عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 21 Nov 2009, 05:09 PM
ابن الورد
الحسني
ابن الورد متصل الآن
Saudi Arabia    
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل : Feb 2005
 فترة الأقامة : 7002 يوم
 أخر زيارة : اليوم (03:31 PM)
 الإقامة : بلاد الحرمين الشريفين
 المشاركات : 17,416 [ + ]
 التقييم : 24
 معدل التقييم : ابن الورد تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
Post تفسير وشرح آيات السحرمن سورة المائدة مقارنة لعدة مفسرينExplanation of surat Almaeda







بسم الله الرحمن الرحيم


تفسير وشرح الآية : 110 . من سورة المائدة مقارنة من كتب التفاسير الجزء ( الأول )



تفسير الجلالين ج1 ص16. . .

اذكر ) إذ قال الله يا عيسى بن مريم اذكر نعمتي عليك وعلى والدتك ( بشكرها ) إذ أيدتك ( قويتك ) بروح القدس ( جبريل ) تكلم الناس ( حال من الكاف في أيدتك ) في المهد ( أي طفلا ) وكهلا ( يفيد نزوله قبل الساعة لأنه رفع قبل الكهولة كما سبق في آل عمران ) وإذ علمتك الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل وإذ تخلق من الطين كهيئة ( كصورة ) الطير ( والكاف اسم بمعنى مثل مفعول ) بإذني فتنفخ فيها فتكون طيرا بإذني ( بإرادتي ) وتبرئ الأكمه والأبرص بإذني وإذ تخرج الموتى ( من قبورهم أحياء ) بإذني وإذ كففت بني إسرائيل عنك ( حين هموا بقتلك ) إذ جئتهم بالبينات ( المعجزات ) فقال الذين كفروا منهم إن ( ما ) هذا ( الذي جئت به ) إلا سحر مبين ( وفي قراءة ساحر أي عيسى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
تفسير الجلالين ، اسم المؤلف: محمد بن أحمد + عبدالرحمن بن أبي بكر المحلي + السيوطي ، دار النشر : دار الحديث - القاهرة ، الطبعة : الأولى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ


تفسير النسفي ج1 ص308
المائدة : ( 110 ) إذ قال الله . . . . .

) إذ قال الله ( بدل من يوم يجمع ) يا عيسى ابن مريم اذكر نعمتي عليك وعلى والدتك ( حيث طهرتها واصطفيتها على نساء العالمين والعامل فى ) إذ أيدتك ( أى قويتك نعمتى ) بروح القدس ( بجبريل عليه السلام أيد به لتثبت الحجة عليهم أو بالكلام الذى يحيا به الدين وأضافه إلى القدس لأنه سبب الطهر من أوصام الأثام دليله ) تكلم الناس في المهد ( حال أى تكلمهم طفلا إعجازا ) وكهلا ( تبليغا ) وإذ علمتك ( معطوف على إذ أيدتك ونحوه و إذ تخلق و إذ تخرج و إذ كففت و إذ أوحيت ) الكتاب ( الخط ) والحكمة ( الكلام المحكم الصواب ) والتوراة والإنجيل وإذ تخلق ( تقدر ) من الطين كهيئة الطير ( هيئة مثل هيئة الطير ) بإذني ( بتسهيلى ) فتنفخ فيها ( الضمير للكاف لانها صفة الهيئة التى كان يخلقها عيسى وينفخ فيها ولا يرجع إلى الهيئة المضاف إليها لأنها ليست من خلقه وكذا الضمير فى ) فتكون طيرا بإذني ( وعطف ) وتبرئ الأكمه والأبرص بإذني ( على تخلق ) وإذ تخرج الموتى ( من القبور أحياء ) بإذني ( قيل اخرج سام ابن نوح ورجلين وامرأة وجارية ) وإذ كففت بني إسرائيل عنك ( أى اليهود حين هموا بقتله ) إذ جئتهم ( ظرف لكففت ) بالبينات فقال الذين كفروا منهم إن هذا إلا سحر مبين ( ساحر حمزة وعلى
تفسير النسفي ، اسم المؤلف: النسفي ، دار النشر :



فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ


شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام


من عنده شرح أو تحليل وإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا .


ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا
























 توقيع : ابن الورد



آخر تعديل ابن الورد يوم 06 Feb 2010 في 10:08 PM.
رد مع اقتباس