اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : روى الإمام مسلم عن أبي أيُّوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَن صام رمضان ثم أتبَعَه ستًّا من شوَّال، كان كصيام الدهر))؛ وروى الإمام الطبراني عن عبدالله ابن عمررضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضانَ وأتبعه ستًّا من شوَّالٍ خرج من ذنوبِه كيومِ ولدته أمُّه ) .

اللهم ربنا تقبل منا الصيام والصلاة والقرآن والقيام والدعاء وسائر صالح الأعمال ،وأجعلنا ممن قام ليلة القدر واجعلنا فيها من الفائزين المقبولين وكل عام ونحن وجميع المسلمين في خيرورخاء وصحة وعافية وسعادة وأمن وأمان .


           :: صورة عجيبة.. هل توجد عناكب عملاقة فوق المريخ ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: اكتشاف على كوكب المريخ يثير حيرة العلماء . (آخر رد :ابن الورد)       :: خطبة جمعة : الوطن نعمته وأمانه - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم (آخر رد :hoor)       :: أكثر شيء يحسدوننا اليهود عليه ثلاثة أشياء . (آخر رد :شبوه نت)       :: خطبة جمعة : أحب الأعمال إلى الله - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: بالصور: اكتشاف تاريخي لجيمس ويب.. العثور على المادة الأولى للحياة . (آخر رد :ابن الورد)       :: ناسا تكشف: أول دليل على احتمال وجود حياة فوق المريخ . (آخر رد :ابن الورد)       :: طاقية الإخفاء أصبحت حقيقة.. ابتكار أول درع للتخفي (آخر رد :ابن الورد)       :: أخطر جمعية سحر أسود بالعالم أعضاؤها أعظم سحرة الكون..في "الفجر الذهبي" (آخر رد :طالب علم)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 24 Jan 2024, 01:01 AM
ابن الورد
الحسني
ابن الورد متصل الآن
Saudi Arabia    
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل : Feb 2005
 فترة الأقامة : 7001 يوم
 أخر زيارة : اليوم (02:24 PM)
 الإقامة : بلاد الحرمين الشريفين
 المشاركات : 17,398 [ + ]
 التقييم : 24
 معدل التقييم : ابن الورد تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
التحصينات الشرعية من السحر - الشيخ عبدالله محمد الطيار .



الثاني عشر: في بيان التحصينات الشرعية من السحر:
شرع الله لعباده المؤمنين أموراً يتحصنون بها من هؤلاء السحرة والمشعوذين سنذكر طرفاً من ذلك:
1ـ تحقيق التوحيد الخالص لله تعالى: وذلك بأقسامه الثلاثة، توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية وتوحيد الأسماء والصفات.
فتوحيد الربوبية المراد به:
العلم والإقرار بأن الله رب كل شىء ومليكه والمدبر لأمور الخلق جميعهم.1
فهذا الكون بسمائه وأرضه وأفلاكه ودوابه، وشجره، ومدره، وبره وبحره، وملائكته وجنه وإنسه خاضع لله مطيع لأمره الكوني كما قال تعالى: {أَفَغَيْرَ دِينِ اللهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ {83} . (آل عمران)
فإذا حقق العبد هذا التوحيد عرف أن كل شىء بأمر الله فلايقع أمر ولايحل خير ولايرفع شر إلا بأمره سبحانه وتعالى وهذا يجعل العبد يدعوه في كل نائبة قال الله تعالى: {وَإِن يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَ رَآدَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {107} . (يونس)
وتوحيد الألوهية المراد به: إخلاص العبادة لله وحده لاشريك له ويتعلق بأعمال العبد وأقواله الظاهرة والباطنة.1
وهذا النوع من التوحيد هو أول دعوة الرسل من أولهم إلى آخرهم كما قال تعالى: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ {36} . (النحل)
فلايكون العبد موحداً حتى يشهدألا إله إلاالله وحده ويقر أنه وحده الإله المستحق للعبادة.
فصرف أي شىء من ذلك أو غيره فيما يتعلق بأفعال العباد على وجه التقرب لغير الله يكون شركا كمن يذبح للجن وينذر لهم
وكمن يجعل اعتماده على الساحر والكاهن.
النوع الثالث: توحيد الأسماء والصفات والمراد به أن يوصف الرب تبارك وتعالى بما وصف به نفسه وبما وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم من صفات الكمال ونعوت الجلال من غير تكييف ولاتمثيل ومن غير تحريف ولاتعطيل. قال الله تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ {11} . (الشورى)
وحقيقة التعبد لله سبحانه وتعالى بأسمائه وصفاته أن يعرف العبد أن لله سبحانه وتعالى أسماء وصفات تليق بجلاله وعظمته فإذا عرف ذلك فإن الواجب عليه أن يؤمن بما تدل عليه هذه الأسماء والصفات على الوجه الصحيح من غير تحريف ولاتعطيل ومن غير تمثيل ولاتشبيه فمتى عرف العبد ذلك فإن ذلك يعرفه بربه فيخضع له ويخشع ويخافه ويرجوه ويتضرع إليه في دفع الكربات والشرور ويدعوه ويتوسل إليه بأسمائه وصفاته كما قال سبحانه وتعالى: {وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا {180} . (الأعراف)
وهذا النوع من التوحيد يقتضي بأنه على العبد أن يجعل دعاءه ونذره وذبحه ورجاءه وخوفه وتوكله وغيرها من العبادات إلى الله وحده لاشريك له.
فمتى حقق العبد أنواع التوحيد الثلاثة بإخلاص وتعبد لله سبحانه وتعالى كان ذلك له أثر كبير في دفع الشرور وجلب الخير بإذن الله.
2ـ الإخلاص: فتحقيق الإخلاص هو سبيل الخلاص من الشيطان باعترافه هو حيث يقول الله تعالى على لسانه: {قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ {39} إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ {40} . (الحجر)
والمخلص هو الذي يبتغي بعمله وجه الله فقط ولاينتظر محمدة الناس له على مايفعل بل هو يخفي جميع أعماله مااستطاع إلى ذلك سبيلاً.
3ـ التزام الجماعة: فالتزام الجماعة يرضي الرحمن ويطرد الشيطان فعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة فإن الشيطان مع الواحد وهو من الإثنين أبعد " 1.
فإن أردت أن تسافر سفراً طويلاً فاصطحب معك غيرك لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الراكب شيطان والراكبان شيطانان والثلاثة ركب ".2
ومن التحصينات الشرعية من السحر:
4ـ المحافظة على الصلوات الخمس في جماعة لاسيما صلاة الفجر: قال الله تعالى: {حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ {238} . (البقرة)
فالتهاون عن الصلاة في جماعة يسهل غواية الشيطان لابن آدم لأنه بذلك يكون قد اتبع طريق الشيطان وترك طريق الرحمن فالشيطان يزين للإنسان ترك الطاعات ويجعله يتساهل فيها ولايحافظ عليها ومن أعظمها وأشرفها الصلوات الخمس فمتى استطاع هذا العدو اللدود أن يجعل العبد تاركاً لها أو متساهلاً فيها فلايؤديها في أوقاتها مع جماعة المسلمين فقد نال الحظ الأوفر منه. فالمحافظة على الصلوات الخمس حماية عظيمة للإنسان من أن يهم به الشيطان.

قال صلى الله عليه وسلم:" مَا مِنْ ثَلاَثَةٍ فِى قَرْيَةٍ وَلاَ بَدْوٍ لاَ تُقَامُ فِيهِمُ الصَّلاَةُ إِلاَّ قَدِ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَعَلَيْكَ بِالْجَمَاعَةِ فَإِنَّمَا يَأْكُلُ الذِّئْبُ الْقَاصِيَة ". 1
5ـ الاعتصام بالكتاب والسنة:
فإن من أعظم سبل الحماية من الشيطان الالتزام بالكتاب والسنة علماً وعملاً. وذلك لأن الكتاب والسنة جاءا بالصراط المستقيم، والشيطان يعمل جاهداً ليل نهار لكي يخرج العبد عن هذا الصراط المستقيم. فقد روى أحمد والنسائي وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم جلس ذات مرة مع أصحابه وخط خطاً بيده ثم قال: " هذا سبيل الله مستقيما " وخط عن يمينه وشماله ثم قال ": هذه السبل ليس منها سبيل إلا عليه شيطان يدعو إليه" ثم قرأ: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ {153} . (الأنعام)
فمتى التزم العبد بكتاب الله وسنة رسوله علماً وعملاً فإن الشيطان لايستطيع أن يغويه أو يضره في شىء.
قال ابن الجوزي ـ رحمه الله ـ في تلبيس إبليس بعد أن ساق الإسناد إلى الأعمش قال يعني الأعمش: " حدثنا رجل كان يكلم الجن قال: ليس علينا أشد ممن يتبع السنة، وأما أصحاب الأهواء فإنا نلعب بهم لعبا ".1
6ـ تقوى الله تعالى:
فلتقوى الله تعالى ومراقبته في كل كبيرة وصغيرة واستشعار معية الرب سبحانه وتعالى أثر كبير في تفريج الكربات ودفع الشرور ورفعها عن العبد، فالعبد كلما اتقى الله تعالى وراقبه في السر والعلن رفع الله عنه البلاء والشرور بإذنه سبحانه وتعالى.
قال الله تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً {2} . (الطلاق)
وقال أيضاً: {وَنَجَّيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ {18} . (فصلت)
7ـ التوبة النصوح والتخلص من الإثم:
يقول الله تعالى: {وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ {30} . (الشورى)
فإن كثيراً من الشرور التي تقع إنما تكون بسبب الذنوب والمعاصي وبسبب ظلم العبد.
فمتى تاب العبد إلى الله وأناب إليه وتخلص من الإثم فإن ذلك إن شاء الله سيكون سبباً في استبدال همه فرجا وبلائه عافية.
قال الله تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {31} . (النور)
8ـ بذل الصدقات وصنع المعروف والقيام بحاجات الناس:
إن من أعظم الوسائل والسبل التي يتقى بها الشر من سحر وغيره بذل الصدقات للفقراء والمحتاجين، فإن في بذلها دفعاً لكثير من الشرور أو تخفيفها، ولكن على المسلم أن يخلص البذل لله فقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم في ذلك:" إن صدقة السر لتطفيء غضب الرب وتدفع ميتة السوء ". وأيضا "باكروا بالصدقة فإن البلاء لايتخطاها وتصد سبعين باباً من السوء ". 2
ولذا كانت الصدقة نوعاً مما يتداوى به قال صلى الله عليه وسلم:" داووا مرضاكم بالصدقة ". 3
9ـ الرقى الشرعية:
ذكرنا فيما سلف في طريق إبطال السحر أن الرقية الشرعية سبب من أسباب الشفاء بإذن الله تعالى. فماهي الرقية الشرعية؟ وماهي شروطها؟ وماكيفيتها؟ مع ذكر بعض مايقرأ على المريض.
وللإجابة على هذا السؤال نقول وبالله التوفيق:
الرقية الشرعية هي التي تكون بآيات من كتاب الله سبحانه وتعالى أو بأدعية مأثورة من السنة الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم.
والرقية الشرعية مأمور بها من النبي صلى الله عليه وسلم فعن عائشة رضي الله عنها قالت: " أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أسترقي من العين ". وعنها أيضاً أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها وامرأة تعالجها أو ترقيها فقال:" عالجيها بكتاب الله ". 2
فالحاصل أن الرقية الشرعية متى احتاج العبد إليها جاز له ذلك. قال ابن حجر رحمه الله:" أجمع العلماء على جواز الرقى عنداجتماع ثلاثة شروط ".
شروط الرقية الشرعية:
1ـ أهم هذه الشروط أن تكون خالية من الشرك فعن عوف بن مالك رضي الله عنه قال: " كنا نرقي في الجاهلية فقلنا يارسول الله كيف ترى ذلك فقال:" اعرضوا علي رقاكم، لابأس بالرقى مالم يكن فيها شرك ".1
2ـ أن تكون بكلام الله تعالى أوبأسمائه وصفاته.
قلت أو بماجاء عن النبي صلى الله عليه وسلم من السنة الصحيحة.
3ـ أن تكون باللسان العربي أو بما يعرف معناه من غيره.
4ـ أن يعتقد أن الرقية لاتؤثر بذاتها، بل بذات الله. ومن الأمور المتحسنة للراقي عند رقيته للمريض.
أن يكون على استعداد نفسي وقوة إرادة وشخصية وأن يكون متوضئاً ويضع يده على رأس المريض.
وسنذكر هنا جملة من الرقى التي يقرأها الراقي على المصاب.
1ـ قراءة الفاتحة.
2ـ قراءة بعض هذه الآيات من سورة البقرة.
{الم {1} ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ {2} الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ {3} والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ {4} . (البقرة)
{اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ {255} . (البقرة)
{لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {284} آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ {285} لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ {286} . (البقرة)
3ـ من سورة آل عمران:
{شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ {18} . (آل عمران)
{قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {26} تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ {27} . (آل عمران)
4ـ من سورة الأعراف:
{إِنَّ رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ {54} ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ {55} وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ
{56} وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَاباً ثِقَالاً سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَّيِّتٍ فَأَنزَلْنَا بِهِ الْمَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْموْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ {57} . (الأعراف)
{وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ {117} فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ {118} فَغُلِبُواْ هُنَالِكَ وَانقَلَبُواْ صَاغِرِينَ {119} . (الأعراف)
5ـ من سورة يونس:
{وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ {79} فَلَمَّا جَاء السَّحَرَةُ قَالَ لَهُم مُّوسَى أَلْقُواْ مَا أَنتُم مُّلْقُونَ {80} فَلَمَّا أَلْقَواْ قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ {81} وَيُحِقُّ اللهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ {82} . (يونس)
6ـ من سورة الإسراء:
{وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَاباً مَّسْتُوراً {45} وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْاْ عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُوراً {46} نَّحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَسْتَمِعُونَ بِهِ إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَإِذْ هُمْ نَجْوَى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ رَجُلاً مَّسْحُوراً {47} انظُرْ كَيْفَ ضَرَبُواْ لَكَ الأَمْثَالَ فَضَلُّواْ فَلاَ يَسْتَطِيعْونَ سَبِيلاً {48} وَقَالُواْ أَئِذَا كُنَّا عِظَاماً وَرُفَاتاً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً {49} قُل كُونُواْ حِجَارَةً أَوْ حَدِيداً {50} أَوْ خَلْقاً مِّمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُوسَهُمْ وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيباً {51} . (الإسراء)
7ـ من سورة طه:
{قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى {65} قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى {66} فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَى {67} قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الأعْلَى {68} وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى {69} . (طه)
8ـ من سورة المؤمنون:
{فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلَهَ إِلا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ {116}
وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ
الْكَافِرُونَ {117} وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ {118} . (المؤمنون)
9ـ من سورة الصافات:
{وَالصَّافَّاتِ صَفّاً {1} فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراً {2} فَالتَّالِيَاتِ ذِكْراً {3} إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ {4} رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ {5} إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ {6} وَحِفْظاً مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ {7} لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلأ الأعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ {8} دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ {9} إِلا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ {10} فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لازِبٍ {11} بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ {12} وَإِذَا ذُكِّرُوا لا يَذْكُرُونَ {13} وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ {14} وَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلا سِحْرٌ مُّبِينٌ {15} أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ {16} أَوَآبَاؤُنَا الأوَّلُونَ {17} قُلْ نَعَمْ وَأَنتُمْ دَاخِرُونَ {18} . (الصافات)
10 ـ من سورة الرحمن:
{فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {21} يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ {22} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {23} وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأعْلامِ {24} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {25} كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ {26} وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإكْرَامِ {27} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {28} يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ {29} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {30} سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلانِ {31} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {32} يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلا بِسُلْطَانٍ {33} فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ {34} يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ {35} . (الرحمن)
11ـ من سورة الحشر:
{لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ {21} هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ {22} هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ {23} هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ {24} . (الحشر)
12ـ من سورة الملك:
{تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {1} الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ {2} الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ {3} ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِأً وَهُوَ حَسِيرٌ {4} . (الملك)
13ـ من سورة القلم:
{وَإِن يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ {51} وَمَا هُوَ إِلا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ {52} . (القلم)
14ـ من سورة الجن:
{وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً {3} . (الجن)
15ـ سورة الكافرون.
16ـ سورة الإخلاص.
17ـ المعوذتين.

أما من السنة فقراءة الآتي:
1ـ " اللهم رب الناس مذهب البأس اشف أنت الشافي لاشفاء إلا شفاءك شفاءً لايغادر سقما، أنزل رحمة من رحمتك وشفاءً من شفائك على هذا الوجع ".
2ـ " بسم الله آمنت بالله العظيم وكفرت بالجبت والطاغوت واستمسكت بالعروة الوثقى لاانفصام لها والله سميع عليم ".
3ـ " حسبي الله وكفى سمع الله لمن دعا ليس وراء الله منتهى رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً ".
4ـ " بسم الله الذي لايضر مع اسمه شىء في الأرض ولافي السماء وهو السميع العليم ".
5ـ " أعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق ".
6ـ " أعوذ بكلمات الله التامات التي لايجاوزهن بر ولافاجر من شر ماخلق وذرأ وبرأ ومن شر ماذرأ في الأرض ومن شر مايخرج منها ومن شر فتن الليل والنهار ومن شر طوارق الليل والنهار إلا طارقاً يطرق بخير ".
7ـ " أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة ".
8ـ " أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وعقابه ومن شر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون ".
فهذه جملة من الآيات والآثار المروية التي يمكن للراقي أن يستخدمها عند رقيته.
ومن التحصينات الشرعية التي يتحصن بها الإنسان من السحر:
10 ـ تطهير البيت من التصاوير والتماثيل:
فالبيت الذي فيه التصاوير والتماثيل لاتدخله الملائكة وبالتالي تعشعش فيه الشياطين.
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" لاتدخل الملائكة بيتاً فيه تماثيل وتصاوير ". 1
11ـ قراءة بعض السور والآيات الطاردة للشياطين ومنها:
1ـ سورة البقرة.
2ـ قراءة آية الكرسي.
3ـ قراءة آخر الآيات من سورة البقرة.
4ـ قراءة المعوذتين والإخلاص.

5ـ التسمية على كل شىء.
6ـ الاستعاذة عند وساوس الشيطان.
12ـ ومن أعظم التحصينات وأنفعها:
المحافظة على أذكار الصباح والمساء فإنها نافعة جداً لمن أراد أن يحصن نفسه من شياطين الإنس والجن.

https://shamela.ws/book/11357/44




 توقيع : ابن الورد


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 04:20 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي