عرض مشاركة واحدة
قديم 19 Jun 2018, 06:09 AM   #9
KHALIDBINAMOOR
باحث فضي


الصورة الرمزية KHALIDBINAMOOR
KHALIDBINAMOOR غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 7972
 تاريخ التسجيل :  Nov 2009
 أخر زيارة : 13 Mar 2020 (10:27 PM)
 المشاركات : 135 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: 🎯👈سِلْسِلَةُ :🔴العَيْنُ حَق🔴ّ



Khalidbinamoor, [ظ.ظ§.ظ.ظ£.ظ،ظ§ ظ.ظ¦:ظ.ظ.]
����سلْسِلَةُ:��العَيْنُ حَقٌّ��

الجُزْءُ��الثَّامِنُ��:

����كيْفَ إذَا لَمْ نَعْرِفِ
العَائِنَâپ‰ï¸ڈ العِلاَجُ بِالرُّقْيَةِ :

إذَا لَمْ يُعْرَفِ العَائِنُ أوْ تُحُرِّجَ مِنْ مُصَارَحَتِهِ ، نَلْجَأُ إلَى رُقْيَةِ المَصَابِ بِالعَيْنِ ، بِالرُّقَى الشَّرْعِيَّةِ :

عَنْ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
« لَا رُقْيَةَ إِلَّا مِنْ عَيْنٍ، أَوْ حُمَةٍ »
�� البَخَارِيُّ ، وَمُسْلِمٌ ، وأَحْمدُ ، وَالتِّرْمِذِيّ ، وَأَبُو دَاوُدَ .

عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : « كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُنِي أَنْ أَسْتَرْقِيَ مِنَ الْعَيْنِ » .
�� صحيح مسلم .

عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ أَنَّهَا قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ بَنِي جَعْفَرٍ تُصِيبُهُمُ الْعَيْنُ ، فَأَسْتَرْقِي لَهُمْ قَالَ : « نَعَمْ ، فَلَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابَقَ الْقَدَرَ ، سَبَقَتْهُ الْعَيْنُ » .
�� سنن ابن ماجة : 3510 ــ [حكم الألباني] : صحيح .

������الرَّقِيَةُ الشَّرْعِيَّةِ :

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ، أَنَّ جِبْرِيلَ ، أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ اشْتَكَيْتَâپ‰ï¸ڈ
فَقَالَ : « نَعَمْ »

قَالَ : « بِاسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ ، مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُؤْذِيكَ ، مِنْ شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ ، اللهُ يَشْفِيكَ بِاسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ » .
�� صحيح مسلم .

عَنْ عَبْدِ العَزِيزِ، قَالَ : دَخَلْتُ أَنَا وَثَابِتٌ عَلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ،
فَقَالَ ثَابِتٌ : يَا أَبَا حَمْزَةَ ، اشْتَكَيْتُ ،
فَقَالَ أَنَسٌ : أَلاَ أَرْقِيكَ بِرُقْيَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَâپ‰ï¸ڈ
قَالَ : بَلَى ،
قَالَ : « اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ ، مُذْهِبَ البَاسِ ، اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي ، لاَ شَافِيَ إِلَّا أَنْتَ ، شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقَمًا » .
�� صحيح البخاري .

عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ الثَّقَفِيِّ ، أَنَّهُ شَكَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَعًا يَجِدُهُ فِي جَسَدِهِ مُنْذُ أَسْلَمَ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
« ضَعْ يَدَكَ عَلَى الَّذِي تَأَلَّمَ مِنْ جَسَدِكَ ،
����وقُلْ بِاسْمِ اللهِ ثَلَاثًا ،

������وقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَعُوذُ بِاللهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ » .
�� صحيح مسلم .

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " مَنْ عَادَ مَرِيضًا ، لَمْ يَحْضُرْ أَجَلُهُ فَقَالَ عِنْدَهُ سَبْعَ مِرَارٍ :
أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ ، إِلَّا عَافَاهُ اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ الْمَرَضِ "
�� سنن ابي داود : 3106 ــ [حكم الألباني] : صحيح .

عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ سَعْدٍ ، أَنَّ أَبَاهَا ، قَالَ : اشْتَكَيْتُ بِمَكَّةَ فَجَاءَنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعُودُنِي ، وَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى جَبْهَتِي ، ثُمَّ مَسَحَ صَدْرِي وَبَطْنِي ، ثُمَّ قَالَ : « اللَّهُمَّ اشْفِ سَعْدًا وَأَتْمِمْ لَهُ هِجْرَتَهُ » .
�� سنن أبي داود : 3104 ــ
[حكم الألباني] : صحيح

أَنَّ مَيْمُونَةَ ، قَالَتْ لِي يَا ابْنَ أَخِي ، أَلَا أَرْقِيكَ بِرُقْيَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قُلْتُ : بَلَى ، قَالَتْ : « بِاسْمِ اللَّهِ أَرْقِيكَ ، وَاللَّهُ يَشْفِيكَ ، مِنْ كُلِّ دَاءٍ فِيكَ ، أَذْهِبِ الْبَأْسَ ، رَبَّ النَّاسِ ، اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي ، لَا شَافِيَ إِلَّا أَنْتَ »
�� صحيح ابن حبان : 6095 ــ [تعليق الألباني] :
حسن لغيره –

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ نَاسًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَوْا عَلَى حَيٍّ مِنْ أَحْيَاءِ العَرَبِ فَلَمْ يَقْرُوهُمْ ، فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ ،
إِذْ لُدِغَ سَيِّدُ أُولَئِكَ ،
فَقَالُوا:هَلْ مَعَكُمْ مِنْ دَوَاءٍ أَوْرَاقٍ؟

فَقَالُوا : إِنَّكُمْ لَمْ تَقْرُونَا ،
وَلاَ نَفْعَلُ حَتَّى تَجْعَلُوا لَنَا جُعْلًا ، فَجَعَلُوا لَهُمْ قَطِيعًا مِنَ الشَّاءِ ، فَجَعَلَ يَقْرَأُ بِأُمِّ القُرْآنِ ، وَيَجْمَعُ بُزَاقَهُ وَيَتْفِلُ ، فَبَرَأَ فَأَتَوْا بِالشَّاءِ ، فَقَالُوا : لاَ نَأْخُذُهُ حَتَّى نَسْأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،

فَسَأَلُوهُ فَضَحِكَ
وَقَالَ : « وَمَا أَدْرَاكَ أَنَّهَا رُقْيَةٌ ، خُذُوهَا وَاضْرِبُوا لِي بِسَهْمٍ » .
�� صحيح البخاري .

يَتْبَعُ الجُزْءُ��التَّاسِعُ��:

������كيْفَ تُحَصِّنُ نَفْسَكَ مِنَ العَيْنِ قَبْلَ الإصَابَةِ بِهَاâپ‰ï¸ڈâڑ،ï¸ڈ‼ï¸ڈ

<<<<<<<<<<<<<<<<
جمعه محبكم في الله تعالى أبوعبدالرحمن غفرالله له

Khalidbinamoor, [ظ.ظ§.ظ.ظ£.ظ،ظ§ ظ.ظ¦:ظ.ظ.]
*����سلْسِلَةُ��العَيْنُ حَقٌّ��*

الجُزْءُ��التَّاسِعُ��:

*����كيْفَ تُحَصِّنُ نَفْسَكَ مِنَ* *العَيْنِ قَبْلَ الإصَابَةِ بِهَاâپ‰ï¸ڈ*

إنَّ التَّحَرُّزَ مِنَ العَيْنِ مُقَدَّمَاً مَطْلُوْبٌ شَرْعَاً ، وَلا يُنَافِيْ التَّوَكُّلَ عَلَى اللهِ تَعَالَى ، فَالأخْذُ بِالأسْبَابِ هُوَ مِنَ التَّوَكُّلِ عَلَى اللهِ .

وَالتَّحَصُّنُ مِنْ أذَى العَيْنِ يَكُوْنُ بـ :

��أولاً :
بِالتَّعَوُّذِ بِاللهِ وَاللُّجُوْءِ إلَيْهِ ، وَالتَّحَصُّنِ بِهِ :

وَمَا تَعَوَّذَ المُسْلِمُ بِأفْضَلَ مِنَ المُعَوَّذَتَيْنِ : " قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الفَلَقِ " ، وَ " قُلْ أعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ " .

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ : « كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَعَوَّذُ مِنَ الجَانِّ وَعَيْنِ الإِنْسَانِ حَتَّى نَزَلَتِ المُعَوِّذَتَانِ فَلَمَّا نَزَلَتَا أَخَذَ بِهِمَا وَتَرَكَ مَا سِوَاهُمَا »: وَفِي البَابِ عَنْ أَنَسٍ وَهَذَا حَدِيثٌ ��حسَنٌ غَرِيبٌ
سنن الترمذي : 2058 ــ [حكم الألباني] : صحيح

يَقُوْلُ ابْنُ القَيِّمِ :
( حَاجَةُ العَبْدِ لِلمُعَوِّذَاتِ أشَدُّ مِنْ حَاجَتِهِ لِلطَّعَامِ وَالشَّرَابِ وَاللِّبَاسِ) .

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَوِّذُ الحَسَنَ وَالحُسَيْنَ ، وَيَقُولُ : " إِنَّ أَبَاكُمَا كَانَ يُعَوِّذُ بِهَا إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ : أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ ، مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ " .
��صحيح البخاري .
وَالهَامَّةُ : هِيَ الحَيَوَانَاتِ وَالحَشَرَاتِ السَّامَّةِ القَاتِلَةِ .
و اللامَّةُ : هِيَ التِيْ تُصِيْبُ بِالحَسَدِ .

��ثانياً :
بِتَقْوَى اللهِ ،
وَحِفْظِهِ ،
فَمَنْ يَتَّقِي اللهَ يَتَوَلَّى اللهُ حِفْظَهُ ،

��قالَ اللهُ تَعَالَى:
(( وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ )) .
آل عمران ــ 120ــ

وَقاَلَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ، احْفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ " .
��سنن الترمذي : 2516 ــ [قال الألباني]: صحيح.

��ثالثاً :
بِالتَّوَكُّلُ عَلَى اللهِ ،
وَعَدَمُ التَعَلُّقِ بِالأسبَابِ وَحْدَهَا :

��قالَ اللهُ تَعَالَى :
" قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ "
التوبة ــ 51 ــ

��وقَالَ تَعَالَى :
" إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ " .
المجادلة ــ 10 ــ

��رابِعَاً :
بِالتَّوْبَةُ مِنَ الذُّنُوبِ التِيْ بِسَبَبِهَا تَقَعُ المَصَائِبُ :

��قالَ تَعَالَى:
" وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ " .
الشورى ــ 30 ــ

��خامِسَاً :
*��بالصَّدَقَةِ وَالإحْسَانِ�� :*

فَإِنَّ لِذَلِكَ تَأثِيْرَاً عَجِيْبَاً فِيْ دَفْعِ البَلَاءِ وَدَفْعِ العَيْنِ وَشِّر الحَاسِدِ .

عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: رَأَى سَعْدٌ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ لَهُ فَضْلًا عَلَى مَنْ دُونَهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «هَلْ تُنْصَرُونَ وَتُرْزَقُونَ إِلَّا بِضُعَفَائِكُمْ»
�� صحيح البخاري .

وَعَنْ أبِيْ الدَّرْدَاءِ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : « ابْغُونِي الضَّعِيفَ ، فَإِنَّكُمْ إِنَّمَا تُرْزَقُونَ وَتُنْصَرُونَ بِضُعَفَائِكُمْ » .
�� سنن النسائي : 3179 ــ [حكم الألباني] صحيح

��سادِسَاً :
بِالدُّعَاءِ بِالبَرَكَةِ عَلَى كُلِّ نِعْمَةٍ ، فَقَدْ يَعِيْنُ المَرْءُ نَفْسَهُ .
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « إِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ مِنْ أَخِيهِ مَا يُعْجِبُهُ ، فَلْيَدْعُ لَهُ بِالْبَرَكَةِ» .

��سابِعَاً :
بِدَوَامِ ذِكْرِ اللهِ تَعَالَى :

فَكُلَّمَا كَانَ الإنْسَانُ قَرِيْبَاً مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ مُدَاوِمَاً عَلَى ذِكْرِهِ ، وَقِرَاءَةِ القُرْآنِ ، كَانَ أبْعَدَ عَنِ الإصَابَةِ بِالعَيْنِ ، وَغَيْرِهَا مِنَ الآفَاتِ وَأذَى شَيَاطِيْنِ الإنْسِ وَالجِنِّ .

��ثامِنَاً :
بِعَدَمِ إبْدَاءِ المَحَاسِنِ كُلِّهَا أمَامَ النَّاسِ :

وَخَاصَّةً أمَامَ مَنْ يُخْشَى مِنْ عَيْنِهِ ، فَلَا يَتَبَاهَى بِمَحَاسِنِهِ وَمَالِهِ وَجَمَالِهِ

ذَكَرَ البَغَوِيُّ فِيْ كِتَابِ شَرْحِ السُّنَّةِ : أنَّ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ رَأى صَبِيَّاً مَلِيْحَاً



 
 توقيع : KHALIDBINAMOOR

كلنا نجري في بحر العلم الواسع


رد مع اقتباس