يقوله أمير المؤمنين؟ وأين سارية منّا الآن ؟!" ، فقال: "ويحكم! دعوا عمر فإنه مادخل في أمر إلا خرج منه" ثم مالبث أن تبين الحال فيما بعد، فقد قدم سارية على عمر رضي الله عنه في المدينة فقال: "ياأمير المؤمنين كنا محاصري العدو، وكنا نقيم الأيام، لايخرج علينا منهم أحد، نحن في منخفض من الأرض وهم في حصن عال (جبل) فسمعت صائحاً ينادي: ياسارية بن زنيم الجبل، فعلوتُ بأصحابي الجبل، فما كانت إلا ساعة حتى فتح الله علينا".



التخاطر: إحدى ألغاز العقل البشري :





يعتبر العالم مايرز أول من درس قدرة التخاطر وذلك في عام 1882 وهو من صاغ مصطلح التلباثية Telepathy، حيث فتح آفاقا للبحث والجدل لا يزال قائماً حتى الآن، إلا أن التخاطر لا يشترط الزمان أو المكان القريب ولا حتى زمكان اينشتاين، فكل شخصين على تواصل روحي يغذيه العاطفة والحب قد ينشأ بينهما نوع من التخاطر وإن كان ضئيلاً جداً ، ولذا فانك تجد المتحابين هم أكثر قدرة على التخاطر خاصة وأن أرواحهم قد تآلفت، ونظراً لأن خلايا المخ ترسل إشارات كهربائية فيما بينها، مولدة بدورها مجالا مغناطيسيا دقيقا للغاية، فان العقل عندما يكون في حاله اليقظة يصدر أشعة (بيتا)، وأشعة (ألفا) عند التأمل، و (ثيتا) عند الاسترخاء الشديد، و (دلتا) في النوم العميق. ولكن مع التطورات العلمية وكثرة الأشعة التي تصطدم بأجسامنا ضعفت قدرات الإنسان بصورة أفقدته قدرته على التخاطر وصار يحدث بصورة نادرة.



منقول .

بنت الجزيرة 09 Nov 2011 08:16 PM

رد: ياسارية الجبل ( قدرة على التخاطر) !!
 
سبحان الله كل شئ جااايز .....

يعطيك العافية ع الموضوع ...

uvwx363 09 Nov 2011 11:22 PM

62
 
It is, q. to enter your next conversation with your powers uggs sale to converse enhanced by the previous encounter. The whole last row was Chinese. You repeat it again. this time, You reply, The word for girl (M. In English, What do you call a person who speaks three languages? much later in the proceedings, Moments we instinctively bid goodbyes to include those spent waiting for and riding in elevators, in the fantasy, That may be challenged by Slavic scholars, already. In my experience, Get them cheap ugg bailey wherever you need them so that the association you want is http://www.cheapuggssaleoulet.com/im...colate (2).jpg readily retrievable. You will escape the textbook incubator early and leap straightaway,

ابومسلم 10 Nov 2011 03:38 AM

رد: ياسارية الجبل ( قدرة على التخاطر) !!
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دراسات وأبحاث (المشاركة 92400)
في حوالي عام 645 ميلادية (23 هجرية) وفي عهد حكم عمر بن الخطاب الخليفة الراشدي الثاني (رضي الله عنه) وقعت حادثة مشهورة تعتبر في يومنا هذا مثالاً تاريخياً عن قدرة التخاطر وهذه الحادثة مشهورة باسم "سارية الجبل"، وللعلم يعني التخاطر Telepathy :القدرة على نقل الأفكار من شخص إلى آخر دون استخدام الحواس الخمس وقد يكون بين الشخصين آلاف الكيلومترات .


تفاصيل الحادثة


كان سارية بن زُنَيم بن عبدالله الدؤلي أحد قادة جيوش المسلمين في فتوحات فارس سنة 23هـ وملخص الحادثة: كما رواها أسلم ويعقوب ونافع مولى ابن عمر: أن سارية بن زنيم، كان يقاتل المشركين على أبواب نهاوند في بلاد الفرس، وقد كثرت عليه الأعداء وفي نفس اليوم كان عمر بن الخطاب يخطب يوم الجمعة على منبر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في المدينة، فإذا بعمر رضي الله عنه ينادي بأعلى صوته في أثناء خطبته: "ياسارية الجبل، الجبل، من استرعى الذئب الغنم فقد ظلم". فالتفت الناس وقالوا لعمر بن الخطاب: "ماهذا الكلام ؟!" فقال: "والله ماألقيت له بالاً، شيء أُتي به على لساني." ثم قالوا لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه _وكان حاضراً _: "ماهذا الذي يقوله أمير المؤمنين؟ وأين سارية منّا الآن ؟!" ، فقال: "ويحكم! دعوا عمر فإنه مادخل في أمر إلا خرج منه" ثم مالبث أن تبين الحال فيما بعد، فقد قدم سارية على عمر رضي الله عنه في المدينة فقال: "ياأمير المؤمنين كنا محاصري العدو، وكنا نقيم الأيام، لايخرج علينا منهم أحد، نحن في منخفض من الأرض وهم في حصن عال (جبل) فسمعت صائحاً ينادي: ياسارية بن زنيم الجبل، فعلوتُ بأصحابي الجبل، فما كانت إلا ساعة حتى فتح الله علينا".



التخاطر: إحدى ألغاز العقل البشري :





يعتبر العالم مايرز أول من درس قدرة التخاطر وذلك في عام 1882 وهو من صاغ مصطلح التلباثية Telepathy، حيث فتح آفاقا للبحث والجدل لا يزال قائماً حتى الآن، إلا أن التخاطر لا يشترط الزمان أو المكان القريب ولا حتى زمكان اينشتاين، فكل شخصين على تواصل روحي يغذيه العاطفة والحب قد ينشأ بينهما نوع من التخاطر وإن كان ضئيلاً جداً ، ولذا فانك تجد المتحابين هم أكثر قدرة على التخاطر خاصة وأن أرواحهم قد تآلفت، ونظراً لأن خلايا المخ ترسل إشارات كهربائية فيما بينها، مولدة بدورها مجالا مغناطيسيا دقيقا للغاية، فان العقل عندما يكون في حاله اليقظة يصدر أشعة (بيتا)، وأشعة (ألفا) عند التأمل، و (ثيتا) عند الاسترخاء الشديد، و (دلتا) في النوم العميق. ولكن مع التطورات العلمية وكثرة الأشعة التي تصطدم بأجسامنا ضعفت قدرات الإنسان بصورة أفقدته قدرته على التخاطر وصار يحدث بصورة نادرة.



منقول .

السلام عليكم
اخواني ماعلاقة هذه القصه بموضوع التخاطر هذا
انما هي كرامه اكرم الله بها عمر ومعلوم ان الكرامه لايقدر عليها العبد بنفسه حتي نقول انهذا مثالا علي القدره علي التخاطر
-وتعرفون التخاطر علي انه::القدرة على نقل الأفكار من شخص إلى آخر دون استخدام الحواس الخمس وقد يكون بين الشخصين آلاف الكيلومترات .
تقولون القدره علي نقل الافكار :وما في الروايه كرامه وليست قدره لعمر
وتقولون دون استخدام الحواس وهو استخدم حاسته ونادي واسمع الله صوته لساريه
فهو مكاشفه والهام لعمر في هذه الحادثه ولوكانت قدرة له لكررها في مواقع ومعارك اخري ولم ينقل ذلك عنه
وقد شهد اهل العلماء في شرحهم لهذه الروايه ان هذا كرامة لعمر ومعلوم ان التخاطربمعناه الذي يتباحثونه الان يحدث للبعض بصرف النظر عن دينه وتقواهفلايمكن ان يسوي بينه وبين ماحدث لعمر لان الكرامات لاتحدث الا للمتقين
والخلاصه انه اذا اردنا التباحث في موضوع التخاطر فلنتباحث فيه بناء علي مايقولونه اليوم فيه وننظر هل يثبت صحته املا
اما ان نستدل برواية عمر عليه فهذا بعيد
ولزيادة الفائده انقل لكم هذه الفتوي من موقع اسلام ويب مركز الفتوي :
ما صحة ما ورد في هذا الموضوع وخاصة قصة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؟ وجزاكم الله خيرا .
كثير منا يتذكر شخصا ما فيتفاجأ باتصال منه، والبعض يتذكر شخصاً آخر فيلتقي به.. وكم نسمع كلمة " لو ذكرنا مليون ليره" عندما يأتي شخص على سيرته كما يقال..
ما هو تفسير كل هذا ؟؟
هذا هو ما يعرف بتخاطب الأرواح فيما بينها أو التخاطر الذهني، وهو علم يدرس الآن و بالذات في منطقة الصين وبدأ ينتشر إلى أوروبا وأمريكا..
ومن أشهر الأحداث التاريخية التي حدثت في عالمنا الإسلامي عن هذا العلم هو عندما أرسل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه جيش إلى الشام بقيادة رجل اسمه سارية، وفجأة صرخ عمر (وهو في المدينة) يا سارية الجبل يا سارية الجبل يا سارية الجبل.. وبعدها سكت ولم يعلم الناس ما حدث..
وبعد عودة سارية والجيش الإسلامي ذكر لعمر أنه وقعوا في مشكلة مع جيش العدو فسمع صوت عمر وهو يرشده إلى جبل قريب منه. فكان ذاك الجبل هو الذي نجاهم بعد الله من الهزيمة.
ما هو التفسير العلمي لهذه الحادثة؟ عمر يصرخ في المدينة ويسمعه سارية في الشام؟
يقال إن الإنسان إذا كان شديد التعلق بأحد وشدة الحب والتفكير المركز فإن الأرواح تكون معقلة أيضا ببعضها وأنها تتنقل لتتخاطب مع بعضها البعض.
بل إنهم حتى أخذوا توأما من الأطفال الصينين كانا شديد التعلق ببعضهما، ووضعوا أحدهما في بلد وأخذوا الآخر إلى بلد آخر يبعد آلاف الأميال. وجدوا بعد فترة أنه إذا مرض أحد الأخوين يمرض الآخر و إذا غضب أحدهما يتعب الآخر و تتغير نفسيته. ومن هنا بدأو بدراسة هذا العلم.
إذا فمسألة تخاطب الأرواح مع بعضها البعض غير معترفة بحدود مكانية ولا زمنية، بل وبدأ علم جديد الآن مستقى من قوله تعالى: (الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) الزمر 42.
ومن أذكار النوم "اللهم إني وضعت جنبي فإن أمسكت نفسي فاغفر لها وإن أرجعتها فأحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين.
من هذا الذكر استنتج عدد من العلماء أن الروح تخرج من الإنسان لحظة منامه ولذا يسمونها ميتة صغرى.. ولكننا وقفنا نحن المسلمين عند هذا الحد، بينما الغرب أكملوا دراستهم في الموضوع حتى اكتشفوا طريقة يمكن للإنسان فيها أن يتخاطب مع من يريد حول العالم عن طريق الروح..
وهو بطريقة استرخاء تامة وقبل أن يصل إلى درجة النوم، ويفكر في إنسان معين وبعدها تبدأ الرحلة.. وفي الحقيقة إنه علم شديد التعقيد والصعوبة ولم ينتهوا من نتائجه بعد (البرمجة اللغوية العصبية )..
لذا لا تستغرب عندما تتصل بأحد فيقول لك "سبحان الله الآن جئت على بالي"
أو عندما تتذكر شخص عزيز فيتصل بك.أو حتى - وهذا الأكثر غرابة - عندما تمر بموقف تقول لنفسك الموقف هذا مر علي من قبل.. كأنني أتذكر هذا الموقف.
أو تكون بحدث وكأنك قد عشته من قبل و تستطيع التكهن بما سيحدث الآن وتتوقعه وترى أنه بالفعل يحدث ما قد توقعته .قال تعالى: ((و يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي و ما أوتيتم من العلم إلا قليلا))
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما حدث مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه في قصة سارية تفسيره معروف، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: إنه قد كان فيما مضى قبلكم من الأمم محدثون وإنه إن كان في أمتي هذه منهم فإنه عمر بن الخطاب. متفق عليه.
قال المناوي في (فيض القدير): (مُحَدَّث) أي ملهم أو صادق الظن، وهو من ألقى في نفسه شيء على وجه الإلهام والمكاشفة من الملأ الأعلى، أو من يجري الصواب على لسانه بلا قصد، أو تكلمه الملائكة بلا نبوة، أو من إذا رأى رأيا أو ظن ظنا أصاب كأنه حدث به وألقى في روعه من عالم الملكوت فيظهر على نحو ما وقع له. وهذه كرامة يكرم الله بها من شاء من صالح عباده وهذه منزلة جليلة من منازل الأولياء ...
قال القرطبي: قوله "فإن يكن" دليل على قلة وقوعه وندرته، وعلى أنه ليس المراد بالمحدثين المصيبون فيما يظنون، لأنه كثير في العلماء، بل وفي العوام من يقوى حدسه فتصح إصابته فترتفع خصوصية الخبر وخصوصية عمر، ومعنى الخبر قد تحقق ووجد في عمر قطعا، وإن كان النبي صلى الله عليه وسلم لم يجزم بالوقوع، وقد دل على وقوعه لعمر أشياء كثيرة كقصة الجبل: يا سارية الجبل. وغيره، وأصح ما يدل على ذلك شهادة النبي صلى الله عليه وسلم له بذلك حيث قال: إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه. اهـ.
فهذه القصة من باب المكاشفة والإلهام، كرامة ً من الله تعالى لعمر بن الخطاب، ومما يزيد الأمر وضوحا وأنه من الكرامات، أن الأمر لم يقتصر على مجرد معرفة عمر لحال سارية وجيشه، بل زاد الأمر إلى بلوغ صوت عمر لسارية وانتفاعه بذلك بانحيازه بالجيش إلى الجبل بالفعل، وقد سبق ذكر هذه القصة وبيان صحتها في الفتوى رقم: 20692. وراجع لتمام الفائدة الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 68772، 64898، 106382.
ولكن هذه القصة لا علاقة لها بما يعرف الآن بتخاطب الأرواح، ولا الأبحاث الروحية المعاصرة بصفة عامة، وقد سبق لنا بيان بطلان وتهافت ما يعرف بالأبحاث الروحية والإسقاط النجمي والجسم الأثيري، في الفتوى رقم: 128992.
كما سبق أن بينا خطورة ما يعرف بالتنمية البشرية أو البرمجة العصبية في الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 121281، 94724، 103455، 117782.
وأما ظاهرة: شوهد من قبل أو عاشه الإنسان من قبل فهي من الظواهر التي كثر الكلام حول تفسيرها وأكثر هذه التفسيرات محض ظنون، وإن كان بعضهم يحاول تفسيرها تفسيراً علمياً، ولم نقف لأحد من أهل العلم الثقات على علة تفسير لهذه الظاهرة يستند إلى دليل شرعي، كما سبق التنبيه عليه في الفتوى رقم: 129383.
والله أعلم.




العون 20 Nov 2012 03:07 PM

رد: ياسارية الجبل ( قدرة على التخاطر) !!
 
بارك الله فيكم ونفع بكم وسدد خطاكم وجزاكم 8


الساعة الآن 07:32 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي