بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير وشرح الآية : الخامسة . من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء 2 .
تفسير السعدي ج1 ص890
الجن : ( 5 ) وأنا ظننا أن . . . . .
أي : كنا مغترين قبل ذلك ، غرتنا السادة والرؤساء من الجن والإنس ، فأحسنا بهم الظن ، وحسبناهم لا يتجرأون على الكذب على الله ، فلذلك كنا قبل ذلك على طريقهم . فاليوم إذ بان لنا الحق ، سلكنا طريقه ، وانقدنا له ، ولم نبال بقول أحد من الخلق ، يعارض الهدى . ) وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان ، اسم المؤلف: عبد الرحمن بن ناصر السعدي ، دار النشر : مؤسسة الرسالة - بيروت - 1421هـ- 2000م ، تحقيق : ابن عثيمين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
تفسير الواحدي ج2 ص1139
الجن : ( 5 ) وأنا ظننا أن . . . . .
) وأنا ظننا أن لن تقول الإنس والجن على الله كذبا ( أي كنا نظنهم صادقين في تفسير 6 11 أن لله صاحبة وولدا حتى سمعنا القرآن وكنا نظن أن أحدا لا يكذب على الله انقطع ههنا قول الجن قال الله تعالى 6
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ، اسم المؤلف: علي بن أحمد الواحدي أبو الحسن ، دار النشر : دار القلم , الدار الشامية - دمشق , بيروت - 1415 ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : صفوان عدنان داوودي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام
من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافةفليتفضل مشكورا .
ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكمالكريمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
وتقبلوا أجمل وأطيبدعواتنا