عرض مشاركة واحدة
قديم 22 Oct 2008, 11:14 PM   #22
أبو همام
Banned


الصورة الرمزية أبو همام
أبو همام غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 2221
 تاريخ التسجيل :  Dec 2007
 أخر زيارة : 23 Jan 2012 (04:54 PM)
 المشاركات : 1,562 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابرهيم الرفاعى مشاهدة المشاركة
قد حذر علماء الازهر من القراءه لابن عربى
لان من يقراء له وليس على درايه أول كلامه على الكفر
اما عن التصوف
فهو فرعان سنى وبدعى
ما نراه فى هذه الفترة من خزعبلات وغيرها ماهى الابدعة
المتصوف الحقيقى زاهد فى الدنيا وغير راغب فيها

لافحر أكبر من انى مسلم
ولكن انا من ابناء الطريقةالرفاعية
وطالب أزهرى بكليه الشريعه والقانون


ظلمات بعضها فوق بعض !!


قال الشيخ محمد الغزالي المصرى رحمه الله :


(( وفي هذه الأيام يوجد تعاون بين قسم الدراسات الإسلامية في السوربون وبين المسئولين عن العلوم والآداب والفنون عندنا على إخراج كتاب " الفتوحات المكية " في بضعة وثلاثين سفراً في نسخ أنيقة فاخرة لتيسير تداولها بين الناس ولنشر فكر ابن عربي الذي تحتاج إليه أوروبا في هذه الأيام .

والسعي لإحياء أفكار ابن عربي جزء من تضليل أمتنا وتعتيم الرؤية أمامها، أو هو عرض لدين مائع يسوي بين المتناقضات إذ قلب ابن عربي ـ كما وصف نفسه ـ ديراً لرهبان وبيتاً لنيران وكعبة أوثان، إنه تثليث وتوحيد ونفي واثبات، هذا الكلام الغث هو قرة عين الصليبيين وأمثالهم وهو ما يراد الآن نشره على أوسع نطاق .

إن علماء الأزهر في العصر الأيوبي أنكروا تفكير هذا الرجل وحكموا بكفره وأودع السجن ليلقي جزاءه لكن أصدقاءه نجحوا في تهريبه
))

(تراثنا الفكري ص: 72/74) .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابرهيم الرفاعى مشاهدة المشاركة
قد حذر علماء الازهر من القراءه لابن عربى
لان من يقراء له وليس على درايه أول كلامه على الكفر
اما عن التصوف
فهو فرعان سنى وبدعى
ما نراه فى هذه الفترة من خزعبلات وغيرها ماهى الابدعة
المتصوف الحقيقى زاهد فى الدنيا وغير راغب فيها

لافحر أكبر من انى مسلم
ولكن انا من ابناء الطريقةالرفاعية
وطالب أزهرى بكليه الشريعه والقانون


ظلمات بعضها فوق بعض !!


قال الشيخ محمد الغزالي المصرى رحمه الله :


(( وفي هذه الأيام يوجد تعاون بين قسم الدراسات الإسلامية في السوربون وبين المسئولين عن العلوم والآداب والفنون عندنا على إخراج كتاب " الفتوحات المكية " في بضعة وثلاثين سفراً في نسخ أنيقة فاخرة لتيسير تداولها بين الناس ولنشر فكر ابن عربي الذي تحتاج إليه أوروبا في هذه الأيام .

والسعي لإحياء أفكار ابن عربي جزء من تضليل أمتنا وتعتيم الرؤية أمامها، أو هو عرض لدين مائع يسوي بين المتناقضات إذ قلب ابن عربي ـ كما وصف نفسه ـ ديراً لرهبان وبيتاً لنيران وكعبة أوثان، إنه تثليث وتوحيد ونفي واثبات، هذا الكلام الغث هو قرة عين الصليبيين وأمثالهم وهو ما يراد الآن نشره على أوسع نطاق .

إن علماء الأزهر في العصر الأيوبي أنكروا تفكير هذا الرجل وحكموا بكفره وأودع السجن ليلقي جزاءه لكن أصدقاءه نجحوا في تهريبه
))

(تراثنا الفكري ص: 72/74) .



 

رد مع اقتباس