عرض مشاركة واحدة
قديم 26 May 2010, 01:22 PM   #6
الباحث1
باحث فضي


الصورة الرمزية الباحث1
الباحث1 غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 8039
 تاريخ التسجيل :  Nov 2009
 أخر زيارة : 23 Dec 2012 (10:57 PM)
 المشاركات : 124 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue




بسم الله الرحمن الرحيم


تفسير وشرح الآية : 31 . من سورة القصص مقارنة من كتب التفاسير

المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ج4 ص287
القصص : ) 31 ( وأن ألق عصاك . . . . .
وقوله تعالى ^ أن يا موسى ^ يحتمل أن تكون ^ أن ^ مفسرة ويحتمل أن تكون في موضع نصب بإسقاط حرف الجر وقرأت فرقة أني أنا الله بفتح أني ثم أمره الله تعالى بإلقاء العصا فألقاها فانقلبت حية عظيمة ولها اضطراب الجان وهو صغير الحيات فجمعت هول الثعبان ونشاط الجان هذا قول بعضهم وقالت فرقة بل الجان يعم الكبير والصغير وإنما شبه ب الجان جملة العصا لاضطرابها فقط وولى موسى عليه السلام فزعا منها ^ ولم يعقب ^ معناه لم يرجع على عقبه من توليه فقال الله تعالى ^ يا موسى أقبل ^ فأقبل وقد آمن بتأمين الله إياه
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ، اسم المؤلف: أبو محمد عبد الحق بن غالب بن عطية الأندلسي ، دار النشر : دار الكتب العلمية - لبنان - 1413هـ- 1993م ، الطبعة : الاولى ، تحقيق : عبد السلام عبد الشافي محمد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
تفسير ابن أبي حاتم ج9 ص2974
القصص : ( 31 ) وأن ألق عصاك . . . . .





16889 ذكر ، عن الحسن بن الحلواني ، ثنا أبو يحيى ، ثنا حبيب بن حسان ، عن مسلم قال : عصا موسى هي الدابة من دابة الأرض .


تقدم تفسيره . قوله تعالى : فلما راها تهتز كانها جان ولى مدبرا آية 31


16890 اخبرنا أبو عبد الله الطهراني فيما كتب الي ، ثنا اسماعيل بن عبد الكريم ، ثنا عبد الصمد بن معقل قال : سمعت وهبا يقول .


فقال له الرب عز وجل : القها يا موسى فظن موسى انه يقول : ارفضها فالقاها على وجه الرفض فحانت منه نظرة ، فاذا باعظم ثعبان نظر اليه الناظرون يدب يلتمس اكنه يبغي شيئا يريد اخذه يمر بالصخرة مثل الخلفة من الابل فيلتقمها ويطعن بالناب من انيابه في اصل الشجرة العظيمة فيجتثها عينا توقدان نارا وقد عاد المحجن عرفا فيه شعر مثل النيازك وعاد الشعبتان فما مثل القليب الواسع فيه اضراس وانياب لها صريف فلما عاين ذلك موسى ولى مدبرا ولم يعقب .
تفسير ابن أبي حاتم ج9 ص2975
قوله تعالى : ولى مدبرا

16891 حدثنا محمد بن يحيى ، انبا العباس بن الوليد النرسي ، ثنا يزيد بن زريع ، ثنا سعيد ، عن قتادة ولى مدبرا اي فارا منها . قوله تعالى : ولم يعقب يا موسى اقبل ولا تخف انك من الامنين


تقدم تفسيره .


16892 حدثنا محمد بن العباس مولى بني هاشم ، ثنا عبد الرحمن بن سلمة ، ثنا سلمة ، عن محمد بن اسحاق يا موسى اقبل ولا تخف فلما اقبل قال : خذها ولا تخف ادخل يدك في فمها ، وعلى موسى جبة له من صوف فلف يده بكمه وهو لها هايب فنودي ان الق كمك ، عن يديك فالقاه ، عنها ، ثم ادخل يده بين لحييها فلما ادخلها قبض عليها فاذا هي عصاه في يده ، ويده بين شعبتيها حيث كان يضعها ومحجنها فيها بوضعه الذي كان لا ينكر منها شيئا
تفسير القرآن ، اسم المؤلف: عبد الرحمن بن محمد بن إدريس الرازي ، دار النشر : المكتبة العصرية - صيدا ، تحقيق : أسعد محمد الطيب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام
من عنده شرح أو تحليل وإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا .
ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا



 

رد مع اقتباس