العلاج بالطاقة هل صحيح ام دجل

موضوع عن امراء تعالك بالطاقه المضوع منقول


العلاج بالطاقة لا يزال عقبة حائرة أمام وزارة الصحة إذ يشكل مخاوف حيال استغلال الذين يدعون شفاء المرضى ويستغلون حاجاتهم .

فبعيداً عن الطب البديل والأعشاب سمعنا عن العلاج بالطاقة أو العلاج " الريكي " وهذا العلاج يعد من أقدم ما استخدم في الطب الحجري القديم من قبل آلاف السنين واستخدمه الصينيون في علاج الحالات المزمنة من الأمراض ، و نجحوا كثيراً في هذا وفي مركز الأمير ماجد للتنمية والبحوث العلمية وجدنا كادراً من الذين يمارسون مثل هذا التطبب بل، ويقومون بعمل دراسات وأبحاث في العلاج بالطاقة وبين هؤلاء تم اكتشاف أول سيدة سعودية تمارس العلاج بالطاقة ، تدعى أم عماد التي كشفت لنا أوراقها وشهاداتها لاسيما وأنها عالجت أكثر من 2000 حالة عقم وحالات مختلفة من الأمراض المزمنه مثل البهاق والبرص والإعاقة والسرطان المبكر،وفي حوار لسبق قالت أم عماد: هناك الكثير من الأطباء لا يفقهون معنى العلاج بالطاقة أو علاج الريكي، فإذا كان الطبيب لا يعرف شيئاً عن هذا العلاج فكيف بهذا المواطن!؟ فأنا الآن أعيش في محنة ومواجهة مع الشؤون الصحية لأني أريد النظام وهم يريدون غير ذلك، وإلا لماذا وضعوا ملفي بين أرشيفهم.. وقد سبق وأن عالجت حالات بمستشفى الملك فهد العام و نجحت في العلاج وأعطيت مشهد من مدير قسم الطبي البديل بالمستشفى .

سألناها هل من الممكن إعطاءنا نبذة مختصرة عن العلاج ؟

فقالت : العلاج بالطاقة هو علاج البركة وهي بركة من الله - جل وعلا- يمنحها لعباده وهي عبارة عن شحنة من الطاقة وهذه الطاقة موجودة في كل البشر ولكن تختلف من شخص لآخر فانا عندي طاقة كبيرة جداً أكتشفتها عندما قمت بتمريض سيدة كانت تسكن بجوارنا وكان عندها سرطان، فأخذت أمرخها كل يوم، وكانت تقول لي بأن هناك شيئاً تحسه في يدي وكأني أمسك بهذا السرطان.. وبعد مرور أيام وإذ بهذه المرأة خالية بفضل الله - سبحانه وتعالى- من السرطان .. عندها أخذت أبحث عن هذا السر وقد راجعت المستشفيات النفسية وغيرها.. وأخيرًا وأثناء جلوسي أتابع برنامجًا في إحدى القنوات الفضائية في علاج بالطاقة وكيف يمكن كشف الطاقة عند الإنسان وكانت هناك بعض اللقاءات مع بعض أساتذة العلاج بالطاقة أدركت بأني أحمل طاقة كبيرة فتوجهت إلى الجمعية السعودية " ريكي " بمركز الأمير ماجد للبحوث والتنمية بجدة وتقابلت مع الدكتور طلال خياط رئيس المركز الذي أكد لي بأني أحمل هذه الطاقة وأني أستطيع أن أعالج ولكن أحتاج إلى بعض التدريبات حتى أتعامل مع هذا النوع من العلاج ، والحمد لله اجتزت الدورة بنجاح وأصبحت أعالج المرض، وكنت أعالج المرض بعمل جلسات مجانًا، إلا أن الجمعية نصحتني بأن أضع رسومًا لكل جلسة مقابل أتعاب وجهد في تفريغ هذه الطاقة، ومع ذلك فأنا مراعية لذوي الظروف الصعبة.

ماهي أسهل الحالات التي تعالجينها؟

أعالج العقم والأنزيمية والصدفية، وهذه أسهل الحالات.. وقد يحتاج المريض لجلسة او جلستين فقط .

كم حالة عقم تم علاجها ؟

لقد عالجت أكثر من 2000 حالة عقم، وكانت يائسة فهناك العقيم الذي أخذ في عقمه لاكثر من 20 سنة وتعالج بفضل الله بعد جلستين فقط ونساء يحملن من خلال جلسة واحدة والكثير من هذه الحالات .


وماذا عن تصريح الممارسة؟

الصحة يا أخي راشد تلعب معي لعبة " البيضة والحجر "، فقد تقدمت لهم بملفي وشهاداتي أطلب منهم التصريح حسب النظام ولكنهم أهملوني وأضاعوا ملفي رغم أنهم مدركون تمامًا مدى علاجي، وقد اختبروني في علاج حالة في مستشفى الملك فهد العام بإصابة سبع حالات منها: الجيوب الأنفية، والصدفية، والنفسية وغيرها.. وقد شُفيت الحالة بنسبة 80% وعلى يدي بفضل الله ومازالت الحالة موجودة، ويمكنكم الرجوع إليها.. حتى إنني وضعت رهانًا أمام وزارة الصحة ومازلت متمسكة به وهو لو أنهم أثبتوا بأني أعالج المرض عن طريق الشعوذة فأنا مستعدة بأن أخرج إلى ميدان القصاص لينفذوا في حكم القصاص . ولم أقف عند هذا بل رفعت برقية إلى سيدي خادم الحرمين الملك عبدالله حفظه الله أطلب منه مساعدتي في استخراج تصريح الممارسة وأحيلت برقيتي إلى معالي وزير الصحه و اتصلوا بي ليعطوني موعداً مع الوزير ولكن الموعد تأجل لأكثر من مره بسبب انشغال الوزير وما زلت منتظرة موعد اللقاء مع الوزير لكي اطلعه على كامل العلاج .


ومن اتهمك بممارسة الشعوذة ؟

هناك من المراجعين ممن لا يفقهون بهذا النوع من العلاج يعتقدون بأنني أملك العصا السحرية من جلسة واحدة ، يريد الشفاء فهذا شي بيد الله سبحانة ، فعندما يأتون للعلاج وأثناء الجلسات حيث أمارس بعض الحركات لجذب الطاقة وتحريكها في اليدين ، وأذكر الله وأقرأ آية الكرسي وبعض الآيات فهم ينظرون إلى الحركات على أنها ضرب من الشعوذة ، فيقولون عليَّ بعض الأقاويل حتى شاع بين القلة منهم بأني مشعوذة، وهذا قذف في حق المسلم فسامحهم الله .


وهل هناك شخصيات بارزة عالجتيها؟

نعم ، فهناك الطبيب والفنان والمسؤول وسبق أن عالجت دكتورة من " قولون عصبي " وعندما أطلب منهم تقريراً عن حالتهم حتى يكون ذلك مشهدًا يعزفون بحجة أنهم يريدون ان تبقى أمورهم في سرية تامة ولهم ذلك !


هناك من يعاني من طول مدة العلاج والجلسات المكلفة ؟

العلاج ليس بيد الإنسان وإنما هو بيد الله -سبحانه وتعالى - فهناك حالات خطيرة جداً وأمراض سرطانية يئس من علاجها الطب، وقد عولجت بفضل الله على يدي بجلستين فقط ، وهناك حالات أمراض قد تكون أقل منها بساطة ولكن علاجها تأخر لأيام وشهور.. المهم الصبر والاحتساب والأمل بيد الله، وأن يربط المريض علاجه بيد الله لا بيد البشر .. أما عن التكاليف فهي ليست مكلفة فكل جلسة 200 ريال ، والمريض خلال جلستين يتشافى بإذن الله ، وقد كلفه العلاج فقط رسوم الجلستين 400 ريال، بينما قد أسرف في علاجه مئات الآلاف أو عشرات الآلاف، ولم يُشف ، فيأتي ويلوم على الـ 400 ريال فما رأيك ..؟

أذكر رجلاً من الأثرياء جداً كان يحلم بأن يكون له ولد يحمل اسمه، وقد ذهب إلى دول العالم وخسر مئات الآلاف لعلاج عقمه ولكن دون جدوى، وقد مضى على زواجه أكثر من 20 سنة ولم ينجب، وعندما سمع عن العلاج جاءني وعالجته.. وبمجرد جلستين تعالج وحملت زوجته ولله الحمد .


وماذا عن الجان الذي أحرقتيه ؟

نعم لقد أحرقت جانًا كان بداخل إمرأة حيث كانت مصابة بمس ، ولم أكن أعلم عنه .. وأثناء العلاج تفاجأت بدخان كثيف يخرج من هذه المرأة، وكانت تصيح المرأة بصوت رجل.. أحرقتيني .. أحرقتيني .. فتوقفت عن العلاج، وإذ بي أشتم رائحة شيئاً يحترق فعلاً فاتصلت فورًا بالأستاذ طلال خياط المدرب الذي دربني ، أخبره عن ما حصل لهذه المرأة فقال هذا مس أو جان داخل هذه المرأة فأوقفت العلاج عنها وبعد فترة جاءتني لتخبرني بأنها تشافت من المرض حيث كانت تعاني من انقلاب في الرحم وكذلك وجود جزء سرطاني وقد عملت الفحوصات بعد جلسه واحدة فقط عندي فكان علاجها بفضل الله وقوته .


هل تعالجين الرجال أيضاً ؟

في البداية كنت أعالج النساء فقط، ولكن الآن أعالج الرجال كذلك، فهم مرضى وبحاجة إلى علاج ، وقد كنت في السابق أخاف أن أرتكب إثماً من خلال وضع يدي على جسد الرجل الأجنبي، ولكن سألت المشايخ فأفتوني بجوازه لأن فيه ضرورة .


وهل تقومين بممارسة الحجامة .. ولمن ؟
نعم ! أقوم بعمل الحجامة لمن يستدعي علاجه .


نسمع عن الطاقة السلبية وكذلك الطاقة الإيجابية التي بداخل الجسد فهل تتبدل هذه الطاقة أم تعالج وما علاقتها بصحة الإنسان ؟

الطاقة السلبية هي الشر داخل جسم الإنسان أما الطاقة الإيجابية فهي طاقة هالة تكون داخل الجسد تقويه وتنشطه وتجعله سليماً معافى فالطاقة موجوده في كل إنسان وتكون طاقة ايجابية إلا أن الإنسان بجهله وفسقه وذنوبه يحولها إلى طاقة سالبة تضره وتمنحه جسداً مريضاً حيث يؤدي الخطأ الذي وقع فيه العقل إلى أضعاف العلاقة بين الإنسان وبين مرجعيته الفطرية مما يؤدي إلى حرمان العقل والجسد والفكر من الطاقات الإيجابية بحيث يصبح الإنسان عرضة للأصابة بالأمراض الفكرية والنفسية والجسدية وكذلك الحالات النفسية الخطيرة تولد فراغات في الجسم الهالي المحيط بأجسامنا وهو عبارة عن غلاف ضبابي بألوان ودرجات مختلفه وهذه الفراغات تصبح عرضة لمرور أي جسم غريب سواء ذبذبات سلبية خارجية أو جراثيم مرضية أوحتى أرواح هائمة تبحث لها عن مأوى في الأرض وحين تجد منفذا لها إلى أحد الأجسام الباطنية تدخله أو تنجذب إليه دون عائق مما يؤدي إلى انفصام الشخصية ولقد أثبت القرآن الكريم أن تلك الهالة تتلون تبعاً لحالة صاحبها من إيمان وكفر وحب وكراهية ومن خير وشر وقوله تعالى ( أو من كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها )



وماهي مسببات دخول الطاقة السلبية للجسد ؟

السحر والمس وكذلك الغضب والكذب والنفاق والحسد والحقد والكراهية وأكل الربا والشرك بالله وكذلك المأكل الغير صحي فتناول الأغذية المصنعة والملونة والأطعمة الغير طبيعية والتي تدخل في زراعتها المواد الكيماوية تؤدي الى هبوط مستوى الطاقة والدليل أن الإنسان إذا غضب وكما جاء في الأثر فإنه ينبغي عليه إذا كان واقفاً فليجلس وإذا كان جالساً فليضطجع أو يتوضأ لأن كلما اقترب جسم الإنسان من الأرض كلما زادت طاقته وكذلك الماء أثناء الوضوء تزيد من الطاقة الإيجابية فيشعر الإنسان بعد الوضوء بحيوية ونشاط ملحوظ وهذا من تأثير الطاقة على الإنسان .



كيف يكتسب الإنسان الطاقة الايجابية ؟

إن الطاقة عبارة عن هالة تحيط بجسم الإنسان سواء كانت إيجابية أو سلبية فالإيجابية منها هي الهالة التي تتحول الى سراج منير وهذه وجدت في رسول هذه ألامه محمد صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى ( يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيرا ً ) وهذا دليل على قوة الهالة التي تحيط بجسده عليه الصلاة والسلام فهو أكثر من يملك الطاقة الإيجابية ومن بعده الأنبياء ثم الصالحين فتكون هالة الطاقة في جسم الإنسان على حسب قوة إيمانه وصلته بالله سبحانه وتعالى أما عن كسب الطاقة الإيجابية فكل الأعمال الصالحة تكسبنا طاقة . فالصوم صحة كما أخبر عنه الرسول بقوله : ( صوموا تصحوا ) فالصوم يجعل الجسم مهيأ لاكتساب الطاقة وكذلك الصلاة عندما يسجد الإنسان على الأعضاء السبعة فكل عضو يُكسب العضو الآخر طاقة يمتصها الجسم من الأرض وكذلك عندما يستوي المصلون في صفوفهم ، والصلاة جماعة تكسب أصحابها طاقة إذ تتبادل الأجسام الطاقات وكلاً يزود الآخر بطاقة وأكثر الأوقات يكتسب فيها الإنسان هذه الطاقة هو وقت صلاة الفجر والعصر فعندما يخرج المصلي من المسجد بعد صلاة الفجر فأنه يجد جسده قوي ونشيط جداً وذو حيوية زائدة فإذا حافظ العبد على كسب الطاقة الإيجابية بالأعمال الصالحه وتحصين النفس فإنه حتماً سوف ينسى المرض ولن يصاب جسده بأي داء بمشيئة الله .



هل يعني هذا بأنك إنسانة قوية في إيمانك بالله فمنحك الله هذه الهالة من الطاقة ؟

أولاً أحمد الله على هذا فنحن من بيت الأشراف ومن عائلة مباركة نحرص على الإيمان بالله وهذه الهالة التي في جسدي موهبة من الله أو بما يسمونها ( بركة من الله أو كرامة ) كما وصفها لي أخصائيو الطاقة عندما زرتهم في مركز الأمير ماجد كما أن هناك الكثير من الشيوخ الذين يعالجون بالقرآن يمتلكون طاقة هائلة فعندما يضع الشيخ يده على المريض فإن الطاقة التي في يد الشيخ تخرج وتصيب المس الذي بداخل المريض فتحرق طاقة الجان ومن ثم تُخرجه من جسد المصاب .




الموقع http://www.sabq.biz/inf/news.php?action=show&id=5400

موضوع جميل جدا وخصوصا اني اتدرب علي المعالجة بالطاقة ..وانا اؤمن جدا بأنه علم يجب ان ينتشر علي ضوء المفاهيم الدينيه ..وخصوصا ان اساس هذا العلم مقتبس من ديانات مختلفة ..والصينيون يعالجون بالطاقة والريكي منذ زمن بعيد جدا ويؤمنون به علي اساس انه علم افضل من العلاج الطبي ..
الطاقة طبعا موجودة في كل مكان وهذا معروف ..وكذلك التفاعلات في جسد الانسان وحركة الاعضاء الداخلية في الانسان كلها نتاج طاقة وتنتج الطاقة ..
طبعا الانسان تحيط به هالة معينه .. ولدي هذه الهالة منافذ للطاقة اذا سدت او تم اختراقها يصبح الانسان مريضا او متعبا ويكون سبب انسدادها او اختراقها او حتي ضعفها نتيجة سبب كما قالت الاخت اكل سئ او ..او...... وحتي العين او المس
لكن هناك فرق اخي
الجميع يستطيع تعلم هذا العلم وهناك فرق بين ان يمشي الانسان بنور من الله او من يمشي بطاقة قوية مكتسبة.. لان الاخيرة مكتسبة نتيجة التعلم ..ومن يملكها يكون للمسلم والكافر ..طبعا الاولي اقوي واروع ..نسال الله ان نبلغها .. لكني اؤمن حقا ان تعلم علم الطاقة بالنسبة لي يجب ان يكون الانسان نقي القلب ..وان يتمتع بصفاء اكثر لانه ان كان هكذا ستكون طاقته اقوي في العلاج بأذنه تعالي
بالنسبة للعلاج بالريكي .. فهو يحتاج فعلا الي تدريب حتي يتنسي للانسان معرفة كمية الطاقة التي ترسل للشخص ..كذلك معرفة كيفية سحب الطاقة السلبية من المريض دون ان يتأذي المعالج وينتقل اليه المرض او الطاقة السلبية
انا كما سبق اتدرب علي العلاج ومؤمنه فيه كوني جربت ان اعالج والحمد لله كانت النتيجة رائعة الا انني في البداية
دمت بخير

لم اسمع من قبل بهذا ....الله اعلم وماهو راي الشرع فيه...هل هو مثله مثل اليوغا

العلاج بالطاقة والاستجلاء البصري وو كله من مواضيع البرمجة العصبية اللغوية
بعضهم اعتبروا البرمجة علم نافع وبعضهم قالوا بخبثه ولكل دليله
والله اعلم