اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : روى الإمام مسلم عن أبي أيُّوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَن صام رمضان ثم أتبَعَه ستًّا من شوَّال، كان كصيام الدهر))؛ وروى الإمام الطبراني عن عبدالله ابن عمررضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضانَ وأتبعه ستًّا من شوَّالٍ خرج من ذنوبِه كيومِ ولدته أمُّه ) .

اللهم ربنا تقبل منا الصيام والصلاة والقرآن والقيام والدعاء وسائر صالح الأعمال ،وأجعلنا ممن قام ليلة القدر واجعلنا فيها من الفائزين المقبولين وكل عام ونحن وجميع المسلمين في خيرورخاء وصحة وعافية وسعادة وأمن وأمان .


           :: جنوب إفريقيا: شعوذة وسحر لربح مباريات كرة القدم . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر في أمم إفريقيا.. الشرطة تشارك وزملاء يهاجمون بعضهم . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر في الكرة الإفريقية داء أم دواء وهمي ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: رحلتي الخطيرة في إستكشاف السحر الأسود في أدغال أفريقيا - التوجو . (آخر رد :ابن الورد)       :: شاهد عيان .. سحر في أفريقيا . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر والشعوذة تجارة رائجة في أفريقيا . (آخر رد :ابن الورد)       :: قبائل تعيش على السحر الأسود: ترقص مع الشياطين؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر والشعوذة.. على كل شكل ولون في إفريقيا . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر فى أفريقيا.. طريقة لتفسير الحياة والدين والفوز فى مباريات كرة القدم (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02 Apr 2011, 03:40 PM
sultan79alshooq
باحث فضي
sultan79alshooq غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 6277
 تاريخ التسجيل : Jul 2009
 فترة الأقامة : 5398 يوم
 أخر زيارة : 25 Jan 2014 (02:23 AM)
 المشاركات : 143 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : sultan79alshooq is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
من هم النسناان ..!؟؟؟



الارض سكنها اقبلنا جنسان عاقلان خلقهم الله قبلنا ووارثهم الأرض قبلنا بآلاف السنين ألا وهم النسنان والجان وقد تكلم عنهم باب مدينة العلم أمير المؤمنين علي ابن ابي طالب علية السلام والحديث المهم هوا :

ان أبي جعفر رضي الله عنه قال : سئل أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام هل كان في الأرض خلق من خلق الله تعالى يعبدون الله قبل آدم عليه السلام وذرّيته ؟ فقال
:
((نعم قد كان في السّماوات والأرض خلق من خلق الله يقدّسون الله ، ويسبّحونه ، ويعظّمونه باللّيل والنّهار لا يفترون ، وأنّ الله عزّ وجلّ لمّا خلق الاراضين خلقها قبل السماوات ثم خلق الملائكة روحانيّين لهم أجنحة يطيرون بها حيث يشاء الله ، فأسكنهم فيما بين أطباق السّماوات يقدّسونه في اللّيل والنّهار واصطفى منهم إسرافيل وميكائيل وجبرائيل . ثم خلق عزّ وجّل في الأرض الجنّ روحانيين لهم أجنحة ، فخلقهم دون خلق الملائكة ، وخفظهم أن يبلغوا مبلغ الملائكة في الطيران وغير ذلك ، فأسكنهم فيما بين أطباق الأرضين السّبع وفوقهنّ يقدّسون الله اللّيل والنّهار لا يفترون . ثم خلق خلقاً دونهم ، لهم أبدان وأرواح بغير أجنحة ، يأكلون ويشربون نسناس أشباه خلقهم وليسوا بإنس ، وأسكنهم أوساط الأرض على ظهر الأرض مع الجن يقدّسون الله اللّيل والنّهار لا يفترون . قال : وكان الجن تطير في السّماء ، فتلقى الملائكة في السّماوات ، فيسلمون عليهم ويزورونهم ويستريحون اليهم ويتعلّمون منهم الخير . ثمّ أنّ طائفة من الجن والنّسناس الّذين خلقهم الله واسكنهم أوساط الأرض مع الجن تمرّدوا وعتوا عن أمر الله ، فمرحوا وبغوا في الأرض بغير الحقّ ، وعلا بعضهم على بعض في العتوّ على الله تعالى ، حتّى سفكوا الدماء فيما بينهم ، وأظهروا الفساد ، وجحدوا ربوبيّة الله تعالى قال : وأقامت الطائفة المطيعون من الجن على رضوان الله تعالى وطاعته ، وباينوا الطايفتين من الجن والنسناس اللّين عتوا عن أمر الله . قال : فحط الله أجنحة الطائفة من الجنّ الّذين عتوا عن أمر الله وتمرّدوا ، فكانوا لا يقدرون على الطّريان إلى السّماء وإلى ملاقاة الملائكة لما ارتكبوا من الذّنوب والمعاصي وكانت الطائفة المطيعة لأمر الله من الجنّ تطير إلى السّماء اللّيل والنّهار على ما كانت عليه ، وكان ابليس ـ واسمه الحارث يظهر للملائكة أنه من الطائفة المطيعة . ثم خلق الله تعالى خلقاً على خلاف خلق الملائكة وعلى خلاف خلق الجن وعلى خلاف خلق النّناس يدبّون كما يدبّ الهوام في الأرض يشربون ويأكلون كما تأكل الأنعام من مراعي الأرض ، كلّهم ذكران ليس فيهم أناث ، ولم يجعل الله فيهم شهوة النّساء ، ولا حبّ الأولاد ، ولا الحرص ، ولا طول الأمل ، ولا لذّة عيش ، لا يلبسهم اللّيل ، ولا يغشاهم النّهار ، وليسوا ببهائم ولا هوام ولباسهم ورق الشجر ، وشربهم من العيون الغزار والأودية الكبار . ثم أراد الله يفرقهم فرقتين ، فجعل فرقة خلف مطلع الشّمس من وراء البحر ، فكوّن لهم مدينة أنشأها لهم تسمّى « جابرسا » طولها اثنا عشر ألف فرسخ في اثنى عشر ألف فرسخ ، وكوّن عليها سوراً من حديد يقطع الأرض إلى السّماء ، ثمّ أسكنهم فيها . وأسكن الفرقة الأخرى خلف مغرب الشمس من وراء البحر ، وذول لهم مدينة أنشاها تسمّى « جابلقا » طولها اثنا عشر ألف فرسخ في اثني عشر ألف فرسخ ، وكوّن لهم سوراً من حديد يقطع إلى السماء ، فأسكن الفرقة الأخرى فيها ، لا يعلم أهل جابرسا بموضع أهل جابلقا ، ولا يعلم أهل جابلقا بموضع أهل جابرسا ، ولا يعلم بهم أهل أوساط الأرض من الجنّ والنّسناس . وكانت الشّمس تطلع على أهل أوساط الأرض من الجنّ والنّسناس ، فينتفعون بحرّها ويستضيئون بنورها ، ثمّ تغرب في عين حمئة ، فلا يعلم بها أهل جابلقا اذا غربت ولا يعلم بها أهل جابرسا اذا طلعت ، لأنّها تطلع من دون جابرسا ، وتغرب من دون جابلقا . فقيل يا أمير المؤمنين : فكيف يبصرون ويحيوُن ؟ وكيف يأكلون ويشربون ؟ وليس تطلع الشّمس عليهم ؟ فقال صلوات الله عليه: أنّهم يستضيئون بنور الله ، فهم في أشدّ ضوء من نور الشّمس ، ولا يرون أن الله تعالى خلق شمساً ولا قمراً ولا نجوماً ولا كواكب ، ولا يعرفون شيئاً غيره . فقيل يا أمير المؤمنين : فأين ابليس عنهم ؟ قال : لا يعرفون ابليس ولا سمعوا بذكره ، لا يعرفون إلاّ الله وحده لا شريك له ، لم يكتسب أحد منهم قطّ خطيئة ولم يقترف اثماً لا يسقمون ولا يهرمون ولا يموتون ، يعبدون الله إلى يوم القيامة لا يفترون ، الليل والنهار عندهم سواء . قال : إنّ الله أحبّ أن يخلق خلقاً ، وذلك بعد ما مضى من الجن والنّسناس سبعة آلاف سنة ، فلمّا كان من خلق الله أن يخلق آدم للّذي أراد من التّدبير والتّقدير فيما هو مكوّنه من السماوات والأرضين كشف عن أطباق السّماوات . ثم قال للملائكة : انظروا إلى أهل الأرض من خلقي من الجنّ والنّسناس هل ترضون أعمالهم وطاعتهم لي ؟ فاطلعت الملائكة ورأوا ما يعملون فيها من المعاصي وسفك الدّماء والفساد في الأرض بغير الحقّ ، فاعظموا ذلك وغضبوا لله ، وأسفوا على أهل الأرض ، ولم يملكوا غضبهم وقالوا : ربّنا أنت العزيز الجبّار الظّاهر العظيم الشّأن وهؤلاء كلّهم خلقك الضعيف الذليل في أرضك ، كلّهم ينقلبون في قبضتك ، ويعيشون برزقك ويتمتّعون بعافيتك ، وهم يعصونك بمثل هذه الذّنوب العظام لا تغضب ولا تنتقم منهم لنفسك بما تسمع منهم وترى وقد عظم ذلك علينا واكبرناه فيك . قال : فلمّا سمع الله تعالى مقالة الملائكة قال : إنّي جاعل في الأرض خليفة فيكون حجّتي على خلقي في الأرض ، فقالت الملائكة : سبحانك ربّنا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدّماء ونحن نسبّح بحمدك ونقدّس لك ؟فقال الله تعالى : يا ملائكتي انّي أعلم ما لا تعلمون أنّي أخلق خلقاً بيدي أجعلهم خلفائي على خلقي في أرضي ، ينهونهم عن معصيتي ، وينذرونهم ويهدونهم الى طاعتي ، ويسلكون بهم طريق سبيلي ، أجعلهم حجّة لي عذراً ونذراً وأنفي الشّياطين من أرضي وأطهّرها منهم ، فأسكنهم في الهواء من أقطار الأرض وفي الفيافي ، فلا يراهم خلقي ، ولا يرون شخصهم ، ولا يجالسونهم ، ولا يخالطونهم ، ولا يؤاكلونهم ، ولا يشاربونهم ، وأنفرّ مردة الجنّ العصاة عن نسل بريّتي وخلقي وخيرتي ، فلا يجاورون خلقي ، وأجعل بين خلقي وبين الجانّ حجاباً ، فلا يرى خلقي شخص الجنّ ، ولا يجالسونهم ، ولا يشاربونهم ، ولا يتهجّمون تهجّمهم ، ومن عصاني من نسل خلقي الّذي عظّمته واصطفيته لغيبي أسكنهم مساكن العصاة وأوردهم موردهم ولا أبالي . فقال الملائكة : لا علم لنا ألاّ ما علّمتنا انّك أنت العليم الحكيم ، فقال للملائكة : انيّ خالق بشراً من صلصال من حماء مسنون فاذا سوّيته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين قال : وكان ذلك من الله تقدمة للملائكة قبل أن يخلقه احتجاجاً منه عليهم ، وما كان الله ليغيّر ما بقوم إلاّ بعد الحجّة عذرا عذراً أو نذراً ، فأمر تبارك ملكاً من الملائكة ، فاغترف غرفة بيمينه ، فصلصلها في كفّه فجمدت ، فقال الله عزّ وجلّ : منك أخلق))





رد مع اقتباس
قديم 02 Apr 2011, 03:42 PM   #2
sultan79alshooq
باحث فضي


الصورة الرمزية sultan79alshooq
sultan79alshooq غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 6277
 تاريخ التسجيل :  Jul 2009
 أخر زيارة : 25 Jan 2014 (02:23 AM)
 المشاركات : 143 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: من هم النسناان ..!؟؟؟



(ما جاء في كتب السلف عن أمم النسناس)

أن ذكر النسناس قد وردنا في الكثير من الكتب بما روى كثير من علامة العرب عن النسناس ان لهم بقايا بالهند واليمن وعمان في زمنهم السالف فمن العلماء الذين ذكروا النسناس (إمام المؤرخين الطبري .ونسابة العرب الأقدم ابن دغفل . وإمام أهل المغازي والسير ابن إسحاق . والنسابة ابن إسحاق . ومقدم البلدانيين ابن الفقيه الهمداني . وعلامة المؤرخين المسعودي . والحموي في تاريخ البلدان . وابن الأثير في تاريخه . والأزهري في التهذيب . والجوهري في الصحاح . والروياني كما في تاج العروس .والغزالي كما في تاج العروس. وابن الأثير في نهاية اللغة . وابن منظور في لسان العرب .والفيروز آبادي في القاموس .والسيوطي كما في تاج العروس .والزبيدي في تاج العروس)

حيث روى المسعودي ان شبيب بن شيبة التميمي ، قال : ((قدمت الشحر فنزلت على رأسها ، فتذاكرنا النسناس ، فقال : صيدوا لنا منها . فلما أن رجعت إليه مع بعض أعوانه المهريين إذا أنا بنسناس منها ، فقال لي النسناس : أنا بالله وبك فقلت لهم خلوه ، فخلوه ، فلما حضر الغداء قال : هل اصطدتم منها شيئا ؟ قالوا : نعم ، ولكن خلاه ضيفك ! قال : استعدوا فاءنا خارجون في قنصه ، فلما خرجنا إلى ذلك في السحر ، خرج واحد منها يعدو وله وجه كوجه الإنسان ، وشعرات في ذقنه ومثل الثدي في صدره ، ومثل رجلي الإنسان رجلاه ، وقد ألظ به كلبان وهو يقول
:
الويــل لـــي مما بهي دهانــــــــي دهري من الهموم والأحـــــزاني
قـفا قلـــــيلا أيـــــها الكلـــــــباني الـــى مــــتى خــــلفيا تــجرياني
قـــفا قــيلا ايــــها الكـــــــــلباني واســـــــتمعا قولــي وصــــدقانــي
إنكـــما حــين تحــــــاربانـــــــي الفيتـــــــمانـــــــي حضرا عنانــــــي
لولا ســـتباتـــي ما ملـــكتمانــي حـتـــــى تمــــوتـــا أو تفـارقانـــي
لســـــــت بــخــوارً ولا جـــــبــاني ولا بنــــكس رعـش الجــــــــناني
لكـــــــن قضـــــاء المــلك الرحماني يذل ذا الـقــــوة والسلـــــطاني

قال : فالتقيا به فأخذاه ) هذا مختصر الرواية من مروج الذهب للمسعودي .وأورد الحموي هذه الرواية في معجم البلدان ومما قيل عن سبب قدومهم وتواجدهم بعمان واليمن (أن الملك عبد بن إبرهة بن الرائش بن قيس بن ضيقيا بن سبأ بن يشجب ، أنه غزا ناحية من أقاصي بلاد المغرب فغنم وأصاب مالا وقدم بالنسناس ، لهم خلقة كثيرة وحشية منكرة ، فذعر الناس منهم فسمى ذا الاذعار) ..وروى الزبيدي في تاج العروس قال : (ليس لهم عقول (أي النسناس)، يعيشون في الآجام على شاطئ بحر الهند والعرب يصطادونهم ويأكلونهم ، وهم يتكلمون بالعربية ويتناسلون ويقولون الشعر ويتسمون بأسماء العرب)وجاء في نهاية اللغة، والقاموس ، والتاج في لغة النسناسأنه قال (لكل منهم يد ورجل من شق واحد ينقزون كما ينقز الطائر، ويرعون كما ترعى البهائم) .وقد كان المتوكل العباسي في بدء خلافته سأل حنين بن إسحاق أن يتأتى له في حمل أشخاص من النسناس والعربد ، فلم يسلم منهم إلى سر من رأى إلا اثنان من النسناس .وهذا يعني بان بقايا النسناس عاشت حتى زمن قريب بزمن المتوكل العباسي . فهذه الروايات عن اقوام النسناس وردت بالأسانيد الحسان ، نقلها الطبري شيخ المؤرخين في تاريخه والذي يعتمد عليه الكثير من جهابذة العلم وأساطين المعرفة ، حتى أصبحت من الحقائـق الثابتة المسلم بصحتها



 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 02:51 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي