|
رد: العلاج بالطاقة وأصوله في القرآن والسنة Bio-energy therapy
جزاك الله خيرا ياشيخ ابا احمد وبارك الله فيك
لي تعليق علي هذا البحث
-الاستدلال بقوله (مافرطنا في الكتاب ) علي انه القران مرجوح وانما الراجح انه اللوح المحفوظ وهذا الذي عليه اكثر المفسرين حتي خطا بن عثيمين هذا الاستدلال : أما ما يستدل به كثير من الناس ،وهو قوله تعالى :
{ما فرطنا في الكتاب من شيء} فهذا خطأ ،وتنزيل للآية على غير ما أراد الله تعالى ، قال الله تعالى:
{وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ}
فالمراد بالكتاب هنا اللوح المحفوظ وليس الكتاب العزيز)اهـ.
من شرح البلوغ.كتاب الجامع.
-الخشوع ليس ركنا في الصلاه كما قال
-مصطلح العلاج بالطاقه له وعليه وفيه امور ملتبسه بخلاف مصطلح الرقيه الشرعيه والملاحظ انه كتب وسائل العلاج بالطاقه ثم وضع تحتها اساليب الرقيه الشرعيه فلماذا نعدل عن الواضح الي الملتبس
-الرقيه الشرعيه ايضا هي مع التداوي بها عباده ايضا يتقرب بها الراقي والمرقي ويربط بها الراقي المصاب بكتاب الله وسنة رسوله
بارك الله فيك شيخنا
|