إن المادة السحرية عبارة عن جسد مادي له طاقة و تنبعث منه ذبذبات في محيط وجوده

و كلما طال وجوده انتشرت الذبذبات في مجال اوسع و قد تنحل و تحدث أمراض

داخل الجسد و هذه الطاقة سوف تتأثر بالطاقة المنبعة من الآيات و التي لها ذبذبات أقوى بمجالها

من ذبدبات المادة السحرية و بذلك سوف تحدث إضطراب في المادة السحرية و هذا ما يحدث عندما نحلل آلية

إخراج او ابطال السحر و في هذا الخلط من الذيذبات تندفع الموجات الأقل مجال طاقي الى مخارج الجسد

و هنا تشكل الماء نقطة جذب للذبذبات الأضعف و التي في حركتها تؤثر على الجسد بشكل عام

فتتجمع هذه الذبذبات في بطن اليد متجة من كل الجسد الى نقطة تجمع واحده لوجود قوة جذب

و هي الماء و هذا سيجعل اليد تتحول الى لون غامق يقرب من لون الحبر

و لقد جربت الطريقة على مصابين بالسحر و كانت لها نتائج واضحة

و هي اشد وضوحا في السحر المأكول و المشروب

ومن هنا نجد أن النفث في الماء له تأثير و لكن وضع اليد في الماء و النفث فيه أثناء القراءة

من قبل الراق له تأثير أقوى على الماء مما يجعله يكتسب طاقة أكبر