اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : روى الإمام مسلم عن أبي أيُّوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَن صام رمضان ثم أتبَعَه ستًّا من شوَّال، كان كصيام الدهر))؛ وروى الإمام الطبراني عن عبدالله ابن عمررضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضانَ وأتبعه ستًّا من شوَّالٍ خرج من ذنوبِه كيومِ ولدته أمُّه ) .

اللهم ربنا تقبل منا الصيام والصلاة والقرآن والقيام والدعاء وسائر صالح الأعمال ،وأجعلنا ممن قام ليلة القدر واجعلنا فيها من الفائزين المقبولين وكل عام ونحن وجميع المسلمين في خيرورخاء وصحة وعافية وسعادة وأمن وأمان .


           :: جنوب إفريقيا: شعوذة وسحر لربح مباريات كرة القدم . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر في أمم إفريقيا.. الشرطة تشارك وزملاء يهاجمون بعضهم . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر في الكرة الإفريقية داء أم دواء وهمي ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: رحلتي الخطيرة في إستكشاف السحر الأسود في أدغال أفريقيا - التوجو . (آخر رد :ابن الورد)       :: شاهد عيان .. سحر في أفريقيا . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر والشعوذة تجارة رائجة في أفريقيا . (آخر رد :ابن الورد)       :: قبائل تعيش على السحر الأسود: ترقص مع الشياطين؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر والشعوذة.. على كل شكل ولون في إفريقيا . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر فى أفريقيا.. طريقة لتفسير الحياة والدين والفوز فى مباريات كرة القدم (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

طب الأعشاب . علمها وطبها وفوائدها Department of Herbal Medicine. Flag and Dobaa and benefits كل ماجُرب فنفع مع خلو مسؤولية الموقع عن أى وصفة غير معتمدة من قبل المختصين فى الموقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01 Jul 2009, 04:25 PM
أبو سفيان
Banned
أبو سفيان غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 2349
 تاريخ التسجيل : Jan 2008
 فترة الأقامة : 5932 يوم
 أخر زيارة : 24 Jan 2012 (09:58 PM)
 المشاركات : 5,855 [ + ]
 التقييم : 14
 معدل التقييم : أبو سفيان is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
أهمية طب الرسول –صلى الله عليه وسلم-الشيخ محمد موسى نصر



أهمية طب الرسول –صلى الله عليه وسلم-
الشيخ محمد موسى نصر



أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف:

لقد جاء الوحي سواء كان وحي القرآن أم وحي السنة، بطب القلوب والأبدان، وبيان أمراضهما وشفائهما مصداقاً لقوله -تعالى-: {ما فرطنا في الكتاب من شيء} [الأنعام: 38].

وقوله: {وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين} [الإسراء: 82].

بل جعل الله -تعالى- كلامه ووحيه شفاء.

قال -تعالى-: {قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء} [ فصلت : 44 ].

وقد أشار القرآن إلى أصول قواعد الطب الثلاثة -حفظ الصحة، والحمية عن المؤذي، واستفراغ المادة الفاسدة- في أكثر من آية.

ولقد تجاوزت آيات الطب في القرآن الأربعين آية، ذكرها العلماء والأطباء الذين اعتنوا بالطب النبوي والإسلامي.

وطب الأبدان يشترك فيه الناس جميعاً –أنبياء وغير أنبياء- أما طب القلوب والأرواح فلا يتوصل إليه إلا بوحي الكتاب والسنة، ويشمل هذا النوع من الطب: «تهذيب النفوس، ورياضتها، ودفع هواها، وإصلاح العقل والفكر، والحث على الفضيلة، ومجانبة الرذيلة، والخلق الدنيء، والكذب، والحقد، وسلامة الصدر من الحسد والغش، والنفاق، وعشق الهوى، والمجون، وشره النفوس».

وطب القلوب: يسكن الغضب، ويصفي الذهن من الغم والهم، وهو رياضة روحية، وفيه الاعتماد والتوكل على الله، والالتجاء إليه، والدعاء والاستغفار، والصدقة والإحسان؛ فإن في هذه الأمور من التأثير في شفاء ما لا يصل إليه علم الأطباء والأدوية، سواء في القديم أو الحديث، وقد جرب هذا على مر العصور، وحصل لكثير من الناس في مختلف المجتمعات فيه الشفاء»(1).

قال الإمام ابن قيم الجوزية –رحمه الله-: «وطب القرآن وشفاؤه لا ينتفع به إلا من تلقاه بالقبول والرضا والاعتقاد، ولا يُنكر عدم انتفاع كثيرين من المرضى بالقرآن، وبالطب النبوي، وذلك لعدم كمال التلقي والاعتقاد، وليس هذا راجعاً لقصور في العلاج، وإنما لفساد؛ وشفاء القرآن لا يناسب إلا الأبدان الطيبة، والأرواح الطيبة، والقلوب الحية»(2).

أهمية الطب في السنة:

اعتنت السنة النبوية بصحة الأجساد ووقايتها من الأمراض، ودفع المؤذي عنها؛ فأمرت بالحفاظ على البيئة ليسلم ساكنوها من الإنسان والحيوان؛ لأن سلامة التربة والماء والهواء من عوامل بقاء الإنسان واستمرار بقائه، ولذلك أمرت الشريعة بالطهارة والنظافة؛ بل جعلت السنة الطهارة شطر الإيمان بنص حديث رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: «الطهور شطر الإيمان»(3).

ومعلوم أن الجراثيم والميكروبات تتكاثر حيث تغيب النظافة؛ فلا بد من نظافة المطعم، والمشرب، والملبس، والبدن، والمأوى، وموارد المياه، وطرق الناس، وأماكن استظلالهم، بل قد لعن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- من أفسد على الناس أماكن تجمعهم وحضورهم بتلويثها، حيث قال: «اتقوا الملاعن الثلاثة ... »(4).

وقوله –صلى الله عليه وسلم-: «لا يبولن أحدكم في الماء الدائم، ثم يغتسل فيه»(5).

وجعل الإسلام إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان(6).

كل هذا يعني أن الإسلام دين النظافة والصحة، فغسل الإناء مما قد يعلق به من ولوغ الكلب من الديدان التي تسبب أمراض الرئتين، والكبد، والكليتين، والمخ، والأعصاب التناسلية، وغيرها مما أُثْبِتَ بالعلم.

وحدوث الوباء وانتشاره من الأقذار والمستنقعات في الطرقات والأماكن العامة، كل هذه مصادر رئيسه لانتشار الميكروبات والأوبئة، وحدوث الأمراض الخطيرة في المجتمع، وكثيراً ما تحدث الأمراض الجلدية وغيرها بسبب تلوث الماء، واستعماله في الغسل والشراب(7).

فالله -تعالى- يقول: {إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين} [البقرة: 22].

وقال -تعالى-: {فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين} [التوبة: 108].

فالطهارة في الباطن والظاهر، والنفس، والبدن، من أسباب نيل محبة الله، ومحبة رسوله؛ لأن الشياطين تميل إلى الأنجاس والأرجاس باطناً وظاهراً، وتقترن بأصحابها، وترافقهم حيث حلوا، وحيث ارتحلوا، وقد نزلت الآية السابقة في أهل قباء؛ كانوا يستنجون بالماء، فنزلت فيهم هذه الآية، صححه ابن خزيمة.

وفي استعمال الغسل والوضوء عند كل صلاة وتكريره مبالغة في النظافة، ووقاية للجسم، وعناية بالمسلم في كل حالة من حالاته حتى يظهر بصورة الجمال في جسمه، ومنظره، وملبسه، ومسكنه، ومجتمعه، وفي المواطن الاجتماعية مع الناس، ومع أسرته، وزوجته كل ذلك فيه مراعاة وعناية بصحة الإنسان بجميع جوانب حياته، وهذا دليل واضح على اهتمام الإسلام بالصحة العامة، والرعاية، فالإنسان مطالب في اليوم والليلة بخمس صلوات تدعوه إلى أن ينظف نفسه بالماء خمس مرات في أوقات مختلفة ...، وفي أعمال الوضوء من غسل اليدين قبل إدخالهما في الإناء؛ محافظة على الطهارة والصحة، ثم المضمضة التي تزيل ما تراكم في الفم من بقايا الأطعمة بين الأسنان، فتسبب تسوساً يبخر منه الفم، ويفسد، وتحصل الأكلة في الأسنان، وفي مشروعية السواك والتأكيد على استعماله والحث عليه، كل هذا فيه أكثر دلالة على بقاء صحة الأسنان واللثة على أحسن وأكمل منظر وقوة(8).

وهذا قليل من كثير، ولعلنا نبحث هذا الموضوع بأوسع من ذلك في غير هذا الموضع إن شاء الله.

أمر السنة بالتداوي: في «الصحيحين» من حديث أبي هريرة –رضي الله عنه-، قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: «ما أنزل من داء؛ إلا أنزل له شفاء».

وفي لفظ: «إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء، علمه من علمه، وجهله من جهله».

ولهذا أمر الرسول –صلى الله عليه وسلم- بالتداوي فقال: «عباد الله تداووا ؛ فإن الله -عز وجل- لم يضع داء إلا وضع له شفاء، غير داء واحد». قالوا: وما هو؟ قال: «الهرم»(9).

وقال ابن القيم –رحمه الله– في قوله –صلى الله عليه وسلم- : «لكل داء دواء» تقوية لنفس المريض والطبيب، وحث على طلب ذلك الدواء، والتفتيش عليه، فإن المريض إذا استشعرت نفسه أن لدائه دواء يزيله تعلق قلبه برفع الرجاء، وبردت عنده حرارة اليائس، وانفتح له باب الرجاء، ومتى قويت نفسه انبعثت حرارته الغريزية، وكان ذلك سبباً لقوة الأرواح الحيوانية والنباتية والطبيعية، ومتى قويت هذه الأرواح، قويت القوى التي هي حامل لها، فقهرت المرض ودفعته، وكذلك الطبيب إذا علم أن لهذا الداء، دواء أمكنه طلبه والتفتيش عليه، وأمراض الأبدان على وزن أمراض القلوب، وما جعل الله للقلب مرضاً إلا جعل له شفاء بضده، فإن علمه صاحب الدواء واستعمله، وصادف داء قلبه أبرأه بإذن الله»(10).

الإرشاد والوصية بالطبيب الأحذق: أمر النبي –صلى الله عليه وسلم- ابن خالته سعد بن أبي وقاص –عندما مرض– أن يطلب الحارث بن كلدة الثقفي –الذي اشتهر بالطب في زمنه– وأخبروه أنه مفؤود، وأن عليه أن يستعمل الدواء الذي وصفه له.

وأمر –صلى الله عليه وسلم- بتضمين الطبيب إذا لم يكن طبيباً حاذقاً، بل ادعى الطب ادعاء وتشبع بما لم يعط كأكثر عطاري وعشابي زماننا -عياذاً بالله-، قال –صلى الله عليه وسلم-: «من تطبب ولم يعلم منه طب قبل ذلك فهو ضامن»(11).

ولذلك كان -صلى الله عليه وسلم- يوصي بالأحذق من الأطباء، وبالأحذق من الحجامين، وقد احتجم وأمر أمته بالحجامة(12).

عناية العلماء بالطب النبوي:

جمع العلماء ما ورد عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- من أحاديث متعلقة بالطب، وأفردوا لها أبواباً في كتبهم، وقد أفردوا في الطب كتباً مستقله، سميت «الطب النبوي» جمعوا فيها الأحاديث الورادة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في أبواب الطب المختلفة.

وأول من أفرد رسالة في حفظ الصحة، هو الإمام علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين بن الحسين، وهي رسالة وضعها بناء على طلب من المأمون العباسي.

ثم تبعه الفقيه الحجة الأديب البغوي عبدالملك بن حبيب الأندلسي السلمي، المتوفي سنة (238 هـ)، وكتابه مطبوع بتحقيق وشرح الدكتور البار، طبع دار القلم –دمشق، والدار الشامية– بيروت.

كما ألف في الطب ابن أبي عاصم المتوفى (287 هـ)، وكتابه «الطب والأمراض».

وألف أبو نعيم الأصبهاني، المتوفى (430 هـ) كتاباً في «الطب النبوي»، احتوى كتاب ابن السني، وأضاف إليه أشياء أخرى كثيرة، ولا زال الكتاب مخطوطاً.

ثم ألف الموفق عبد اللطيف البغدادي «شرح أربعين حديثاً من سنن ابن ماجه» سمّاها :«الأربعين الطبيّة» حققه د. عبدالمعطي قلعجي، وفيها تصحيفات قبيحة أسأت للكتاب، وخصوصاً لناشره ومحققه.

كما ألف ابن طرخان الحموي كتاب «الأحكام النبوية في الصناعة الطبية» شرح فيه أربعين حديثاً مما اتفق عليه الشيخان من الأحاديث الواردة في الطب، وهو مطبوع بمصر.

وألف الإمام ابن قيم الجوزية كتاب «الطب النبوي» ضمن كتابه الكبير "زاد المعاد في هدى خير العباد" طبع مؤسسة الرسالة، ثم طبع المجلد المستقل بـ«الطب النبوي» -وحده- مرات.

وللإمام الذهبي كتاباً في «الطب النبوي» طبع على هامش «تسهيل المنافع»، ثم طبع مفرداً في القاهرة -مطبعة الحلبي- ثم طبع محققاً.

ثم ألف الإمام السيوطي كتاباً في الطب سماه «المنهج السوي، والمنهل الروي في الطب النبوي»، بتحقيق الأهدل – طبع دار أسامة.

ولا زال التأليف في الطب النبوي وربطه بالطب الحديث قائماً؛ فهو علم تتوجه أنظار الباحثين والمهتمين إليه، ونسأل الله -تعالى- أن نرى اليوم الذي يُدرّس فيه هذا العلم في الجامعات والمعاهد، ويتخصص فيه أفراد يداوون عباد الله في عياداتهم، العامة والخاصة، وما ذلك على الله بعزيز.





ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) «الطب النبوي» لابن القيم (ص 74 ، 68).

(2) المصدر السابق (ص 104).

(3) أخرجه مسلم في «صحيحه» ( 1/203) برقم ( 223)، وأبو داود في «سننه» – كتاب الطهارة (1/39) ، من حديث أبي مالك الأشعري.

(4) رواه أبو داود (26) ، وابن ماجه (328) عن معاذ بن جبل، وصححه شيخنا فيهما.

(5) أخرجه مسلم في «صحيحه» – كتاب الطهارة – (1/253 – برقم 95) ، وغيره.

(6) أخرجه مسلم ( /63) ، رقم (35)، وأبو داود في «سننه» (5/55) رقم (4676) ، والترمذي (1/359، 360)، وابن ماجه (1/22) رقم (57) من حديث أبي هريرة .

(7) «فضل علماء الإسلام على الحضارة الأوروبية» (ص 204).

(8) «المنهج السوي والمنهل الروي» (ص 28، 29).

(9) أخرجه أحمد في «مسنده»، والبخاري في «الأدب المفرد»، والترمذي في «سننه»، وابن ماجه في «سننه»، وقال الترمذي : «حديث حسن صحيح». وسبق برقم(1).

(10) «زاد المعاد» (4/17).

(11) رواه أبو داود (4586)، وابن ماجه (3466) ، والنسائي (4830)، وفي« الكبرى» (7034). عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده وصححه شيخنا فيها.

(12) يُنظر كتابي «منهج السلامة فيما ورد في الحجامة» وهو يعد لطبعة ثانية مزيدة ومحققة ولعله يقع في ضعف حجمه الأول بعون الله وتوفيقه.

http://www.almenhaj.net/makal.php?linkid=1176





رد مع اقتباس
قديم 01 Jul 2009, 08:04 PM   #2
أبو خالد
باحث جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبو خالد
أبو خالد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 25
 تاريخ التسجيل :  Jun 2005
 أخر زيارة : 15 Jul 2018 (03:04 PM)
 المشاركات : 13,860 [ + ]
 التقييم :  21
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 مزاجي
 وسائط MMS
وسائط MMS
 SMS ~
اللهم إني ظلمت نفسي
ظلـمآ كثيرآ
ولا يفغر الذنوب
الا أنت
فاغفر لي مفغرة من عندك
وأرحمني
إنك أنت الغفور الرحيم
لوني المفضل : Cadetblue


بارك الله فيك شيخنا الفاضل

وجزاك الله خير


 
 توقيع : أبو خالد



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرَّجلُ لأخيهِ بظَهرِ الغيبِ قالَتِ الملائِكةُ آمينَ ولَك بمِثلٍ»

الراوي: عويمر بن مالك أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح أبي داود -
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فلاتحرمونا دعائكم


رد مع اقتباس
قديم 02 Jul 2009, 03:22 PM   #3
نبراس الكلمة
باحثة متميزه جزاها الله خيرآ


الصورة الرمزية نبراس الكلمة
نبراس الكلمة غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 2405
 تاريخ التسجيل :  Feb 2008
 أخر زيارة : 22 Aug 2010 (12:14 AM)
 المشاركات : 2,181 [ + ]
 التقييم :  30
لوني المفضل : Cadetblue


جزاكم الله خيرآ وبارك الله فيكم.


 
 توقيع : نبراس الكلمة





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
موقع لنصرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بجميع اللغات halp me المكتــــــبة العــــــــــــــامة ( Public Library ) 2 26 Jan 2017 12:18 PM
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يكلم موتى ناس ماتو في زمن الجاهلية ؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!! ابن الورد الرسل والأنبياء في القرآن والسنة ـ دراسات وأبحاث . الإدارة العلمية والبحوث The prophets and apostle 7 07 Jul 2008 12:09 PM
الشيخ بن باز يبكي لمحبة الرسول صلى الله عليه وسلم .. مسك 2007 صوتيات ومرئيات المركز . Audio & Video Center 5 21 Mar 2008 04:51 PM
قرين الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ؟؟؟ ابن الورد عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه . الإدارة العلمية والبحوث World of the jinn 1 17 Dec 2006 04:07 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 02:06 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي