#1
|
||||||||
|
||||||||
أثر القرآن في حياة الإنسان
اتّهام العبد نفس بالتقصير، وعدم تركها لكسلها وركونها. معرفة العبد لطريق السعادة والشقاء اكتساب السلوكات السوية التي يحثّ عليها القرآن الكريم. الشعور بعزّة القرآن. صيانة العقل والإيمان ببركة القرآن الكريم. بعث الهمة في النفس للعلم أنّ القرآن خير ما يَلقى العبد به ربه. إصلاح الأُسر في المجتمع بعمومها تجدُد الأمل بأمّةٍ عاملةٍ بأحكام القرآن الكريم. أثر القرآن في علاقة العبد بربه إنّ أعظم أثرٍ يلمسه قارئ القرآن وحامله في حياته هو ترسيخ العلاقة بين العبد وربّه، وتوثيق عُرى الإيمان والتوحيد، فالقرآن الكريم داعٍ إلى كلّ فضيلةٍ وخُلقٍ رفيعٍ وأدبٍ جمٍّ، وناهٍ عن كلّ رذيلةٍ وسيءٍ من الأخلاق والصفات، ولذلك فمن سمع القرآن الكريم واطّلع على معاني آياته كان لذلك الأثر النافع في النفس، ويستدلّ على ذلك بعض المواقف التي حصلت مع العرب وغير العرب أيام دعوة النبي -عليه السلام- لهم للإسلام، فكانوا يتأثرون بسرعةٍ ممّا يسمعونه من الآيات والسور حين تُتلى عليهم. فضل القرآن على أهله للقرآن فضائل عظيمةٍ تعود على أهله وحامله ومتعلّمه أعظمها ما يناله العبد من أجورٍ ومعيّةً من الله تعالى، وفيما يأتي ذكرٌ لفضل القرآن وبركاته العائدة على أهله وحامله:[٣] القرآن حصنٌ ومانعٌ لأهله من الشيطان وشرّه، وحامٍ لهم من فتنة الدجال آخر الزمان، ودافعٌ عنهم الفتن والشبهات التي تعترضهم في حياتهم. ترتّب الأجور العظيمة لقارئ القرآن عند تلاوته وتدارسه، وأجلّ ما يُذكر في ذلك أنّ لكلّ حرفٍ يقرأه القارئ عشر حسناتٍ، كما أنّ القرآن يأتي شفيعاً لأصحابه يوم القيامة. القرآن شفاءٌ لأمراض الناس البدنية منها والنفسية. تحقيق السعادة والسكينة الظاهرة لقارئ القرآن في حياته.
|
24 Apr 2019, 03:18 AM | #2 |
مشرفة قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله تعالى خيرا
|
رد: أثر القرآن في حياة الإنسان
الله يعطيك العافيه
|
بالقرآن نرتقي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|