اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : روى الإمام مسلم عن أبي أيُّوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَن صام رمضان ثم أتبَعَه ستًّا من شوَّال، كان كصيام الدهر))؛ وروى الإمام الطبراني عن عبدالله ابن عمررضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضانَ وأتبعه ستًّا من شوَّالٍ خرج من ذنوبِه كيومِ ولدته أمُّه ) .

اللهم ربنا تقبل منا الصيام والصلاة والقرآن والقيام والدعاء وسائر صالح الأعمال ،وأجعلنا ممن قام ليلة القدر واجعلنا فيها من الفائزين المقبولين وكل عام ونحن وجميع المسلمين في خيرورخاء وصحة وعافية وسعادة وأمن وأمان .


           :: اللقاء الثالث والأخير للشيخ مزمل فقيري مع الساحر التائب . (آخر رد :ابن الورد)       :: لقاء الشيخ مزمل فقيري مع الساحر التائب وجهاً لوجه (بيان عملي) . (آخر رد :ابن الورد)       :: اللقاء الثاني للشيخ مزمل فقيري مع الساحر التائب وجهاً لوجه (بيان بالعمل) . (آخر رد :ابن الورد)       :: إعترافات ساحر تائب . (آخر رد :ابن الورد)       :: برنامج المجهر - قوى خفية (الجزء الثالث) ولع الغيبيات . (آخر رد :ابن الورد)       :: برنامج المجهر - قوى خفية (الجزء الثاني) العين والحسد والمس . (آخر رد :ابن الورد)       :: 0:00 / 53:37 برنامج المجهر - حلقة الدجل والشعوذة (الجزء الثاني) . (آخر رد :ابن الورد)       :: برنامج المجهر - قوى خفية (الجزء الأول) عالم السحرة . (آخر رد :ابن الورد)       :: جنوب إفريقيا: شعوذة وسحر لربح مباريات كرة القدم . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر في أمم إفريقيا.. الشرطة تشارك وزملاء يهاجمون بعضهم . (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

نصرة أمّهات المؤمنين وأصحاب الرسول الأمين ( وبيان خطر الشيعة الرافضة ) . التحذير من الشيعة وبيان ضلالالتهم !!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02 Apr 2010, 10:02 AM
أبوأحمدالمصرى
وسام الشرف
أبوأحمدالمصرى غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 8169
 تاريخ التسجيل : Jan 2010
 فترة الأقامة : 5231 يوم
 أخر زيارة : 20 Dec 2018 (11:27 PM)
 المشاركات : 2,133 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : أبوأحمدالمصرى is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
‏التعريف بالبهاء



التعريف بالبهاء

هو الميرزا "حسين على بن الميرزا "عباس بزرك المازندرانى النوري. نسبة إلى نور وهي القرية التي ولد فيها وهي من أعمال مازندران الإيرانية، وقيل ولد في طهران.
‏ولد يوم الثلاثاء ثاني المحرم سنة 1233هـ الموافق الثاني عشر من نوفمبر1817 م.
‏ وكان والده الميرزا عباس بزرك موظفاً بوزارة المالية ويقال إنه كان أميناً لبيت المال في مازندران
‏ تربى الأولاد في حجر أبيهم، وقد كانت لتلك الأسرة صلات وثيقة بالسفارة الروسية في طهران، فلقد كان الأخ الأكبر يعمل لدى السفارة الروسية وكان يحظى بمكانة طيبة عندهم، وكذلك تزوجت أخت الميرزا حسين الذي كان يشغل منصب سكرتير للسفير الروسي، وكان الصدر الأعظم لإيران( أفاضان صديقاً حميماً لأسرة الميرزا حسين على ) وفى ذات الوقت يعمل لحساب الروس

‏ ولعل تلك الصلات الوثيقة بين أسرة الميرزا وسفارة روسيا تكشف عن مساندة الروس له ومنعهم الحكومة الإيرانية عقابه كلما أشير إليه بأصابع الاتهام.
انخرط الميرزا حسين في الصوفية، وأصبح من كبار المتصوفة لكنه سرعان ما انقلب على عقبيه، وغلب عليه حب الدنيا والظهور، فانضم للباب مع أخيه و ساد في ركاب ذلك المذهب الهدام والضال، والجدير بالذكر أنه كان شغوفا بمعرفة الفلسفات الفكرية الشاذة، وعرف بميوله الإلحادية، ونهجه الانحلالي حتى انضم للباب عن طريق أحد دعاة الباب وهو أطلا عبد الكريم القزوينى.
لقّب نفسه بالبهاء وذاع هذا اللقب حتى صار اسماً له، ولقباً عليه، وعُرِفَ أتباعه من أجل ذلك بالبهائية.
‏ ويقول بعض الباحثين إن الميرزا حسين على (البهاء)،وأخاه يحيى الملقب بـ (صبح أذل) اجتمعا بالباب أثناء سجنه في قلعة (جهريق) بأذربيجان واتفقا معه على نشر دعوته.
وظل حسين علي يتحين الفرصة لتكوين كيان خاص به مثل كيان الباب، فبدأ بتجميع الأتباع حوله بعد أن أصبح نائبا لأخيه في رئاسة البابيين، لكن السلطات الإيرانية بدورها كانت قد طلبت من دولة الخلافة العثمانية طرد البابيين إلى منطقة نائية على الحدود الإيرانية بسبب خطورتهم وما يثيرونه من شغب وتصدير للاضطرابات الدموية، ‏فاستجابت السلطات العثمانية وأبعدتهم إلى استنا بول سنة 1863م، ثم نقلتهم مرة أخرى إلى أدرنة بتركيا وفيها تعَرّف حسين علي بيهود سالونيك ودخل في علاقات معهم، وفيما بعد أطلق هو وأتباعه على سالونيك: أرض السر.
‏ هناك رواية أخرى تقول إن إعلان البهائية حدث أثناء نفى أتباع الباب في استانبول وبدأت خطة إعلان البهائية، واستقلال حسين علي بالزعامة قبل ذلك حين أقنع "يحيى صبح الأزل" بالاحتجاب عن الناس بحجة أن ذاته مقدسة لا تغيب عن الأحباب وإن كانوا لا يرونها، وبهذه الحيلة استطاع "حسين" أن يوثق صلته بالأتباع ويضعف ارتباطهم بأخيه، وفي نفس الوقت قرب إليه نفراً من الأتباع المخلصين وتخلص من الشخصيات الكبيرة التي يخشى منافستها على الزعامة.
وهناك رواية ثالثة، لكن كل الروايات تفضي إلى أن "حسين علي" طمع في البابية مبكراً جداً وقبل موت الباب نفسه، أما بخصوص إعلان البهائية فنحن نطمئن إلى الرواية التي تقول إنه حدث في استانبول قبل مغادرتها إلى أدرنة، حيث أقام "حسين علي" في حديقة نجيب باشا خارج المدينة، والتي تُعرف بحديقة الرضوان بعد أن أقام فيها البهاء اثني عشر يوما أعلن بعدها أنه الموعود الذي أخبر عنه الباب وسماه بـ " من يظهره الله" وعرفت تلك الأيام الإثني عشر ببيعة الرضوان، ويعده البهائيون هذا اليوم عيداً فيحتفلون به كل عام ويستمر الاحتفال لمدة اثني عشر يوماً هي الزمن الذي قضاه البهاء في التحضير للإعلان الذي حدث في نطاق ضيق وسرية حتى لا يصل للأخ "يحيى صبح الأزل"!
وبعد أربعة أشهر من هذا الإعلان نُقل الأتباع جميعاً والأخَوان إلى أدرنة بتركيا ومكثوا فيها ما يقرب من أربع سنوات ونصف السنة قام "البهاء حسين علي" خلالها بنشر دعوته بين عامه الناس، ‏فالتف حوله عدد من الأتباع سُمُّوا بالبهائيين، على حين بقيت مجموعة أخرى تتبع أخاه "صبح أزل" تم تمييزهم بـ الأزليين. فلما شاع أمر البهائية كان لا بد من أن يقع الخلاف بين الأخوين، هذا الخلاف الذي استفحل إلى درجة الكيد ونسج المؤامرات حتى وصلت إلى محاولة كل منهما التخلص من الآخر بدس السم له.
‏ ومرة أخرى حينها أدركت الدولة العثمانية خطرا جديداً من الأخوين وأتباعهما قررت نفيهما؛ فنفت " يحيى صبح الأزل" إلى قبرص وظل بها حتى مات عن عمر يناهز الثانية والثمانين وذلك في26 ‏أبريل 1912م وخلّف وراءه كتاباً أسماه المستيقظ الذي نسخ به البيان (كتاب الباب) وأوصى _ قبل موته _ ما تبقى من أتباعه أن يُؤَّمِّروا عليهم ابنه ‏لكن الأخير تَنَصَّر فانفض الأتباع من حوله.
‏أما "البهاء حسين" فقد تم نفيه إلى عكا، ‏فنزل بها سنة 1868 م، واستُقبل بحفاوة من اليهود الموجودين في فلسطين فأغدقوا عليه الأموال وأحاطوه بالرعاية والأمن، ‏وسهلوا له الحركة على الرغم من صدور فرمانات الباب العالي بتحديد إقامته واختلاطه بالناس وهكذا أصبحت عكا مقراً دائماً للبهائية والبهاء الذي استقر له الأمر وأخرج كتابه الأقدس وشرَّع فيه ووضع الألواح (النصوص) التي تشرح تلك الشريعة، والتي نسخ بها شريعة البيان التي كان قد سبق ووضعها الباب ء والتي كان الباب وأتباعه قد قالوا إنها نسخت شريعة الفرقان (القرآن).
وقد ادعى البهاء كسلفه- الباب:
نزول الوحي عليه؛ فهو نبي ورسول من عند الله.
أنه ليس كسائر الأنبياء السابقين حيث كان:
ظهوره أعظم وأجلى، وطلوعه أفخم وأبهى
الأنبياء السابقون كموسى وعيسى و محمد صلى الله عليه وسلم والباب إنما بعثوا للتبشير به والتمهيد لظهوره
كتابه الأقدس المنزل عليه من السماء ناسخ لما سبق من الشرائع.
ثم تطاول في مزاعمه فادعى الربوبية، ووصف نفسه صراحةً بالألوهية.


ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم








 توقيع : أبوأحمدالمصرى

أسالكم الدعاء لأخى الحبيب بالرحمة والمغفرة
حيث توفاه الله تعالى يوم الإثنين 27/10/2014
الموافق 3 محرم 1436 هجرية



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 06:42 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي