عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 02 Jun 2012, 08:46 PM
في الجنة نلتقي
قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله خيرا
في الجنة نلتقي غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 11087
 تاريخ التسجيل : Mar 2011
 فترة الأقامة : 4811 يوم
 أخر زيارة : 18 Jun 2020 (10:25 PM)
 المشاركات : 928 [ + ]
 التقييم : 13
 معدل التقييم : في الجنة نلتقي is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
بحث 75 زيادة متوقعة بأمراض السرطان بحلول 2030



بحث: 75% زيادة متوقعة بأمراض السرطان بحلول 2030

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




توقعت دراسة حديثة ارتفاع عدد مرضى السرطان من 12.7 مليون، إلى 22.2 مليون بحلول عام 2030، أي بنسبة تزيد عن 75 في المائة بجميع أنحاء العالم، تحديداً في الدول الفقيرة.

وعام 2009، توقع الباحثون وبحسب الدراسة، التي نشرت في دورية "لانسيت" الطبية الجمعة، أن يتجاوز السرطان أمراض القلب كأكثر الأمراض فتكاً بالعالم.

وتؤكد الدراسة التي أجرتها "الوكالة الدولية لأبحاث السرطان" بفرنسا، أن العالم يسير بالاتجاه الخطأ فيما يتعلق والسيطرة على معدلات الإصابة بالمرض حول العالم.

وذكرت الدراسة أن العديد من الدول الفقيرة من المتوقع أن تشهد ارتفاعاً في مستويات المعيشة خلال العقود المقبلة، على حساب ارتفاع حالات السرطان المرتبطة بسوء التغذية، وعدم ممارسة التمارين البدنية، كسرطانات الثدي والبروستاتا والقولون والمستقيم.
وقال د. فريدي براي، الذي قاد فريق البحث، إن ""السرطان هو بالفعل السبب الرئيسي للوفاة في كثير من الدول مرتفعة الدخل، ومن المتوقع أن يصبح المسبب الرئيسي للمرض والوفاة في العقود القادمة في كل مناطق العالم."

ويشار إلى أن الدراسة هي الأولى من نوعها التي تبحث في كيفية تفاوت معدلات الإصابة بالسرطان بين الدول الغنية والفقيرة، مقارنة بمعايير التنمية كما يحددها مؤشر الأمم المتحدة للتنمية البشرية.

وقال د. ناثان غراي، من الجمعية الأمريكية لأمراض السرطان، وأحد الذين شاركوا في إعداد البحث: "هذه الدراسة تؤكد على حقيقة أن هناك اختلاف كبير في أنواع السرطان التي تحدث في مناطق مختلفة من العالم، على أساس اختلاف مستويات التنمية."

وأوضح أن نسبة الارتفاع العالمي في معدلات الإصابة بالمرض مروعة، تحديداً في الدول المتوسطة والمتدنية الدخل، التي عليها مواجهة أمراض كالسل وفيروس نقص المناعة المكتسب، في حين تفتقد إلى البنية التحتية الصحية اللازمة للتعامل مع هذه الزيادة.
وأضاف: "هذا يعني المزيد من المعاناة الإنسانية، بالإضافة إلى تبعات ذلك الاقتصادية."

وأوضح غراي أن الدراسة تدق جرس الإنذار لدعوة المجتمع الدولي للتحرك، ووضع ضوابط ومبادرات قد تقلل من انتشار المرض عالمياً، مثل وقف التدخين، وتكثيف حملات الطعوم





رد مع اقتباس