السلام عليكم و رحمه الله و بركاته..
أسعد الله مسائكم جميعاً هذهـ أول مشاركه لي في هذا الموقع المبارك.
أنا ابنكم علي محمد عبدالله عوض.
لدي استفسار بحكم معيشتي الحاليه في الولايات المتحدهـ.
أرجو من الشيخ فيصل أبو الحسن الاجابة و إفادتي جزاك الله خير. ( إن شاء الله عرفتني ) ^_^
في يوم من الايام جائني صديق امريكي و آخر جمايكي أرادو إعتناق الإسلام
فـ طلبوا مني المساعده في دخولهم لـ الإسلام حيث إنني سوف أصبح قدوتهم في ذلك القرار.
لـ أكن معكم صريح, هذه فرصة العمر بـ النسبة لي لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم :
((لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم)) [رواه مسلم]
و لكن أنا فكرت في نفسي و قلت إنني لن أكون القدوة المناسبه لتلك المهمة لإن الإنسان غير معصوم من الخطأ
فـ إن عملت اي خطأ سوف يعملوا المثل و اتحمل الذنب. ترددت كثيراً إلى أنهم تراجعوا عن قرارهم.
هل اللي أنا عملته صح ولا غلط؟؟؟
---------------------------------------------------------------------------------------
أشكركم على القراءه و اتأسف على الإطاله..
علي.