السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اسرار الجن وعن حياة الجن وعالم الشياطين والجن
مركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي : شرح أبو نسيم .
الجن مخلوق من النار /قوله تعالى ((14) وَخَلَقَ الْجَانَّ مِن مَّارِجٍ مِّن نَّارٍ (15)) صدق الله العظيم _ ويتمتع الجن بالقدرات الخارقه للطبيعة البشريه
ايضا قدرات على تغير فى اشكال حيوانات ومن اشكال البشر ومن اشكال غريبه وقد لا تكون من عالم الانس
ايضا قدرات على اختراق الانس والحيوانات والسيطرة عليهم قد تصل الى تحكم بنسبه كبيرة او نسبه ضعيفه
وفى الحديث الشريف(أن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم)
ايضا قدرات الجن فى التحكم وتحريك الاشياء من واقع الانسان وحياة الانسان
الجن كائن شرس ويملك قوة خارقه وقد يصل الانتقام او الهجوم الى قتل عائلة من الانس فى الكامل او دمار عائلة فى الكامل /قوله تعالى (وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيل) صدق الله العظيم .
ايضا قدرات على السرعه الفائقة قد تصل سرعه الجن فى 3 ثوانى من الارض الى القمر واسرع من ذلك قد تصل النسبه واقل من ثانية من الارض الى كوكب وليس كل الجن الذى يتمتع فى ذلك السرعه هناك انواع سوف تتحدث عن الانواع بعد تفاصيل الاية .
قوله تعالى ( إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6) وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ (7) لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ (8) دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ (9) إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ (10) ) صدق الله العظيم .
شهاب ثاقب الذي يضرب به الشيطان اسرع من الشيطان وتعتبر ذلك بالسرعه الخارقة جدا وبالعشرات الاضعاف من الثانية يصل ذلك الشهاب من السماء الى الارض وقد شاهد ذلك بعض الناس الشهاب والسرعه فى العين وقد تره يوم ما ذلك الشهاب فى عينيك او على كوكب وفى هذا الاية يدل لنا على ان الشيطان يتمتع فى سرعه خارقه ولو شاء ربك فى ان يمسح الارض بما عليه فى شهاب واحد لفعل ذلك ولكن ربك رحيم وفى سورة الرحمن يتاتى يوم ما يسمح الكون بما وجود وبما خلق ويعيد الكون والخلق مرة ثانية والاية اكبر دليل على قدرات الله الذي خلق الكون بما يحمل .قوله تعالى ((25) كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (27) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (28) يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (29) ) صدق الله العظيم . سورة الرحمن .

انواع الجن / تختلف الألوان والاشكال والسرعه والاعمال والمعتقدات الى الجن والجن قريب من شكل الانسان ولكن الانسان اجمل من ذلك وقد يكون قريب الى انسان فى 90 عام ويتختلف ايضا قليل اكبر الاذن والانف والفم والاسنان والعيون فى الوجه لون العيون لهم منهم الاحمر ومنهم الازرق ومنهم الاسود فى الاسود قد يكون بدون لون ابيض قريب من العين وبدل الابيض حول العين احمر ومنهم ابيض كامل لون العيون .
الجسم منهم لهم اجنحه ومنهم بدون ومنهم فى ذيل ومنهم بدون ذيل .
لون جسم الجن منهم الاسود على اللون الاحمر ومنهم بدون ذلك اسود كامل
ومنهم لون ازرق على اسود كامل مع بعض ومنهم على احمر وعلى اسود قليل ومنهم على بني محروق ومنهم على بني ابيض .
واكبر نسبه طول معروف الى الجن بين 90 الى 210 سم .
الوزن لهم يصل العملاق منهم والاكبر ومنهم الى كليو واحد والنسبه الكبيرة منهم تصل اقل من نصف كليو وقد تصل 5 جرام .
نظام الحياة الى الجن
هناك عادات لهم وديانات ومعتقدات منهم المسلم ومن اليهودي ومنهم المسيحى ومنهم غير ذلك .
هناك من يعيش فى البحور ومنهم على الارض ومنهم فى السماء والكوكب .
نظام والقوانين الجن هناك مجلس يحكم العالم فى الارض بهم ومنهم يختلف فى ذلك المجلس ومنهم الكفار ومنهم المسلمين
والمجلس الذى يحكم بهم واكبر مجلس مع اعتراض البعض منهم وهم المسلمين
هذا المجلس يقع فى المثلث برمودا .
ومثلث برمودا يوجد به 4 والمجلس الرسمى يجمع اعضاء من معظم المجالس ويجمع مجالس من الارض والسماء والبحور .
هناك تقع حروب بين البعض منهم والقبائل منهم .
الكثير منهم يعيش بين الامكان الخاليه بعيد عن البشر والبعض يعيش بين البشر وفى بيوت البشر ويقول عن ذلك البيت المسكون .
المقبرة الاحراش البيوت الخاليه مسكونه .
الاكل منهم يأكل الحيوانات والحشرات الميته واشياء لا تأكل ومنهم من يشرب الدم ومنهم من يشرب الكرز واشياء لا تشرب والتى قد تخروج من الانسان والحيوانات ومنهم يأكل شى طيب .
حياة الجن تختلف عن حياة الانسان فى الجن مطور وله حياة اسرع من حياة البشر وتطوير والاتصالات والعلاج والالعاب ومنهم الاغبياء الذين لا يفهمون شى ومنهم العلماء ومنهم الشيوخ فى الشرع والدين ومنهم غير ذلك فى الكثير .
عدد الجن اكبر من عدد الانس على الارض .

لن اطيل عليكم فى ذلك الشرح وهناك المزيد عن ذلك شرح أبو نسيم .