عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 30 Apr 2011, 01:06 PM
أبو سفيان
Banned
أبو سفيان غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 2349
 تاريخ التسجيل : Jan 2008
 فترة الأقامة : 5964 يوم
 أخر زيارة : 24 Jan 2012 (09:58 PM)
 المشاركات : 5,855 [ + ]
 التقييم : 14
 معدل التقييم : أبو سفيان is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
بعض تفاهات وشركيات الخميني



إن الروافض شر من وطئ الحصى = من كل إنس ناطق أو جانِ
لا تعتقد دين الروافض إنهم = أهل المحال وحزبة الشيطان ِ

مدحوا النبي وخوَّنوا أصحابه= ورموهم بالظلم والعدوان

حبوا قرابته وسبوا صحبه =
جدلان عند الله منتقضان

فكأنما آل النبي وصحبه = روح يضم جميعها جسدان

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لعنك الله ولعن من اتبعك
بسم الله نبدأ:-
في الرواية الأولى لن اعلق لأنها دعوة للضحك
هذا هو معتقد الخميني الهالك في الكواكب وانها تؤثر على الانسان
وهو الكفر بعينه باتفاق السنة و الشيعة.
- إن الامام الخميني يقول أن هناك أياماً منحوسة من كل شهر يجب أن يتوقف الشيعي فيها عن كل عمل ، وإن لانتقال القمر إلى بعض الأبراج تأثيراً سلبياً على عمل الإنسان فليتوقف الشيعي عن القيام بمشروع معين حتى يتجاوز القمر ذلك البرج المعين .

ومما يشهد لهذا ما جاء في تحرير الوسيلة حيث يقول : ( يكره إيقاعه " يعني عقد الزواج " والقمر في برج العقرب ، وفي محاق الشهر ، وفي أحد الأيام المنحوسة في كل شهر وهي سبعة : يوم 3 ، ويوم 5 ، ويوم 13 ، ويوم 16 ، ويوم 21 ، ويوم 24 ، ويوم 25 ( وكذلك من كل شهر ) ) . تحرير الوسيلة ( 2 / 238 ) .
وفي هذه الرواية شرك أكبر يتفوه به الخميني ويقول ان طلب الحاجة حتى من الحجر والمدر لا يكون شركا ولكنه عمل باطل..سبحان الله ويبرر الشرك بكلام تافه
لانه يقول من دعا غير الله سواء كان حي ام ميت ولكنه لا يعتقد انه هو الله فهو جائز
سبحان الله نقول لك مافرقك عن كفار قريش؟
أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ۚ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ (3)
وايضا كانوا يؤمنون بوحدانيه الله
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (25)
فأنت يا خميني وكفار قريش سواء
والفرق هم عبدوا اللات والعزى وانت عبد لآل البيت رضي الله عنهم وهم منك براء

قال : ( يمكن أن يقال إن التوسل إلى الموتى وطلب الحاجة منهم شرك ، لأن النبي والإمام ليس إلا جمادين فلا تتوقع منهما النفع والضرر ، والجواب : إن الشرك هو طلب الحاجة من غير الله ، مع الاعتقاد بأن هذا الغير هو إله ورب ، وأما طلب الحاجة من الغير من غير هذا الاعتقاد فذلك ليس بشرك !! ، ولا فرق في هذا المعنى بين الحي والميت ، ولهذا لو طلب أحد حاجته من الحجر والمدر لا يكون شركاً ، مع أنه قد فعل فعلاً باطلاً . ومن ناحية أخرى نحن نستمد من أرواح الأنبياء المقدسة والأئمة الذين أعطاهم الله قدرة . لقد ثبت بالبراهين القطعية والأدلة النقلية المحكمة حياة الروح بعد الموت ، والإحاطة الكاملة للأرواح على هذا العالم ) . كشف الأسرار ص 30 .
وهنا يتهم النبي صلى الله عليه وسلم من ناحيه ارساء قواعد العداله
قبحك الله ولعنك
و يقول الخميني الهالك عن الغائب المنتظر : ( لقد جاء الأنبياء جميعاً من أجل إرساء قواعد العدالة لكنهم لم ينجحوا حتى النبي محمد خاتم الأنبياء الذي جاء لإصلاح البشرية .. لم ينجح في ذلك و إن الشخص الذي سينجح في ذلك هو المهدي المنتظر ) . من خطاب ألقاه الخميني الهالك بمناسبة ذكرى مولد المهدي في 15 شعبان 1400 هـ .
ويقول أيضاً في خطاب ألقاه في ذكرى مولد الرضا الإمام السابع عند الشيعة بتاريخ 9/8/1984م : ( إني متأسف لأمرين أحدهما أن نظام الحكم الإسلامي لم ينجح منذ فجر الإسلام إلى يومنا هذا ، وحتى في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يستقم نظام الحكم كما ينبغي ).
وهنا يقول هذا اللعين الفاجر الخميني ويتهم النبي بالتقصير وانه لم يبلغ كما ينبغي الرساله
بل ويتهم الخميني النبي صلى الله عليه وسلم بعدم تبليغ الرسالة كما ينبغي يقول في (كتاب كشف الأسرار ص 55 ) : ( و واضح أن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر الله به وبذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك ، ولما ظهرت خلافات في أصول الدين وفروعه ).
وهنا يقول ان وضع اليدين على الاخرى في الصلاه كفر يعني انكم كلكم يا سنة كفار بكلام الخميني والسبب بسيط اما دعاء غير الله
جائز ولك به اجر سبحان الله
بل إنه يعتبر القضايا الفرعية كهيئات الصلاة سبباً للتكفير: (التكفير هو وضع احدى اليدين على الاخرى نحو ما يضعه غيرنا وهو مبطل عمدا و لا بأس به في حالة التقية). تحرير الوسيلة –الخميني.
وهنا قبحه الله ولعنه يرفض عبادة الله سبحانه
( إننا لا نعبد إلهاً يقيم بناء شامخا للعبادة والعدالة والتدين ، ثم يقوم بهدمه بنفسه ، ويجلس يزيداً ومعاوية وعثمان وسواهم من العتاة في مواقع الإمارة على الناس ، ولا يقوم بتقرير مصير الأمة بعد وفاة نبيه ) كشفالأسرار–ص 123.
مجموعة كنـــــــ knoz ــــــوز الدعوية





رد مع اقتباس