اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ ( كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأيَّامِ الْخَالِيَةِ [الحاقة : ۲٤] . قال وكيع وغيره : هي أيام الصوم ، إذ تركوا فيها الأكل والشرب .

روى الإمام البخاري عن سهل بن سعد رضي الله عنه عن النبي صلي الله عليه وسلم قال : " إن في الجنة بابا يقال له : الريان ، يدخل منه الصائمون يوم القيامة ، لا يدخل منه أحد غيرهم .


           :: كلمة سواء - رمضان " الموضوع الثاني الإمامة "⎜ 2024-1445⎜ الحلقـــ13ـــة (آخر رد :ابن الورد)       :: كلمة سواء - رمضان " الموضوع الثاني الإمامة "⎜ 2024-1445⎜ الحلقـــ12ـــة (آخر رد :ابن الورد)       :: كلمة سواء - رمضان " الموضوع الثاني الإمامة "⎜ 2024-1445⎜ الحلقـــ11ـــة (آخر رد :ابن الورد)       :: درس جامع العروة الوثقى : علاج القرآن للصحة النفسية السليمة - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: خطبة جمعة : واقع الناس في شهر رمضان - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: كلمة سواء - رمضان " الموضوع الثاني الإمامة "⎜ 2024-1445⎜ الحلقـــ10ـــة (آخر رد :ابن الورد)       :: كلمة سواء - رمضان " الموضوع الثاني الإمامة "⎜ 2024-1445⎜ الحلقـــ09ـــة (آخر رد :ابن الورد)       :: معاناة (آخر رد :هاجر هاجر)       :: ثواب تعجيل الفطر . (آخر رد :ابن الورد)       :: ثواب السحور . (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 22 Jan 2010, 12:44 PM
اللهم اشفني
باحث ذهبي
اللهم اشفني غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 7875
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 فترة الأقامة : 5270 يوم
 أخر زيارة : 25 Jul 2015 (12:54 PM)
 المشاركات : 370 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : اللهم اشفني is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
الرؤيا.. خطب للشيخ أحمد الزومان




الرؤيا

خطب للشيخ أحمد الزومان


إنَّ الحمد لله، نَحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يَهْده الله فلا مضلَّ له ومن يضللْ الله فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إلهَ إلا الله وحْدَه لا شريكَ له، وأشهد أنَّ مُحمَّدًا عبدُه ورسوله.

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} [آل عمران: 102]، {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [النساء: 1]، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا} [الأحزاب: 70، 71].

أما بعد:
مما يشغل بال البعض - لا سيما النساء – ما يُرى في المنام، فما أن يرى الواحد من هؤلاء شيئًا في منامه، إلا وتجده خائفًا من هذه الحلم، وقد شغل باله، و أصبح هو شغله الشاغل!!

و لعلي في هذه الدقائق أذكِّر نفسي وإخوتي ببعض ما يتعلَّق بالرؤى، سائلاً الله أن يهبنا جميعًا علمًا نافعًا، يضيء لنا طريقنا في حياتنا وبعد مماتنا.

إخوتي:
ما يراه الناس في منامهم ثلاثة أنواع:
منها: ما يحدِّث به المرء نفسه في اليقظة، ويهتم به أو يتمناه؛ فنفسه مشغولةٌ به حتى في منامه؛ فيراه كما هو في المنام، وكذا رؤيةُ ما جرت به عادته في اليقظة؛ فهذه أحاديثُ نَفْسٍ متوالية، وشهوات غالبة، وهموم لازمة، ينام عليها فيراها في نومه؛ فلا التفاتَ إليها.

الثاني: من تسلُّط الشيطان عليه في منامه؛ فيريه من الأشياء التي تُحزنه ويخاف منها.

والثالث: الرؤيا الصادقة التي من الله؛ فعن عوف بن مالك - رضي الله عنه -عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -قال " إن الرؤيا ثلاث: منها أهاويل من الشيطان ليحزن بها ابن آدم، ومنها ما يَهُمُّ به الرجل في يقظته فيراه في منامه، ومنها جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة " رواه ابن ماجه (3907) . بإسناد صحيح.

فالرؤيا الصادقة وهي التي تقع في اليقظة على وَفْق ما وقعت في النوم؛ فكان النبيُّ – صلى الله عليه وسلم - يرى الرؤيا، فتأتي كما رأها؛ ففي حديث عائشة أنها قالت: أول ما بُدئ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الوحي: الرؤيا الصالحة في النوم، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فَلَق الصبح"؛ رواه البخاري (4) ومسلم (160)، وهذه هي رؤيا الأنبياء ومَنْ تَبِعَهم من الصالحين، وقد تقع لغيرهم، لكن ذلك قليل.

و قد تحتاج الرؤيا الصادقة إلى تأويل:
فالرؤيا الصادقة إما أن تكون جَلِيَّة؛ فتأتي كما رأها الرَّائي؛ فهذه لا تحتاج إلى مَنْ يأوِّلها، ورؤيا ليست جَلِيَّة؛ بل هي مرموزة، تحتاج إلى مَنْ وُهِبَ معرفةَ تأويل الرؤى.

وإذا عُبِّرَتِ الرُّؤيا، وكان العابِرُ الأوَّل عالمًا، فعبَّر فأصاب التأويل؛ وَقَعَتْ، وعلى ذلك تُحْمَل الأحاديث الواردة في أن الرُّؤيا تقع إذا عُبِّرَت.
أما إذا كان العابِرُ ليس عالمًا، أو أخطأ؛ فلا تقع على تأويله؛ بل تقع على تأويل مَنْ أصاب بعده؛ إذ ليس المدار إلاَّ على إصابة الصواب في تعبير المنام؛ لِيُتَوَصَّلَ بذلك الى مراد الله فيما ضربه من المَثَل.

فعن ابن عباس - رضي الله عنهما -: أن رجلاً أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم – فقال: إني رأيتُ الليلةَ في المنام ظُلَّةً تَنْطُف السَّمْن والعسل، فأرى الناس يتكَفَّفُون منها، فالمُسْتَكْثِر والمُسْتَقِلُّ، وإذا سببٌ واصلٌ من الأرض إلى السماء، فأراكَ أخذتَ به فعلوتَ، ثم أخذ به رجلٌ آخَر فعلا به، ثم أخذ به رجلٌ آخَر فعلا به، ثم أخذ به رجلٌ آخَر فانقطع، ثم وُصِلَ. فقال أبو بكر: يا رسول الله، بأبي أنت، والله لتدعني فأعْبُرَها. فقال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: ((اعْبُرْهَا)). قال: أما الظُّلَّة فالإسلام، وأما الذي يَنْطُفُ من العسل والسمن فالقرآن: حلاوته تَنْطُفُ، فالمُسْتَكْثِر من القرآن والمستقل، وأما السبب الواصل من السماء إلى الأرض فالحقُّ الذي أنت عليه، تأخذ به فيُعْلِيكَ الله، ثم يأخذ به رجلٌ من بعدكَ فيعلو به، ثم يأخذ به رجلٌ آخَر فيعلو به، ثم يأخذه رجلٌ آخَر فينقطع به، ثم يُوصَلُ له فيعلو به. فأخبرني يا رسول الله، بأبي أنتَ: أصبتُ أم أخطأتُ؟ قال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: ((أصبتَ بعضًا وأخطأت بعضًا)). قال: فوالله يا رسول الله، لتحدثني بالذي أخطأتُ. قال: ((لا تُقْسِم))؛ رواه البخاري (7046)، ومسلم (2269).

فهذه رؤيا في النبيِّ والخلفاء الثلاثة من بعده.

وقد بَوَّبَ البخاريُّ - رحمه الله - في "صحيحه" على هذا الحديث: (بَاب مَنْ لَمْ يَرَ الرُّؤْيَا لأَوَّلِ عَابِرٍ إِذَا لَمْ يُصِبْ)، فأشار البخاري الى تخصيص ذلك بما إذا كان العابر مصيبًا في تعبيره، وأَخَذَه من قوله - صلى الله عليه وسلم - لأبي بكر: ((أصبتَ بعضًا وأخطأت بعضًا))؛ فإنه يُؤخَذ منه: أنَّ الذي أخطأ فيه لو بيَّنه له، لكان الذي بيَّنه له الصحيح، ولا عبرة بالتعبير الأول.

من علامات صدق الرؤيا:
صدق صاحبها؛ فعن أبي هريرة – رضي الله عنه - عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم – قال: ((إذا اقترب الزمان لم تَكَدْ رؤيا المسلم تكذب، وأصدقكم رؤيا أصدقكم حديثًا ))؛ رواه مسلم (2263).

فأصدق الناس رؤيا: الأنبياء؛ فرؤياهم وحيٌ، فالصدق أعظم أوصافهم يقظةً ومنامًا.

فمن كان غالِبُ حالِه الصدق في يقظته؛ استصحب ذلك في نومه، فلا يرى إلا صدقًا، بخلاف الكاذب والمخلِّط، فإنه يفسد قلبه ويظلم، فلا يرى إلا تخليطًا وأضغاثًا، وقد يرى الصادق ما لا يصحُّ، ويرى الكاذب ما يصحُّ، وهذا قليلٌ، والحكم للأغلب الأكثر.

إخوتي:
إذا رأى أحدنا الرؤيا الصالحة التي تسرُّه؛ فقد سَنَّ لنا النبيُّ – صلى الله عليه وسلم - ثلاثةَ أشياء: أن نحمد الله عليها، وأن نستبشر بها، وأن نُحدِّث بها مَنْ نحبُّ.

فعن أبي سعيد الخُدْري – رضي الله عنه - أنه سمع النبيَّ - صلى الله عليه وسلم – يقول: ((إذا رأى أحدكم رؤيا يحبها، فإنما هي من الله؛ فلْيَحْمَدِ الله عليها، ولْيُحَدِّث بها، وإذا رأى غير ذلك مما يكره، فإنما هي من الشيطان؛ فَلْيَسْتَعِذْ من شرِّها، ولا يذكرها لأحدٍ؛ فإنها لا تضرُّه))؛ رواه البخاري (6985).


الخطبة الثانية
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على نبيِّنا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:

الرؤيا الكاذبة من الشيطان، فيري النائم في منامه من الأحلام التي تزعجه ويغتمُّ بها، وربما نكَّدت عليه صَفْوَ حياته، وأشغلت ذِهنه، وهي لا تعدو أنْ تكون من تلاعب الشيطان به؛ لِيُحْزِنه بها.

فعن جابر - رضي الله عنه - قال: جاء أعرابيٌّ إلى النبيِّ - صلى الله عليه وسلم – فقال: يا رسول الله، رأيتُ في المنام كأنَّ رأسي ضُرِبَ فتدحرج، فاشتددتُ على أَثَرِه! فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للأعرابي: ((لا تحدِّث الناس بِتَلَعُّب الشيطان بكَ في منامكَ))؛ رواه مسلم (2268).
فإذا تحصَّن العبد بالذِّكْر العامِّ الطَّارِد للشيطان، والذِّكْر الخاصِّ عند النوم - عجز الشيطان عن وسوسته، وعن تحزينه في منامه - بإذن الله - فهذا لِدَفْعه قبل وقوعه؛ فلا يُسلَّط عليه في منامه.

أما إذا وقع ورأى ما يكرهه؛ فيُشرع له ما يأتي:
عن أ بي سلمة [بن عبدالرحمن بن عوف] قال: لقد كنتُ أرى الرُّؤيا فتُمْرِضُنِي، حتى سمعتُ أبا قتادة - رضي الله عنه - يقول: وأنا كنتُ لأرى الرُّؤيا تُمْرِضُنِي، حتى سمعتُ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((الرؤيا الحسنة من الله، فإذا رأى أحدكم ما يحبُّ فلا يحدِّث به إلا مَنْ يحبُّ، وإذا رأى ما يكره فليتعوَّذ بالله من شرِّها ومن شرِّ الشيطان، ولْيَتْفُل عن يساره ثلاثًا، ولا يحدِّث بها أحدًا؛ فإنَّها لن تضرَّه))؛ رواه البخاري (7044)، ومسلم (2261).

وعن جابر- رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((إذا رأى أحدكم الرؤيا يكرهها؛ فليبصق عن يساره ثلاثًا، ولْيَسْتَعِذْ بالله من الشيطان ثلاثًا؛ ولْيَتَحَوَّل عن جَنْبِه الذي كان عليه))؛ رواه مسلم (2262).

فأمر النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - النائمَ إذا رأى ما يكرهه أن يَتْفُلَ عن يساره ثلاثًا، وأنْ يستعيذ بالله من شرِّها ومن شرِّ الشيطان ثلاثًا، وأنْ يتحوَّل إلى جنبه الآخَر، ولا يحدِّث بها أحدًا، فإذا فعل ذلك لم تضرَّه، فهذا يدفع شرَّها - بإذن الله - فقد جعل اللهُ ما ذُكِرَ سببًا للسلامة من المكروه المترتِّب على الرُّؤيا، كما جعل الصدقة وقايةً للمال.

الرؤياء من الله، فيَحْرُم أن يُقْدِمَ أحدٌ على تأويلها، إلا إذا كان أهلاً لذلك، وإن كانت الرؤيا لا تَسُرُّ فَلْيَقُلِ العابِرُ خيرًا أو لِيَسْكُتْ.

قيل للإمام مالك - رحمه الله -: أَيُعَبِّرُ الرُّؤيا كلُّ أحدٍ؟ فقال: "أَبِالنُّبُوَّةِ يُلْعَبُ؟ لا يعبِّر الرؤيا إلاَّ مَنْ يُحْسِنُها، فإن رأى خيرًا أخبرَ به، وإن رأى مكروهًا فلْيَقُلْ خيرًا أو ليصمت" أ هـ؛ (التمهيد: 1/288).

من الكذب المحرَّم:
التَّحَلُّم، وذلك بأن يدَّعي كذبًا أنه رأى في المنام كذا وكذا، والبعض يقع في ذلك، ويظن أنه يُحْسِنُ صُنْعًا، فربَّما تحلَّم وقال لشخصٍ كذبًا: إني رأيتُ فيكَ كذا وكذا، حتى يمنعه عمَّا هو فيه من الشرِّ جهلاً منه بحُرْمَة هذا الفِعْل.

فعن ابن عباس، عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم – قال: ((مَنْ تحلَّم بحُلُمٍ لم يَرَهُ؛ كُلِّفَ أن يَعْقِدَ بين شَعيرَتَيْن، ولن يفعل، ومَنِ استمع إلى حديث قومٍ وهم له كارهون، أو يفرُّون منه، صُبَّ في أُذْنِهِ الآنُك يوم القيامة، ومَنْ صوَّر صورةً عُذِّبَ، وكُلِّفَ أن يَنْفُخَ فيها، وليس بنافِخٍ))؛ رواه البخاري (7042).

فهذا وعيدٌ شديدٌ في التحلُّم، مع أن الكذب في اليقظة قد يكون أشدُّ مفسدةً منه أحيانًا؛ لأن الكذب في المنام كذبٌ على الله، فالرؤيا ((جزءٌ من النبوَّة)).






آخر تعديل ابن الورد يوم 23 Jan 2010 في 08:09 AM.
رد مع اقتباس
قديم 23 Jan 2010, 09:10 AM   #2
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : اليوم (05:06 AM)
 المشاركات : 17,334 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue



بسم اللهالرحمن الرحيم

أختي الفاضلة اللهم اشفني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرامعطرا بعطر الورد والعوده ممزوجا بالبركة والدعاء
على هذه المواضيع المتميزة أدباوموعظة ونصحا وثقافة وعلما وعطائكم من نفس طاهرة فكان غيث لقلوبنا وإرواء لعقولناوأفكارنا .
نرجوأن تكونوا نبراس الموقع ونور صفحاته و مشكاة النصحوالوعظفيه
بارك اللهفيكم
نفع الله بكم أمة الإسلام في كلمكان
وزادكم الله نورا على نور
ولاحرمناالله منكم ولاحرمكم أجرنا
وجزآكم الله عن الجميع خيرالجزاء
حفظكمالله ورعاكم وجميع المسلمين
وتقبلوا أجمل وأطيبدعواتنا


 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقال رائع : انحرافات الخرافيين في السلوك والأخلاق / للشيخ : أحمد بن علي بن أحمد برّعو أبو سفيان الصوفيـــــــة ـ بيان وتحذير . Sufi statement warning 1 14 Aug 2016 01:43 PM
الكتاب : الخلاف بين العلماء/ للشيخ العلامة :محمد بن صالح بن محمد العثيمين ابومروان الليبي منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 1 22 Sep 2009 06:29 PM
كتب للشيخ / محمد العريفي الدر المنثور المكتــــــبة العــــــــــــــامة ( Public Library ) 2 13 Sep 2009 09:12 PM
محاضرة للشيخ محمد العريفي ناصرة السنه منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 5 05 Jan 2008 08:51 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 12:15 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي