اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ۝1 ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ ۝2 ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ۝3 مَـٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ ۝4 إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ ۝5 ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَ ٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ ۝6 صِرَ ٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّاۤلِّينَ ۝7﴾ [الفاتحة: 1-7] * سورة الفاتحة مكية

سُمِّيت سورةَ الفاتحة لافتتاح كتاب الله بها، وتسمَّى أم القرآن لاشتمالها على موضوعاته، من توحيد لله، وعبادة، وغير ذلك، وهي أعظم سورة في القرآن، وهي السَّبعُ المثاني.


           :: مرض توحد يحبوا مثل القرد . (آخر رد :ابن الورد)       :: شيطان الجان يقول أنا الملك . (آخر رد :ابن الورد)       :: اعراض السحر و الحسد و العين ؟! (آخر رد :شبوه نت)       :: الفرق بين السحر والعين والحسد ..اعرف اللى عندك (آخر رد :ابن الورد)       :: كوكب جليز 12.. هل عثر العلماء على الأرض الجديدة ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: خطوات علاج سحر تعطيل الزواج بالتفصيل !! (آخر رد :ابن الورد)       :: القـــــــــرين . (آخر رد :ابن الورد)       :: هل السحر يقطع الرزق بأنواعه ؟ وكيف اعرف ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: تأثير السحر علي الأبناء وازاي نحمي أولادنا من السحر و الحسد ؟! (آخر رد :ابن الورد)       :: إزاي تعرف أنك محسود أو مسحور أو معيون ؟! (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum عقيدة وفقه ومعاملات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 17 Jan 2007, 12:23 PM
نورالهدى
وسام الشرف
نورالهدى غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 171
 تاريخ التسجيل : Dec 2006
 فترة الأقامة : 6383 يوم
 أخر زيارة : 15 May 2008 (01:13 AM)
 المشاركات : 765 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : نورالهدى is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
البكتيريا



البكتيريا









بعض انواع البكتيريا غير ممرضة بحد ذاتها، ولكن عندما تكون في الأغذية تتكاثر بصورة كبيرة، وتقوم بانتاج السموم التي تؤدي الى تسمم الأشخاص الذين يتناولون الطعام



ما هي الظروف التي تساعد على نمو البكتيريا؟






تستطيع بعض انواع البكتيريا تحمل درجات حرارة منخفضة، وبعضها يستطيع تحمل درجات حرارة عالية، ولكن بشكل عام معظم انواع البكتيريا تفضل العيش في بيئة درجة حرارتها دافئة، وغنية بالبروتين ، ومعتدلة الى قليلة الحموضة. وبالطبع هناك استثنائات فبعض انواع البكتيريا تستطيع تحمل ظروف قاسية جدا مثل تحمل درجات الحرارة العالية او المنخفضة جدا، او النمو في بيئة عالية الحموضة او الملوحة. ولكن يمكن ان نعمم ونقول ان معظم انواع البكتيريا تستطيع النمو بشكل اسرع ضمن درجات حرارة تتراوح بين 5 الى 60 درجة مئوية، وهذه المنطقة من درجات الحرارة تسمى بالمنطقة الخطرة.












قال الله تعالى: {وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه قال من يحيى العظام وهي رميم} (سورة يس، الآية 78)..



حيث ان كل ذي روح وبالأخص الإنسان والحيوان تحدث له تغيرات بعد الوفاة كيميائية وفيزيولوجية وتأثيرات طبيعية تؤدي في النهاية إلى تحلل جثته بالكامل وتحويلها إلى عظام نخرة فسبحان من يحيي العظام وهي رميم، وهذه التغيرات ما زالت تحت البحث والتجربة لأنها تختلف من مكان إلى آخر (على سطح الأرض أو داخلها، سفوح الجبال أو مستوى سطح البحر، على اليابسة أو مغمورة بالماء، داخل المناطق السكنية أو في الصحارى الجافة) وكذلك تختلف من أجواء إلى أخرى (في الجو الجاف أو الرطب، الحار أو البارد) وهذه التغيرات تعين المختصين في تحديد وقت الوفاة بشيء من الدقة إذ وصلت هذه الأبحاث والتجارب إلى نتائج إيجابية. ويمكن تعريف التعفن الرمي (التفسخ الرمي) بأنه الظاهرة الرمية التي تطرأ على جثث المتوفين نتيجة غزوها بالجراثيم سواء من داخل الجثة أو من خارجها، مما يؤدي إلى تحلل الأنسجة والأحشاء وتترافق العملية بتجمع غازات تعفنية داخل الجثة وتنتهي بارتشاف جميع الانسجة المتحللة وكذلك السوائل المتحللة، وينتهي الأمر ببقاء الهيكل العظمى في حالة تداع دون أي كسوة نسيجية عليه، وتجدر الإشارة ان هناك كائنات دقيقة لا تشاهد بالعين المجردة تسمى البكتيريا (الجراثيم العاط



لة) لها دور في جسم الإنسان وغيره من الحيوانات وذلك في عمليات الهضم والتنفس وتتكاثر هذه البكتيريا بداخل الجسم للقيام بوظائفها في الظروف العادية بقدر معين يكفي بالكاد للقيام بهذه الوظائف وطالما بقى الإنسان أو الحيوان على قيد الحياة وبصحة طيبة فإن الدورة الدموية تسيطر على تكاثر هذه الكائنات الدقيقة حتى لا تتجاوز القدر المطلوب بحكمة الله سبحانه وتعالى.






إلاّ أنه بمجرد حدوث الوفاة وتوقف أجهزة الجسم الهامة عن عملها تزول سيطرة الدورة الدموية وتحكمها في تكاثر هذه البكتيريا فتبدأ في التكاثر بدرجة هائلة، وفضلاً عن ذلك فقد تكون الوفاة ناشئة عن مرض ميكروبي نشأ عن غزو الميكروبات لجسم الإنسان أو الحيوان وانتصر على الوسائل الدفاعية بالجسم فتنضم هذه الميكروبات إلى البكتيريا التي كانت موجودة بالجسم من ذي قبل والتي ازداد تكاثرها بعد الوفاة وتعمل هذه الكائنات الدقيقة على تحلل جسم الإنسان، وبالإضافة إلى ذلك فإن أنواع البكتيريا تعيش في الجو المحيط بالإنسان ولكنها لا تستطيع غزو جسمه إذا ما كان في حالة صحية طيبة فإذا ما تهيأت لها الفرصة خلال جرح بالجسم فإنها تتسل وتعاون ما بالجسم من بكتيريا في عملية التحليل الرمي.






وبتكاثر البكتيريا بداخل أماكنها بالجسم تبدأ في غزو الأوعية الدموية خلال جدرانها وتسري إلى محتويات الدم وتبدأ بنشاط في أتلافها وتحللها.






وتعمل بعض أنواع البكتيريا على تصاعد غازات عفنة بداخل الجسم وتتكاثر هذه الغازات وتدفع بالدم إلى الأوعية السطحية بالجسم وتمتلئ هذه الأوعية بهذه الدماء المتحللة وتظهر تحت الجلد بلون داكن على هيئة فروع شجرة متشعبة كما تمتلئ تجاويف الجسم بهذه الغازات وتنتفخ هذه التجاويف ويؤدي ازدياد الغازات إلى بروز اللسان وجحوظ العينين وخروج المستقيم بمحتوياته خارج فتحة الشرج وبروز المهبل والرحم إلى الخارج وإن كان الرحم حاملاً فقد تؤدي الغازات إلى طرده من الرحم للخارج كما تضغط الغازات على أنسجة الرئتين وأوعيتها الدموية ويؤدي ذلك إلى خروج سوائل مدممة مختلطة بهذه الغازات خلال فتحات الأنف والفم وأنسيالها على هيئة زبد رغوي له رائحة كريهة ذي طبيعة خشنة وليس ناعماً مبيضاً كالزبد الذي يخرج من هذه الفتحات بالغرقى الذين لم يتطرق التعفن إلى أجسامهم بعد.






كما تتخلل الغازات طبقات الجلد الخارجية ويؤدي ذلك في انفصال الطبقات السطحية عما تحتها من أنسجة وتنفصل هذه الطبقة من الجلد باليدين على هيئة قفاز ومن القدمين على هيئة جورب كما يؤدي تحلل محتويات الدم إلى تلوين داكن بالجلد.






وتستطيع البكتيريا بمفردها العمل على تحلل أنسجة الجسم الرخوة تحلل تاماً بأن تحطم التكوين الخلوي وتتحول الأنسجة إلى قوام يميل إلى السيولة تدريجياً إلى ان يتحلل تماماً ولكن في معظم الأحوال تتعاون بعض الحشرات مع البكتيريا في عملية هدم أنسجة الجسم وتحللها كالذباب الذي يضع بيضه على سطح الجسم ويفقس البيض بعد فترة وتخرج منه ديدان متناهية في الصغر حتى لتبدو لأول وهلة بمظهر يشابه ذرات الرمال الدقيقة ثم تنمو بسرعة ولها من أنسجة الجسم الغذاء الكافي لنموها وتزداد بنموها شراهة لالتهام هذه الأنسجة، وإذا وجدت القوارض كالجرذان وبقية الحشرات كالخنافس وغيرها فرصة للوصول إلى الجسم فإنها لا تتوانى في التهام ما تستطيعه من أنسجة جسم المتوفى أما إذا لم تدفن الجثة وتعرضت للحيوانات الضارية كالذئاب والكلاب الضالة فإنها تلتهم من أنسجة الجسم ما كان منها رخواً، أو صلباً وتظهر علامات أسنانها بحوافي ما تبقي من أنسجة، ويسهل تمييزه لذوي الخبرة وتعمل البكتيريا بنشاط في ظروف معينة كأن تكون درجة حرارة الجو المحيط بالجثة ودرجة رطوبته مناسبة فإذا انخفضت درجة الحرارة انخفاضاً يقترب من الصفر المئوي فإن نشاط البكتيريا يتوقف ويتوقف بالتالي التحلل الرم



ي.






ويحدث ذلك عند حفظ الجثث بالثلاجات المعدة لحفظ الموتى أو بالأماكن الشديدة البرودة، وإذا ارتفعت درجة حرارة الجو ارتفاعاً كبيراً وانخفضت نسبة الرطوبة فإن ذلك أيضاً يؤدي إلى توقف نشاط البكتيريا ويحدث ذلك بالمناطق الصحراوية الشديدة الحرارة الجافة.






ويؤدي ذلك إلى حدوث تحنيط طبيعي أو تحول موميائي بالجثة ويحدث بالجلد تجفف وتلون مسود داكن ولكن ملامح الوجه تبقى واضحة إلى حد ما كما يمكن التعرف على ما عسى ان يكون بسطح الجسم من بعض أنواع الإصابات كالإصابات الحادة والجروح الرضية المتهتكة ومداخل المقذوفات النارية.






وتبدأ ظهور معالم التحول الموميائي بالجثة بعد انقضاء نحو شهر من حدوث الوفاة ويكتمل التحول بعد حوالي سنة ويبقى طالما بقيت الظروف الجوية المحيطة بالجثة والتي ساعدت على حدوثه على ما هي عليه.






ولا يفوتنا التنويه عن ظاهرة تحدث بالجثث التي تتواجد في أماكن الرطوبة كشواطئ البحار مغمورة في المياه أو بتربة رطبة حيث يحدث تغير بطبيعة الأحماض الدهنية الموجودة بالأنسجة تحت الجلدية ويتصلب قوامها وتسمى هذه الظاهرة بالتصبن ويبدو الجلد مقابل المناطق التي حدث تغير بطبيعة شحومها بلون يميل إلى الاصفرار (لون الشمع) ويبقى الوجه محتفظاً بملامحه إلى حد كبير كما تتضح بالجلد آثار الإصابات وتبقى الجثة دون تحلل على هذه الصورة لفترة قد تطول إلى سنوات طالما بقيت الظروف المحيطة بها والتي أدت إلى هذا التطور على ما هي عليه. وتتضح معالم هذا التغير بعد انقضاء فترات على حدوث الوفاة، تختلف تحت ظروف عديدة فهي سريعة الاتضاح في جثث الأطفال والصبية عنها بالبالغين وهي عادة تظهر بسرعة خلال شهور الصيف عنها في فصل الشتاء إلى حد إنها تتضح بعد انقضاء ثلاثة أسابيع على حدوث الوفاة في فصل الصيف في حالة الأطفال. أما بالنسبة للبالغين فإنها تستغرق ثلاثة إلى ستة أشهر للاتضاح بالأطراف وتشمل بقية الجسم بعد انقضاء عام على حدوث الوفاة. وهذه التغيرات التي تطرأ على الجثة كالتحول الموميائي والتصبن يمكن الاستفادة من تقدمها بالجثث في تحديد وقت الوفاة على وجه التقريب.






أما عن التعفن الرمي العادي فإن خطواته وتقدمه بالجثث تفيد أيضاً في معرفة وقت الوفاة على وجه التقريب ففي المناطق الحارة يشاهد اخضرار بمقدم جدار البطن مقابل الأعور بعد انقضاء فترة تتراوح بين 12ساعة - 24ساعة يشمل هذا التلوين بقية سطح الجسم بعد انقضاء يوم كامل آخر أي بعد انقضاء يومين على حدوث الوفاة. كما ان دورة حياة الذباب الذي فقس بيضة وخرج منها ديدان بالجثة تفيد إلى حد ما في معرفة وقت الوفاة فاليرقات تتحول إلى شرائق في فترة تتراوح بين ثلاثة أيام وخمسة أيام وتتحول هذه الشرانق إلى حشرة كاملة بعد انقضاء خمسة أيام أخرى على حدوث الوفاة وللاستفادة من ذلك تجمع أطوار الحياة المختلفة هذه في أوان خاصة وترسل للمختصين في علم الحشرات لابداء الرأي بشأن فترات تطورها.


















وتجمع المراجع العلمية تقريباً على ان الأنسجة الرخوة تتحول تماماً بعد انقضاء فترة ستة أشهر على حدوث الوفاة ولا يبقى من الجسم بعد انقضاء هذه الفترة سوى عظام السطح بعضها مرتبط بالبعض بأربطة المفاصل وتتلاشى هذه الأربطة تماماً بعد انقضاء عام على حدوث الوفاة ثم يطرأ تجفف بالعظام ويصيبها التخثر بمرور الزمن.






قال تعالى: {أئذا كنا عظاماً نخرة} (سورة النازعات، الآية 11) أي عظام بالية وفتات.









وقال تعالى: {وقالوا أئذا كنا عظاماً ورفاتاً أئنا لمبعوثون خلقاً جديداً} (سورة الإسراء، الآية 49) أي أجساداً بالية.









وتأسيساً على أوقات هذه التطورات بالتحلل الرمي والتحول الموميائي أو التصبن يستطيع الطبيب الشرعي ان يبدي الرأي في وقت حدوث الوفاة على وجه التقريب مع الحذر التام في ذلك إذا ان هناك عوامل عديدة تؤثر على سرعة ظهور هذه التطورات كدرجة حرارة الجو المحيط بالجثة ونسبة الرطوبة والتكوين الجسماني للمتوفى وسبب وفاته وعلى سبيل المثال فإن المتوفين لنتيجة أمراض وبائية تتحلل أجسامهم بسرعة أكثر من غيرهم كما ان طبيعة الأمراض التي تتواجد بها الجثث لها أثرها في سرعة التحلل وقد لوحظ في أراضي المملكة العربية السعودية ان التحلل الرمي يحدث بسرعة مذهلة في بعض المناطق ولعل الأملاح الموجودة بتربة هذه المناطق والتغيرات المناخية لها أثرها في ذلك





رد مع اقتباس
قديم 17 Jan 2007, 12:24 PM   #2
ابو الطيب
باحث ماسي


الصورة الرمزية ابو الطيب
ابو الطيب غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 101
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : 17 Dec 2007 (05:27 AM)
 المشاركات : 414 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


شكراً جزيلاً يا نورالهدى... على كل ما تقدمه لنا من مواضيع


 

رد مع اقتباس
قديم 17 Jan 2007, 01:24 PM   #3
نورالهدى
وسام الشرف


الصورة الرمزية نورالهدى
نورالهدى غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 171
 تاريخ التسجيل :  Dec 2006
 أخر زيارة : 15 May 2008 (01:13 AM)
 المشاركات : 765 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


العفو أبوالطيب وشكرا للمرور


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الصوم يزيد قدرة الخلايا على تحطيم البكتيريا والفيروسات. نبراس الكلمة طب الأعشاب . علمها وطبها وفوائدها Department of Herbal Medicine. Flag and Dobaa and benefits 4 10 Sep 2008 12:55 AM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 05:12 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي