12 Oct 2018, 05:35 AM
|
|
|
SULTANA
|
وسام الشرف
|
|
|
|
|
|
لوني المفضل
Black
|
رقم باحث : 19311 |
تاريخ التسجيل : Jan 2018 |
فترة الأقامة : 2275 يوم |
أخر زيارة : 06 Nov 2023 (09:05 PM) |
المشاركات :
1,395 [
+
]
|
التقييم :
20 |
معدل التقييم :
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
الأسباب الجالبة لمحبة الله لعبده .
1- قراءة القرءان بالتدبر والتفهم لمعانية والتفطن لمراد الله منه.
2- الإحسان في عبادة الله والإحسان إلى عباد الله والإحسان إلى عباد الله , قال الله تعالى : {وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (148) سورة آل عمران.
3- التقوى , قال الله تعالى : {بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ} (76) سورة آل عمران
4- طهارة الباطن والظاهر , قال تعالى : {وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ} (108) سورة التوبة
5- التقرب إلى الله بالنوافل بعد آداء الفرائض فإنها توصل إلى محبة الله سبحانه وتعالى لعبده كما في الحديث : ( ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه) الحديث.
6- دوام ذكر الله على كل حال وفي كل مكان إلا في الأماكن المستقذرة كالخلاء ونحوه ويكون ذلك باللسان وبالقلب والعمل .
7- إيثار محابه على محابك عند غلبات الهوى .
8- مطالعة القلب لأسمائه وصفاته وأفعاله ومشاهدتها وتقلبه في رياض هذه المعرفة ومباديها فمن عرف الله بأسمائه وصفاته و أفعاله أحبه لا محالة .
9- مشاهدة بره و إحسانه ونعمه الظاهرة والباطنة .
10- إنكسار القلب بين يديه والتضرع و التذلل له وإظهار الافتقار إليه وإظهار العجز والمسكنة والتلهف إلى رحمته و رأفته ولطفه .
11- مجالسة التالين لكتاب الله الذكرين الله كثيرا .
12- القتال في سبيل الله , قال تعالى : {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ} (4) سورة الصف .
13- إتباع النبي صلى الله عليه وسلم , قال الله سبحانه :{قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } (31) سورة آل عمران .
14- الصبر , قال الله تعالى : {وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} (146) سورة آل عمران.
15-الخلوة به سبحانه وقت النزول الإلهي أي وقت التجلي الإلهي , وهو في الأسحار قبل الفجر لمناجاته وتلاوة كلامه و الوقوف بالقلب والقالب بين يديه وعلى بابه ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة والأوبة والعودة إليه فلا منجى ولا ملجأ منه إلا إليه .
16- مباعدة العوائق والحوائل و كل سبب يحول بين القلب و بين الله عز وجل .
* قال رجل لطاووس : أوصني , قال : أوصيك أن تحب الله حبا حتى لا يكون شيء أحب إليك منه , وخفه خوفا حتى لا يكون شيء أخوف إليك منه , وارج الله رجاء يحول بينك وبين ذلك الخوف وارضى للناس ما ترضى لنفسك .
هدانا الله وإياكم للحق والصراط المستقيم
المصدر | منتدى الرقية الشرعية.
|