#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ظُلم الزوج لزوجته وضربها من الكبائر !!
ظُلْم الزوج لزوجته وضربها من الكبائر .! *** ظلم الزوج لزوجته وضربها وسبها من الكبائر.! وليس هو من صغائر الذنوب كما ربما يظن البعض وليْعلم الازواج أن من نعم الله عليهم الزوجة الصالحة التي تعينهم على امر الدنيا والاخرة فهذه نعمة تستحق الشكر لا الضرب.! *** قال النبي ﷺ : ليتَّخِذْ أحدُكم قلبًا شاكرًا، ولسانًا ذاكرًا، وزوجةً مؤمنة، تُعينه على آخرته. الالباني ، صحيح الجامع٥٣٥٥ *** وقال النبي ﷺ : إذا صَلَّت المرأة خمسَها، وصامَتْ شهرَها، وحفظتْ فرجها، وأطاعتْ زوجها، قيل لها: ادخلي الجنَّة من أيِّ أبواب الجنة شئتِ. الالباني ، صحيح الجامع ٦٦٠ وفي هذا غاية التكريم للمرأة. *** وما يفعله بعض الازواج مع زوجاتهم من سب او شتم أو ضرب مبرح او غير مبرح هو من الظلم المحرم ومن كبائر الذنوب.! *** قال الله عز وجل : ياعبادي إني حرمت الظلم على نفسي فلا تظالموا.. صحيح مسلم *** ويجب على الزوج الا يختال بقوته أمام ضعف امرأته وقلة حيلتها وصبرها وحيائها ويجب ان يتوب ويكف عن ضربها فإن الله يمهل للظالم ليستمر في ظلمه حتى ياخذه الله بعقوبته على حين غفلة فإذا اخذه لم يفلته.! *** وقال النبي ﷺ : اللهم إني أُحرِّج حقَّ الضَّعيفين اليتيم والمرأة. قال النووي: رواه النَّسائي بإسناد جيد *** وقال النبي ﷺ : أن تُطعِمها إذا طَعِمت، وتكسوَها إذا اكتسيت، ولا تضرِب الوجه، ولا تُقبِّح، ولا تَهجُر إلاَّ في البيت. حديث حسن رواه أبو داود. *** وقد ذمَّ النبي ﷺ الازواج اللذين يؤذون زوجاتهم بأنهم ليسو من خيار الخلق لحرمة عملهم.! *** وقال النبي ﷺ : لقد أطاف بآل محمَّد نساءٌ كثير يشكون أزواجهن، ليس أولئك بخياركم. رواه أبو داود بإسناد صحيح *** و نصيحة لكل زوج وقع في ظلم زوجته بضرب او غيره أن يبادر للتوبة والتحلل منها وان يمتثل الهدي النبوي في الاحسان إليهن.
•
أريد أن أتوب .. ولكن .. !!
• هنيئا لك أخي المسلم هذه الثمرات ! • شرح الصدور .. بما لا ينفع الأموات بالقبور . |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|