السلام عليكم
اولا استاذي الكريم نحن استبشرنا خيرنا لعدم حضور العارض داخل الجسد . لان هذا يعني لنا حسب علمنا المتواضع شيئان فقط
عليكم السلام ورحمة الله
أخي الكريم البشرى أمر طيب مندوب إليها لكن لو تأكدنا من عدم وجود العارض بالبدن وأنه ليس بخامل أما ما قلت بالتعرق أثناء الرقية فهو عندي بسبب ما قلت لك سابقا أي خمول العارض.
اولا اننا قد تمكنا من العارض واستقوينا عليه وانه خرج من الجسد وبهذا تكون نهايه المرض بأذن الله
ثانيا نأمل من الله ان تكون هذي هي نهاية العارض للنهايه بحيث لايعود ابدا
لا بل لا نريد بواقي أعراض بالبدن
وبما انك قد ذكرت لنا ونحن نرى انك على اطلاع ومعرفه ان سبب التعرق مع الرقيه بدون حضور العارض هو زيادة الضغط نتيجه وجود العارض بالنسبه لنا كلامك هذا يعني ان العارض مازال موجود واننا لم نصل الى العلاج هل هذا صحيح ؟ هل هذا ماعنيته ؟
نعم
نريد ان نفهم حالة ولدنا وغيره من الحالات , لماذا يحضر العارض اثناء الرقيه بالرغم من انه يستطيع الحضور والذهاب متى شاء ؟
يحضر أثناء الرقية للهروب منها واللعب والتدليس على الرقاة.
اليس من الراحه له عدم الحضور اثناء الرقيه ؟
بل الراحة له الحضور أثناء الرقية
مالذي يجبره على الحضور اثناء الرقيه بينما هي قلق والم بالنسبه للعارض ؟؟؟!!
حضورة أثناء الرقية يسبب له تعبا بسيطا بدنيا فقط للعارض لو كان ضعيفا أما لو كان قويا فقد لا يتأثر من الحضور على البدن إلا بعد ساعات والقلق والألم يكون للمريض بحضور العارض على بدنه بسبب إرتفاع ضغطة وعمل أجهزة البدن فوق طاقتها والضغط عليها فلا تظن حضورة على بدن الآدمي بسيطا بل يؤثر عليه تأثيرا قويا.
نحن نسال الاسئله هذه لاننا نريد ان نعرف الفرق بين حالته سابقا وحالته حاليا ففي السابق كان يحضر العارض يوميا واي وقت مع الرقيه بينما الان لايحضر !!!! وهذا يعني لنا ان العارض والحمدلله اختفى وذهب من الجسد او انه اصبح ضعيفا جدا بحيث العارض لايريد القلق والاذى
الله أعلى وأعلم لكن لدينا عرض لازال موجودا يحدث أثناء الرقية
ارجوك نورنا وزدنا علما مما رزقك الله ففي ذلك معرفه لنا في التصرف مع المرض وحصر المشكله مستقبلا