التوتر النفسي يضاعف من احتمالات العقم عند النساء
أكد علماء أن النساء اللواتي يتعرضن لدرجات عالية من الضغط النفسي والعقلي تكون فرص الحمل لديهن أقل بالنصف من النساء الأخريات.
وشملت الدراسة متابعة أكثر من 500 زوجة خلال عام قاموا بقياس مستويات "آلفا أميلاز" وهو أنزيم في اللعاب ويدل على توتر الشخص. ويقترح الباحثون للتقليل من هذا الانزيم، بعض طرق الاسترخاء البسيطة مثل التأمل و اليوغا والمشي لمدة 20 دقيقة يوميا ما قد يزيد من فرص الحمل. وتم اكتشاف العلاقة بين معدلات التوتر وقلة فرص الإنجاب من قبل العلماء سنة 2010، في حين أن الدراسة الأخيرة كانت الأولى التي اكتشفت أن الإجهاد النفسي والعقلي يمكنه أن يسبب العقم، والذي يتم تعريفه طبيا بعدم حدوث حمل خلال 12 شهرا من المحاولة. ووجد الباحثون أن النساء ذوات مستويات التوتر العالية قلّت فرصهن في الحمل بنسبة 29% عن غيرهن من النساء ذوات مستويات التوتر المنخفضة. م\ن |
رد: التوتر النفسي يضاعف من احتمالات العقم عند النساء
جزاك الله خير اخي الفاضل
|
رد: التوتر النفسي يضاعف من احتمالات العقم عند النساء
أخي وإبني الفاضل الكريم
جعل الله تعالى كل ماتقدمه في ميزان حسناتكم وجزاك الله عن الجميع خير الجزاء اللهم ربنا أنفع به الأمة وأنصر به السنة وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
رد: التوتر النفسي يضاعف من احتمالات العقم عند النساء
أخي وإبني الفاضل الكريم
جعل الله تعالى كل ماتقدمه في ميزان حسناتكم وجزاك الله عن الجميع خير الجزاء اللهم ربنا أنفع به الأمة وأنصر به السنة وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
رد: التوتر النفسي يضاعف من احتمالات العقم عند النساء
اقتباس:
ومعذرة للتعليق في هذا الصدد .. ان الدراسة هذه لاهل الغرب البعيدين عن الاسلام .. حسب علمي بهم .. وان اقتراح الباحثون (ويقترح الباحثون للتقليل من هذا الانزيم، بعض طرق الاسترخاء البسيطة مثل التأمل و اليوغا والمشي لمدة 20 دقيقة يوميا ما قد يزيد من فرص الحمل.) ونحن كمسلمون .. مدة الاسترخاء واليوغا .. يستحسن استبدالها بقراءة القرآن والمحافظة على الصلاة .. وحتي المشي لابد من ذكر الله تعالى .. والله اعلم .. |
رد: التوتر النفسي يضاعف من احتمالات العقم عند النساء
|
رد: التوتر النفسي يضاعف من احتمالات العقم عند النساء
جزاك الله خير
|
الساعة الآن 05:42 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي