اعتقد ان امر مساعدة الجان وصحبته للانس من الامور التي لا يعرف حقيقتها على الوجه الصحيح ..
ولا يستطيع الشخص الحكم عليها 100 %
بدليل اختلاف اراء العلماء في هذه المسألة .. واعتقد انها ترجع وتتوقف المسالة عند الشخص نفسه .. اذا راى فيها ما هو صلاح له وطاعه لله وعدم فعل اي امر به شك او شبهه فانه لا باس فيه..
وبمجرد ما ان يشعر بشك في امر من اموره وجب عليه تركهم وليعلم انه ما كانت صحبتهم له إلا لاستدراجه لامر بنفسهم طالما الشخص مصاب وجب عليه ان يجعل جميع افعاله نصب عينيه حتى لا يقع بما يغضب الله ..
ولا ننسى قصه العابد من بني اسرائيل مع الشيطان وكيف استدرجه.
مجرد رأي