اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : روى الإمام مسلم عن أبي أيُّوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَن صام رمضان ثم أتبَعَه ستًّا من شوَّال، كان كصيام الدهر))؛ وروى الإمام الطبراني عن عبدالله ابن عمررضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضانَ وأتبعه ستًّا من شوَّالٍ خرج من ذنوبِه كيومِ ولدته أمُّه ) .

اللهم ربنا تقبل منا الصيام والصلاة والقرآن والقيام والدعاء وسائر صالح الأعمال ،وأجعلنا ممن قام ليلة القدر واجعلنا فيها من الفائزين المقبولين وكل عام ونحن وجميع المسلمين في خيرورخاء وصحة وعافية وسعادة وأمن وأمان .


           :: درس جامع العروة الوثقى - قيام الليل - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: " يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث " (آخر رد :طالب علم)       :: توحيد الله تعالى (آخر رد :طالب علم)       :: سر من أسرار الدنيا (آخر رد :طالب علم)       :: ‎ - علاقه الروح و جسد الانسان - الشيخ نشأت أحمد‎ . (آخر رد :طالب علم)       :: من هم ؟ أهل السنة والجماعة (آخر رد :طالب علم)       :: عقيدتنا هي ...! (آخر رد :طالب علم)       :: من فوائد ابن القيم ( مراتب الناس في الصلاة ) (آخر رد :طالب علم)       :: بحث في فضل فاتحة الكتاب ... (آخر رد :طالب علم)       :: درجات تسلط الشيطان على الانسان (آخر رد :طالب علم)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30 Oct 2009, 04:47 PM   #201
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : اليوم (06:07 AM)
 المشاركات : 17,390 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue


بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير وشرح الآية : (28) . من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء3
تفسير البغوي ج4 ص406
الجن : ( 28 ) ليعلم أن قد . . . . .
( ليعلم ) قرأ يعقوب ليعلم بضم الياء أي ليعلم الناس ( أن ) الرسل ( قد أبلغوا ) وقرأ الآخرون بفتح الياء أي ليعلم الرسول أن الملائكة قد أبلغوا ( رسالات ربهم وأحاط بما لديهم ) أي علم الله ما عند الرسل فلم يخف عليه شيء ( وأحصى كل شيء عدد ) قال ابن عباس أحصى ما خلق وعرف عدد ما خلق فلم يفته علم شيء حتى مثاقيل الدر والخردل ونصب ( عددا ) على الحال وإن شئت على المصدر أي عد عددا
تفسير البغوي ، اسم المؤلف: البغوي ، دار النشر : دار المعرفة - بيروت ، تحقيق : خالد عبد الرحمن العك
ـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
تفسير النسفي ج4 ص289
الجن : ) 28 ( ليعلم أن قد . . . . .
) ليعلم ( الله ) أن قد أبلغوا ( أي الرسل ) رسالات ربهم ( كاملة بلا زيادة ولا نقصان إلى المرسل اليهم أي ليعلم الله ذلك موجودا حال وجوده كما كان يعلم ذلك قبل وجوده أنه يوجد وحد الضمير في من بين يديه للفظ من وجمع في أبلغوا لمعناه ) وأحاط ( الله ) بما لديهم ( بما عند الرسل من العلم ) وأحصى كل شيء عددا (من الفطر والرمل وورق الأشجار وزبد البحار فكيف لا يحيط بما عند الرسل من وحيه وكلامه وعددا حال أي وعلم كل شيء معدودا محصورا أو مصدر في معنى إحصاء والله اعلم
تفسير النسفي ، اسم المؤلف: النسفي ، دار النشر :
فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام
من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا .
ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
وتقبلوا أجمل وأطيب
دعواتنا



 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس
قديم 30 Oct 2009, 04:47 PM   #202
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : اليوم (06:07 AM)
 المشاركات : 17,390 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue



بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير وشرح الآية : (28) . من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء4
التسهيل لعلوم التنزيل ج4 ص155
الجن : ( 28 ) ليعلم أن قد . . . . .
) ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم ( في الفاعل بيعلم ثلاثة أقوال الأول أي ليعلم الله أن الرسل قد بلغوا رسالات ربهم أي يعلمه موجودا وقد كان علم ذلك قبل كونه الثاني ليعلم محمد أن الملائكة الرصد أبلغوا رسالات ربهم الثالث ليعلم من كفر أن الرسل قد بلغوا الرسالة والأول أظهر وجمع الضمير في أبلغوا وفي ربهم حملا على المعنى لأن من ارتضى من رسول يراد به جماعة ) وأحاط بما لديهم ( أي أحاط الله بما عند الرسل من العلوم والشرائع وهذه الجملة معطوفة على قوله ليعلم لأن معناه أنه قد علم قال ذلك ابن عطية ويحتمل أن تكون هذه الجملة في موضع الحال ^ وأحصى كل شئ عددا ^ هذا عموم في جميع الأشياء وعددا منصوب على الحال أو تمييز أو مصدر من معنى أحصى
كتاب التسهيل لعلوم التنزيل ، اسم المؤلف: محمد بن أحمد بن محمد الغرناطي الكلبي ، دار النشر : دار الكتاب العربي - لبنان - 1403هـ- 1983م ، الطبعة : الرابعة
ـــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
تفسير البيضاوي ج5 ص403
الجن : ( 28 ) ليعلم أن قد . . . . .
) ليعلم أن قد أبلغوا ( أي ليعلم النبي الموحى إليه أن قد أبلغ جبريل والملائكة النازلون بالوحي أو ليعلم الله تعالى أن قد أبلغ الأنبياء بمعنى ليتعلق علمه به موجودا ) رسالات ربهم ( كما هي محروسة من التغيير ) وأحاط بما لديهم ( بما عند الرسل ) وأحصى كل شيء عددا ( حتى القطر والرمل عن النبي e من قرأ سورة الجن كان له بعدد كل جني صدق محمدا أو كذب به عتق رقبة
تفسير البيضاوي ، اسم المؤلف: البيضاوي ، دار النشر : دار الفكر - بيروت
فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام
من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا .
ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا



 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس
قديم 30 Oct 2009, 04:48 PM   #203
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : اليوم (06:07 AM)
 المشاركات : 17,390 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue


بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير وشرح الآية : (28) . من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء5
فتح القدير ج5 ص313
الجن : ( 28 ) ليعلم أن قد . . . . .
( ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم ) اللام متعلق بيسلك والمراد به العلم لمتعلق بالإبلاغ الموجود بالفعل وأن هي المخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن والخبر الجملة والرسالات عبارة عن الغيب الذي أريد إظهاره لمن ارتضاه الله من رسول وضمير أبلغوا يعود إلى الرصد وقال قتادة ومقاتل ليعلم محمد أن الرسل قبله قد أبلغوا الرسالة كما أبلغ هو الرسالة وفيه حذف تتعلق به اللام أي أخبرناه بحفظنا الوحي ليعلم أن الرسل قبله كانوا على حالته من التبليغ وقيل ليعلم محمد أن جبريل ومن معه قد أبلغوا إليه رسالات ربه قاله سعيد بن جبير وقيل ليعلم الرسل أن الملائكة قد بلغوا رسالات ربهم وقيل ليعلم إبليس أن الرسل قد أبلغوا رسالات ربهم من غير تخليط وقال أبن قتيبة أي ليعلم الجن أن الرسل قد أبلغوا ما أنزل إليهم ولم يكونوا هم المبلغين باستراق السمع عليهم وقال مجاهد ليعلم من كذب الرسل ان الرسل قد ابلغوا رسالات ربهم قرا الجمهور ليعلم بفتح التحتية على البناء للفاعل وقرا ابن عباس ومجاهد وحميد ويعقوب وزيد بن علي بضمها على البناء للمفعول أي ليعلم الناس أن الرسل قد ابلغوا وقال الزجاج ليعلم الله أن رسله قد ابلغوا رسالاته أي ليعلم ذلك عن مشاهدة كما علمه غيبا وقرأ أبن أبي عبلة والزهري بضم الياء وكسر اللام ( واحاط لديهم ) أي بما عنده الرصد من الملائكة أو بما عند الرسل المبلغين لرسالاته والجملة في محل نصب على الحال من فاعل يسلك بإضمار قد أي والحال أنه تعالى قد أحاط بما لديهم من الأحوال قال سعيد بن جبير ليعلم أن ربهم قد احاط بما لديهم فبلغوا رسالاته ( وأحصى كل شيء عددا ) من جميع الأشياء التي كانت والتي ستكون وهو معطوف على أحاط وعددا يجوز أن يكون منتصبا على التمييز محولا من المفعول به أي وأحصى عدد كل شيء كما في قوله وفجرنا الأرض عيونا ويجوز أن يكون منصوبا على المصدرية أو في موضع الحال معدودا والمعنى أن علمه سبحانه بالأشياء ليس على وجه الإجمال بل على وجه التفصيل أي أحصى كل فرد من مخلوقاته على حدة
الآثار الواردة في تفسير الآيات وسبب النزول
وقد أخرج أبن جرير عن ابن عباس قال ( القاسطون ) العادلون عن الحق وأخرج أبن جرير عنه في قوله ( وألو استقاموا على الطريقة ) قال أقاموا ما أمروا به ( لاسقيناهم ماء غدقا ) قال معينا واخرج عبد بن حميد وأبن جرير عن السدي قال قال عمر ولو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا لنفتنهم فيه قال حيثما كان الماء كان المال وحيثما كان المال كانت الفتنة وأخرج أبن جرير عن ابن عباس ( لنفتنهم فيه ) قال نبتليهم به وفي قوله ( ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا ) قال شقة من العذاب يصعد فيها أخرج هناد وعبد بن حميد وابن المنذر والحاكم وصححه عنه في قوله ( يسلكه عذابا صعدا ) قال حبلا في جهنم أخرج ابن جرير عنه ايضا عذابا صعدا قال لا راحة فيه وأخرج أبن أبي حاتم عنه أيضا في قوله ( وأن المساجد لله ) قال لم يكن يوم نزلت هذه الاية في الأرض مسجدا إلا مسجد الحرام ومسجد إيلياء ببيت المقدس أخرج أبن مردويه وأبو نعيم في الدلائل عن ابن مسعود قال خرج رسول الله صلى الله عليه وإله وسلم قبل الهجره إلى نواحي مكة فخط لى خطا وقال لا تحدثن شيئا حتى آتيك ثم قال لا يهولنك شيئا تراه فتقدم شيئا ثم جلس فإذا رجال سود كأنهم رجال الزط وكانوا كما قال الله تعالى كادوا يكونون عليه لبدا أخرج أبن جرير وأبن مردويه عن ابن عباس في الآية قال لما سمعوا النبي صلى الله عليه وإله وسلم يتلو القرآن كادوا يركبونه من الحرص لما سمعوه ودنوا منه فلم يعلم بهم حتى أتاه الرسول فجعل يقرئه قل أوحى إلى أنه
( استمع نفر من الجن ) وأخرج عبد بن حميد والترمذي وصححه وابن جرير والحاكم وصححه وابن مردويه والضياء في المختارة عنه أيضا في الآية قال لما أتي الجن إلى رسول الله صلى الله عليه وإله وسلم وهو يصلي بأصحابه يركعون بركوعه ويسجدون بسجوده فعجبوا من طواعية أصحابه فقالوا لقومهم لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا وأخرج أبن المنذر عنه أيضا لما قام عبد الله يدعوه أي يدعو الله وأخرج أبن المنذر وأبن أبي حاتم عنه ( كادوا يكونو عليه لبدا قال أعوانا وأخرج أبن المنذر وأبن مردويه عنه أيضا ( فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول ط قال أعلم الله الرسول من الغيب والوحي وأظهره عليه مما أوحى إليه من غيبه وما يحكم الله فإنه لا يعلم ذلك غيره وأخرج أبن أبي حاتم وابن مردويه عنه أيضا رصدا قال هي معقبات من الملائكة يحفظون رسول الله من الشياطين حتى تبين الذي أرسل إليهم به وذلك حتى يقول أهل الشرك قد أبلغوا رسالات ربهم وأخرج أبن مردويه عنه أيضا قال ما أنزل الله على نبيه آية من القرآن إلا ومعها أربعة من الملائكة يحفظونها حتى يؤدوها إلى رسول الله صلى الله عليه وإله وسلم ثم قرأ ( عالم الغيب فلا تظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا ) يعني الملائكة الأربعة ( ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم
فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير ، اسم المؤلف: محمد بن علي بن محمد الشوكاني ، دار النشر : دار الفكر - بيروت
ــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ج5 ص385
الجن : ( 28 ) ليعلم أن قد . . . . .
وقوله تعالى ^ ليعلم ^ قال قتادة معناه ^ ليعلم ^ محمد ان الرسل ^ قد أبلغوا رسالات ربهم ^ وحفظوا ومنع منهم
وقال سعيد بن جبير معناه يعلم محمد ان الملائكة الحفظة الرصد النازلين بين يديه جبريل وخلفه ^ قد أبلغوا رسالات ربهم ^
وقال مجاهد ^ ليعلم ^ من كذب وأشرك ان الرسل قد بلغت
قال القاضي أبو محمد وهذا العلم لا يقع لهم إلا في الآخرة وقيل معناه ^ ليعلم ^ الله رسالته مبلغة خارجة إلى الوجود لأن علمه بكل شيء قد تقدم وقرا الجمهور ( ليعلم ) بفتح الياء أي الله تعالى
وقرا ابن عباس ( ليعلم ) بضم الياء وقرا أبو حيوة ( رسالة ربهم ) على التوحيد وقرا ابن أبي عبلة ( وأحيط ) على ما لم يسم فاعله وقوله تعالى ^ واحصى كل شيء ^ معناه كل شيء معدود وقوله تعالى ^ ليعلم ^ الآية مضمنه انه تعالى قد علم ذلك فعلى هذا الفعل المضمر انعطف ^ واحاط ^ ^ واحصى ^ والله المرشد للصواب بمنه
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ، اسم المؤلف: أبو محمد عبد الحق بن غالب بن عطية الأندلسي ، دار النشر : دار الكتب العلمية - لبنان - 1413هـ- 1993م ، الطبعة : الاولى ، تحقيق : عبد السلام عبد الشافي محمد
فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام
من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا .
ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
وتقبلوا أجمل وأطيب
دعواتنا


 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس
قديم 30 Oct 2009, 04:48 PM   #204
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : اليوم (06:07 AM)
 المشاركات : 17,390 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue


بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير وشرح الآية : (28) . من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء6
تفسير السمعاني ج6 ص74
الجن : ( 28 ) ليعلم أن قد . . . . .
وقوله تعالى : ( ^ ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم ) وقرئ : ' رسالة ربهم ' وهي واحد الرسالات .
واختلف القول في قوله تعالى : ( ^ ليعلم ) فأحد الأقوال هو أن معناه : ليعلم محمد أن الرسل الذين كانوا قبله قد أبلغوا رسالات ربهم على ما أنزل إليهم .
والقول الثاني : أنه منصرف إلى الجن .
وقرئ : ' ليعلم الجن أن قد أبلغ الرسل رسالات ربهم على ما أنزل إليهم ' .
والقول الثالث : ليعلم المؤمنون .
والقول الرابع : ليعلم الله ، أورده الزجاج وغيره .
فإن قال قائل : ما معنى قوله : ليعلم الله ، وهو عالم
بالأشياء قبل كونها ووجودها ؟ والجواب : أنا قد بينا الجواب فيما سبق في مواضع كثيرة .
وقد قيل : ليعلم الله تعالى أن قد أبلغ الرسل رسالات ربهم شهادة ووجودا ، وقد كان يعلم ذلك غيبا .
وقوله : ) وأحاط بما لديهم ( أي : أحاط علمه بما عندهم .
وقوله : ) وأحصى كل شيء عددا ( أي : وأحصى كل شيء معدودا .
ويقال : عد كل شيء عددا ، وهذا على معنى أنه لا يخفى على الله شيء كثير أو قليل ، جليل أو دقيق .
والله أعلم .
تفسير القرآن ، اسم المؤلف: أبو المظفر منصور بن محمد بن عبد الجبار السمعاني ، دار النشر : دار الوطن - الرياض - السعودية - 1418هـ- 1997م ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : ياسر بن إبراهيم و غنيم بن عباس بن غنيم
ــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
زاد المسير ج8 ص386
الجن : ( 28 ) ليعلم أن قد . . . . .
قوله تعالى ليعلم فيه خمسة أقوال
أحدها ليعلم محمد e أن جبرائيل قد بلغ إليه قاله ابن جبير
والثاني ليعلم محمد e أن الرسل قبله قد أبلغوا رسالات ربهم وأن الله قد حفظها فدفع عنها قاله قتادة
والثالث ليعلم مكذبوا الرسل أن الرسل قد أبلغوا رسالات ربهم قاله مجاهد
والرابع ليعلم الله عز وجل ذلك موجودا ظاهرا يجب به الثواب فهو كقوله تعالى ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم آل عمران 142 قاله ابن قتيبة
والخامس ليعلم النبي أن الرسل قد أتته ولم تصل إلى غيره ذكره الزجاج وقرأ رويس عن يعقوب ليعلم بضم الياء على ما لم يسم فاعله وقال ابن قتيبة ويقرأ لتعلم بالتاء يريد لتعلم الجن أن الرسل قد بلغت عن آلههم بما رجوا من استراق السمع وأحاط بما لديهم أي علم الله ما عند الرسل وأحصى كل شيء عددا فلم يفته شيء حتى الذر والخردل
زاد المسير في علم التفسير ، اسم المؤلف: عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي ، دار النشر : المكتب الإسلامي - بيروت - 1404 ، الطبعة : الثالثة
فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام
من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا .
ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
وتقبلوا أجمل وأطيب
دعواتنا


 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس
قديم 30 Oct 2009, 04:49 PM   #205
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : اليوم (06:07 AM)
 المشاركات : 17,390 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue


بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير وشرح الآية : (28). من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء7
تفسير أبي السعود ج9 ص48
الجن : ( 28 ) ليعلم أن قد . . . . .
) ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم ( متعلق بيسلك غاية له من حيث أنه مترتب على الإبلاغ المترتب عليه إذ المراد به العلم المتعلق بالإبلاغ الموجود بالفعل وأن مخففة من النقيلة واسمها الذي هو ضمير الشأن محذوف والجملة خبرها ورسالات ربهم عبارة عن الغيب الذي أريد إظهار المرتضى عليه والجمع باعتبار تعدد أفراده وضمير أبلغوا إما للرصد فالمعنى أنه تعالى يسلكهم من جميع جوانب المرتضى ليعلم أن الشأن قد أبلغوه رسالات ربهم سالمة عن الإختطاف والتخليط علما مستتبعا للجزاء وهو أن يعلمه موجودا حاصلا بالفعل كما في قوله تعالى حتى نعلم المجاهدين والغاية في الحقيقة هو الإبلاغ والجهاد وإيراد علمه تعالى لإبراز اعتنائه تعالى بأمرهما والإشعار بترتيب الجزاء عليهما والمبالغة في الحث عليهما والتحذير عن التفريط فيهما وأما لمن ارتضى والجمع باعتبار معنى من كما أن الأفراد في الضميرين السابقين باعتبار لفظهافالمعنى ليعلم أنه قد أبلغ الرسل الموحى إليهم رسالات ربهم إلى أممهم كما هي من غير اخنطاف ولا تخليط بعد ما أبلغها الرصد إليهم كذلك قوله تعالى
) وأحاط بما لديهم ( أي بما عند الرصد أو الرسل عليهم السلام حال من فاعل يسلك بإضمار قد أو بدونه على الخلاف المشهور جىء بها لتحقيق استغنائه تعالى في العلم بالإبلاغ عما ذكر من سلك الرصد على الوجه المذكور أي يسلكهم بين يديه ومن خلفه ليترتب عليه علمه تعالى بما ذكر والحال أنه تعالى قد أحاط بما لديهم من الأحوال جميعا
) وأحصى كل شيء ( مما كان وما سيكون
عددا أي فردا فردا وهو تمييز منقول من المفعول به كقوله تعالى وفجرنا الأرض عيونا والأصل أحصى عدد كل شىء وقيل هو حال أي معدودا محصورا أو مصدر بمعنى إحصاء وأيا ما كان ففائدته بيان أن علمه تعالى بالأشياء ليس على وجه كلي اجمالي بل على وجه جزئي تفصيلي فإن الإحصاء قد يراد به الإحاطة الإجمالية كما في قوله تعالى وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها أي لا تقدروا على حصرها إجمالا فضلا عنى النفصيل وذلك أصل الإحصاء أن الحاسب إذا بلغ عقدا معينا من عقود الأعداد كالعشرة والمائة والألف وضع حصاة ليحفظ بها كمية ذلك العقد فيبنى على ذلك حسابه هذا وأما ما قيل من أن قوله تعالى وأحاط بما لديهم الخ معطوف على مقدر يدل عليه قوله تعالى ليعلم كأنه قيل قد علم ذلك وأحاط بما لديهم الخ فبمعزل من السداد عن النبي e من قرأ سورة الجن كان له بعدد كل جنى صدق بمحمدا وكذب به عتق رقبة
إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم ، اسم المؤلف: أبي السعود محمد بن محمد العمادي ، دار النشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت
ـــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
روح المعاني ج29 ص96
الجن : ) 28 ( ليعلم أن قد . . . . .
) ليعلم متعلق بيسلك وعلة له والضمير لمن أي لأجل أن يعلم ذلك المرتضي الرسول ويصدق تصديقا جازما ثابتا مطابقا للواقع إن قد أبلغوا أي الشأن قد أبلغ إليه الرصد وهو من قبيل بنوا تميم قتلوا زيدا فإن المبلغ في الحقيقة واحد معهم وهوجبريل عليه السلام كما هو المشهور من أنه المبلغ من بين الملائكة عليهم السلام إلى الأنبياء رسالات ربهم وهي الغيوب المظهر عليها كما هي من غير اختطاف ولا تخليط وعلى هذا فليكن من مبتدأ وجملة أنه يسلك خبره وجيء بالفاء لكونه اسم موصول وقوله تعالى وأحاط بما لديهم أي بما عند الرصد وأحصي كلشيء أي مما كان ومما سيكون عددا أي فردا فردا حالمن فاعل يسلك بتقدير قد أو بدونه جيء به لمزيد الإعتناء بأمر علمه تعالى بجميع الأشياء وتفرده سبحانه بذلك على أتم وجه بحيث لا يشاركه سبحانه في ذلك الملائكة الذين هم وسائط العلم فكأنه قيل لكن المرتضى الرسول يعلمه الله تعالى بواسطة الملائكة بعض الغيوب مما له تعلقما برسالته والحالأنه تعالى قد أحاط علما بجميع أحوال أولئك
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ، اسم المؤلف: العلامة أبي الفضل شهاب الدين السيد محمود الألوسي البغدادي ، دار النشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت
فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام
من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا .
ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
وتقبلوا أجمل وأطيب
دعواتنا


 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس
قديم 30 Oct 2009, 04:49 PM   #206
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : اليوم (06:07 AM)
 المشاركات : 17,390 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue



بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير وشرح الآية : (28) . من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء8
التفسير الكبير ج30 ص149
الجن : ) 28 ( ليعلم أن قد . . . . .
قوله تعالى : ) لّيَعْلَمَ أَن قَدْ أَبْلَغُواْ رِسَالَاتِ رَبّهِمْ ( فيه مسائل :
/ المسألة الأولى : وحَّد الرسول في قوله : ) إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ ( ) الجن : 27 ( ثم جمع في قوله : ) أَن قَدْ أَبْلَغُواْ رِسَالَاتِ رَبّهِمْ ( ونظيره ما تقدم من قوله : ) فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ ( ) الجن : 23 ( .
المسألة الثانية : احتج من قال بحدوث علم الله تعالى بهذه الآية لأن معنى الآية ليعلم الله أن قد أبلغوا الرسالة ، ونظيره قوله تعالى : ) حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ ( ( محمد : 31 ) والجواب من وجهين الأول : قال قتادة ومقاتل : ليعلم محمد أن الرسل قد أبلغوا الرسالة كما بلغ هو الرسالة ، وعلى هذا ، اللام في قوله : ) لِيَعْلَمَ ( متعلق بمحذوف يدل عليه الكلام كأنه قيل : أخبرناه بحفظ الوحي ليعلم أن الرسل قبله كانوا على مثل حالته من التبليغ الحق ، ويجوز أن يكون المعنى ليعلم الرسول أن قد أبلغوا أي جبريل والملائكة الذين يبعثون إلى الرسل رسالات ربهم ، فلا يشك فيها ويعلم أنها حق من الله الثاني : وهو اختيار أكثر المحققين أن المعنى ليعلم الله أن قد أبلغ الأنبياء رسالات ربهم ، والعلم ههنا مثله في قوله : ) أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ ( ( آل عمران : 142 ) والمعنى ليبلغوا رسالات ربهم فيعلم ذلك منهم .
المسألة الثالثة : قرىء ) لِيَعْلَمَ ( على البناء للمفعول .
أما قوله : ) وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ ( فهو يدل على كونه تعالى عالماً بالجزئيات ، وأما قوله : ) وَأَحْصَى كُلَّ شَىْء عَدَداً ( فهو يدل على كونه عالماً بجميع الموجودات ، فإن قيل : إحصاء العدد إنما يكون في المتناهي ، وقوله : ) كُلّ شَىْء ( يدل على كونه غير متناه ، فلزم وقوع التناقض في الآية ، قلنا : لا شك أن إحصاء العدد إنما يكون في المتناهي ، فأما لفظة ) كُلّ شَىْء ( فإنها لا تدل على كونه غير متناه ، لأن الشيء عندنا هو الموجودات ، والموجودات متناهية في العدد ، وهذه الآية أحد ما يحتج به على أن المعدوم ليس بشيء ، وذلك لأن المعدوم لو كان شيئاً ، لكانت الأشياء غير متناهية ، وقوله : ) وَأَحْصَى كُلَّ شَىْء عَدَداً ( يقتضي كون تلك المحصيات متناهية ، فيلزم الجمع بين كونها متناهية وغير متناهية وذلك محال ، فوجب القطع بأن المعدوم ليس بشيء حتى يندفع هذا التناقض .
والله سبحانه وتعالى أعلم ، والحمد لله رب العالمين ، وصلاته وسلامه على سيد المرسلين ، وخاتم النبيين محمد النبي وآله وصحبه أجمعين .
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب ، اسم المؤلف: فخر الدين محمد بن عمر التميمي الرازي الشافعي ، دار النشر : دار الكتب العلمية - بيروت - 1421هـ - 2000م ، الطبعة : الأولى
فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام
من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا .
ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
وتقبلوا أجمل وأطيب
دعواتنا


 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس
قديم 07 Dec 2009, 08:03 PM   #207
أبو المثنى العسيري
باحث فضي
هوالله


الصورة الرمزية أبو المثنى العسيري
أبو المثنى العسيري غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 610
 تاريخ التسجيل :  Mar 2007
 أخر زيارة : 06 May 2016 (08:04 PM)
 المشاركات : 140 [ + ]
 التقييم :  10
 SMS ~
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لوني المفضل : Cadetblue


تبارك الرحمن ... ماشاء الله ماشاء الله


اسأل الله أن ينفع بكم وبعلمكم أخوانكم المسلمين في كل مكان .. اللهم آمين


 
 توقيع : أبو المثنى العسيري

ما يجيّر من البلا.. غير المجير

العظيم... اللي يجير ولا يجار


رد مع اقتباس
قديم 06 Dec 2010, 07:01 PM   #208
فوضت أمري لله
جزاها الله خيرا


الصورة الرمزية فوضت أمري لله
فوضت أمري لله غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 10379
 تاريخ التسجيل :  Dec 2010
 أخر زيارة : 06 Jan 2013 (07:36 AM)
 المشاركات : 524 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: تفسير سورة الجن لجميع المفسرين- The interpretation of sorat al jinn



اسعدك الرحمن بالدارين بس للامانه ماقدرت اقرأ شعرت بدوخه وصداع


ولكن بحاول الدخول مره ثانيه للموضوع وأقراه إن شاء الله


 
 توقيع : فوضت أمري لله




رد مع اقتباس
قديم 20 Nov 2012, 04:15 PM   #209
العون
جزاه الله خيراً


الصورة الرمزية العون
العون غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 12333
 تاريخ التسجيل :  Apr 2012
 أخر زيارة : 25 Jan 2013 (05:42 PM)
 المشاركات : 522 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: تفسير سورة الجن لجميع المفسرين- The interpretation of sorat al jinn



بارك الله فيكم ونفع بكم وسدد خطاكم وجزاكم 0


 
 توقيع : العون



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير ايات الجن من سورة الرحمن لعدة مفسرين-The interpretation of sorat al jinn الباحث1 دراسات وبحوث وتحليل المنتدى ـ الإدارة العلمية والبحوث Studies and Research and Analysis Forum 33 20 Nov 2012 04:19 PM
تفسير ايات الجن من سورة الذاريات -The interpretation of Sorat al jinn الباحث1 دراسات وبحوث وتحليل المنتدى ـ الإدارة العلمية والبحوث Studies and Research and Analysis Forum 12 20 Nov 2012 03:59 PM
تفسير ايات الجن من سورة سبأ مقارنه من كتب التفاسيرThe interpretation of Sorat al jinn الباحث1 عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه . الإدارة العلمية والبحوث World of the jinn 17 26 May 2010 04:09 PM
تفسير ايات الجن من سورة القصص لعدة مفسرين-The interpretation of Sorat al jinn الباحث1 عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه . الإدارة العلمية والبحوث World of the jinn 6 26 May 2010 01:24 PM
تفسير ايات الجن من سورة فصلت لعدة مفسرين-The interpretation of Sorat al jinn الباحث1 عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه . الإدارة العلمية والبحوث World of the jinn 17 09 Feb 2010 01:23 AM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 07:45 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي