اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : روى الإمام مسلم عن أبي أيُّوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَن صام رمضان ثم أتبَعَه ستًّا من شوَّال، كان كصيام الدهر))؛ وروى الإمام الطبراني عن عبدالله ابن عمررضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضانَ وأتبعه ستًّا من شوَّالٍ خرج من ذنوبِه كيومِ ولدته أمُّه ) .

اللهم ربنا تقبل منا الصيام والصلاة والقرآن والقيام والدعاء وسائر صالح الأعمال ،وأجعلنا ممن قام ليلة القدر واجعلنا فيها من الفائزين المقبولين وكل عام ونحن وجميع المسلمين في خيرورخاء وصحة وعافية وسعادة وأمن وأمان .


           :: جنوب إفريقيا: شعوذة وسحر لربح مباريات كرة القدم . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر في أمم إفريقيا.. الشرطة تشارك وزملاء يهاجمون بعضهم . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر في الكرة الإفريقية داء أم دواء وهمي ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: رحلتي الخطيرة في إستكشاف السحر الأسود في أدغال أفريقيا - التوجو . (آخر رد :ابن الورد)       :: شاهد عيان .. سحر في أفريقيا . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر والشعوذة تجارة رائجة في أفريقيا . (آخر رد :ابن الورد)       :: قبائل تعيش على السحر الأسود: ترقص مع الشياطين؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر والشعوذة.. على كل شكل ولون في إفريقيا . (آخر رد :ابن الورد)       :: السحر فى أفريقيا.. طريقة لتفسير الحياة والدين والفوز فى مباريات كرة القدم (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 27 Jun 2023, 07:09 AM
ابن الورد
الحسني
ابن الورد متصل الآن
Saudi Arabia    
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل : Feb 2005
 فترة الأقامة : 7001 يوم
 أخر زيارة : اليوم (01:15 AM)
 الإقامة : بلاد الحرمين الشريفين
 المشاركات : 17,408 [ + ]
 التقييم : 24
 معدل التقييم : ابن الورد تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
أكثر الأماكن تعرضا للرياح والعواصف في العالم .



أكثر الأماكن تعرضا للرياح والعواصف في العالم


  • إيلا ديفيس
  • صحفية علمية - بي بي سي


15 أكتوبر/ تشرين الأول 2015
أوكلاهوما، القارة القطبية الجنوبية، المحيط المتجمد الجنوبي، وجزيرة صغيرة تقع قبالة الشاطيء الأسترالي، جميعها مناطق تتسابق لنيل لقب أكثر البقاع عرضة للرياح في العالم.

هناك عدة مناطق يمكنها أن تنال لقب الأكثر تعرضا للرياح في العالم. يعتمد الأمر على أي مقياس بالضبط ستختار لقياس الرياح وسرعتها. فيما يلي نعرض أبرز المناطق المتنافسة.

جزيرة بارو


تقع الجزيرة مقابل الشاطيء الشمالي ـ الغربي لأستراليا. شهدت هذه الجزيرة الصغيرة رياحاً كانت بعضها قوية.

في العاشر من أبريل/نيسان عام 1996، سجل مرصد جوي غير مأهول هناك هبة رياح قوية بلغت سرعتها 253 ميلاً في الساعة (408 كلم في الساعة). وحسب المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (دبليو إم أو)، فقد كانت تلك أقوى عاصفة من الرياح سُجلت على الإطلاق.
كانت القوة الدافعة وراء هذه السرعة المفرطة هي الإعصار الإستوائي المسمى "أوليفيا".
الأعاصير الاستوائية هي رياح دورانية تنشأ عندما يرتفع الهواء الدافيء الرطب من سطح المحيط ليشكل منطقة منخفض جوي. يعزز هذا المنخفض من قوة الرياح التجارية التي تهب باتجاه خط الاستواء.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يمكن أن يتشكل إعصاران من نوع التيفون في وقت واحد جنبا إلى جنب
ويدور عمود الهواء المرتفع نتيجة ما يعرف بـ "تأثير كوريوليس"، حيث تقوم حركة دوران الأرض حول نفسها بتغيير مسار الرياح بعيداً عن خط الاستواء.
يمكن للرياح المتولدة أن تكون عاتية. ويطلق على الرياح القوية منها بشكل خاص اسم "إعصار حلزوني" إذا تشكلت في جنوب المحيط الهاديء، واسم "إعصار استوائي" (أو التيفون)، إذا تشكلت في الشمال، أو اسم "إعصار مداري " إذا تشكلت في المحيط الأطلسي.

ربما يكون إعصار أوليفيا الحلزوني قد ولد عاصفة واحدة عاتية قوية، ولكن ذلك لا يجعله أقوى الأعاصير التي عرفناها. المقياس الأصح هو سرعة الرياح المتواصلة.

وطبقا للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وحسب هذا المقياس، ربما يكون الفائز هو "إعصار نانسي" (نانسي تيفون) لعام 1961. تشكل هذا التيفون فوق المحيط الهاديء وتسبب في مقتل أكثر من 170 شخصاً عندما ضرب اليابان.

بينت السجلات أن إعصار "نانسي" ولد رياحاً متواصلة على اليابسة بلغت سرعتها 215 ميلاً في الساعة (346 كلم في الساعة) ـ مع أن خبراء الأرصاد الجوية يشكون الآن في أن التقديرات كانت مبالغاً فيها.

بغض النظر عن ذلك، فحتى الرياح الأقوى يمكن أن تُشاهد خلال الزوابع. يعني هذا أن أحد الأماكن التي تشهد أقوى العواصف في العالم يقع في وسط الولايات المتحدة الأمريكية.
أوكلاهوما



الإعصار القُمعي (أو الترنادو) هو عمود دوار من الهواء يمتد من قاعدة عاصفة رعدية إلى سطح الأرض. عندما يلتقي هذا العمود الهوائي بسطح الماء فإنه يُعرف باسم "عمود الماء الإعصارى".

وتعد الأعاصير القُمعية تلك هي "الأعنف من بين جميع عواصف الغلاف الجوي"، بحسب "المختبر الوطني للعواصف الشديدة" في مدينة نورمان بولاية أوكلاهوما الأمريكية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


إعصار قُمعي (تورنادو) يتشكل فوق مدينة أوكلاهوما
وبينما يمكن حدوث مثل هذه الأعاصير القُمعية في أي مكان من العالم، فإن الولايات المتحدة الأمريكية تشهد منها أكبر قدر منها مقارنة بأية بقعة في العالم، وخاصة في الولايات الجنوبيةـ الشرقية التي تعرف بأنها "ممر الأعاصير القمعية".

في يوم 27 أبريل/نيسان من عام 2011، تشكل 207 إعصار قُمعي خلال 24 ساعة. وتعد ولاية أوكلاهوما موطن أسرع رياح من ذلك النوع حسب سجلات المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: فقد تم تسجيل رياح بسرعة 302 ميل في الساعة قرب منطقة "بريدج كريك" في 3 مايو/أيار من عام 1999.

وفي الوقت الذي يمكن فيه لهذه العواصف أن تؤدي إلى هبوب رياح شديدة لها خطورتها، فإنها لا تستمر لفترة طويلة. لكن توجد منطقة في العالم تشهد رياحاً بالغة القوة على مدار السنة.

المحيط المتجمد الجنوبي


تتكون أحزمة هائلة من الرياح نتيجة الطريقة المتفاوتة التي تسخن بها أشعة الشمس سطح الأرض. بين خطوط عرض 30° شمال وجنوب خط الاستواء، تهب الرياح التجارية بثبات. وتسود الرياح الغربية خط عرض 40°. أما هبوب الرياح القطبية الشرقية فيبدأ عند خط العرض 60°.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يوم معتاد في حياة البحارة في المحيط المتجمد الجنوبي
إذا سألت أي ملاحٍ أبحر بمركبه حول الكرة الأرضية، سيخبرك في الحال عن أشد البحار عصفاً، والتي تجعلها أقوى الرياح العاتية مضطربة تماما. سيقول لك إنه المحيط المتجمد الجنوبي.

توصف خطوط العرض المضطربة تلك، ذات السمعة السيئة، بأوصاف مثل "الأربعينيات الهادرة"، و"الخمسينيات الساخطة" و "الستينيات الصارخة".

بخلاف النصف الشمالي من الكرة الأرضية، تهب الرياح الغربية في المحيط المتجمد الجنوبي دون انقطاع فعلي لعدم وجود قارات. يعني هذا أنها تصل إلى سرعات تفوق 100 ميل في الساعة.

تلك رياح عاصفة جداً. لكن إلى الجنوب قليلاً تقع قارة كانت تعتبر في البداية أكثر الأماكن تعرضا للعواصف في العالم قبل قرن من الزمن.

القارة القطبية الجنوبية

إنها موطن رياح غير طبيعية: الرياح المنحدِرة (التي تعرف أيضا باسم الكاتاباتية). تتولد هذه الرياح من امتزاج جوها القارس مع الشكل الذي تتخذه تلك القارة.

يقول "جون كينغ" من المؤسسة البريطانية لمسوحات القارة القطبية الجنوبية في مدينة كامبريدج البريطانية: "خلال فصل الشتاء في القارة، تكون الشمس على الدوام تحت مستوى الأفق، أو فوقه بقليل. يؤدي التبريد المتواصل لسطح القارة ـ وخاصة في هذا الفصل ـ إلى تشكل طبقة ضحلة من هواء بارد كثيف فوق السطح."

يضيف "كينغ": "ولأن هذه القارة هي في الأساس على شكل قبة، فإن الرياح تميل إلى الانسياب من داخل القارة المرتفع باتجاه السواحل. وبما أن الأرض تدور، فذلك يعني أن الرياح لا تهب مباشرة نحو المنحدرات، بل إنها تنحرف إلى اليسار أثناء هبوبها."

قام العلماء، بين فبراير/شباط عام 1912 وديسمبر/كانون الأول عام 1913، بقياس سرعة الرياح في "كيب دينيسون"؛ وهي نقطة صخرية تقع في رأس "خليج الكومنويلث" في شرق القارة القطبية الجنوبية. لا زالت حتى اليوم تُصنف باعتبارها أكثر الأماكن تعرضا للرياح في العالم عن مستوى سطح البحر.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عاصفة ثلجية قوية في كيب دينيسون، شرقي القارة القطبية الجنوبية

تم تسجيل أكثر الساعات عصفاً في يوم 6 يوليو/تموز عام 1913، عندما كانت سرعة الرياح 95 ميلاً في الساعة (153 كلم في الساعة). وباستخدام "مقياس بوفورت" الواسع الاستعمال لقياس سرعة الرياح، فإن المتوسط السنوي لسرعة الرياح في "كيب دينيسون" يصل لقوة عاصفة.

حسب تعبير "السير دوغلاس ماوسون"، الذي قاد بعثة استكشاف "كيب دينيسون": "تبين أن المناخ (هنا) أكثر من مجرد عاصفة ثلجية واحدة مستمرة على مدار السنة؛ إذ يتواصل هدير رياح بقوة الأعاصير لأسابيع متوالية، تتوقف في ساعات عرضية لتلتقط أنفاسها."

إن اختلاط الرياح عالية السرعة بدرجات الحرارة تحت الصفر يعني حقاً صعوبة قياس شدة الرياح المنحدِرة.

فأحد الأسباب هو أن بإمكان الرياح، عندما تكون على أوجها، تحطيم أجهزة القياس والأعمدة التي تُعلق عليها. لكن حتى عندما تهدأ العواصف، فقد تتجمد مقاييس شدة الريح في ذلك البرد القارس.

يقول "كينغ": "يمكن استعمال مقاييس شدة الرياح التي تعمل بالموجات فوق الصوتية. ليس لهذه الأجهزة أية أجزاء متحركة ويمكن تسخينها لمنع حصول مشاكل متعلقة بالتجمد. لكنها لا تعمل بشكل صحيح عندما تكون سرعات الرياح عالية، حيث يكثر في الهواء الثلج المتناثر."

ويضيف: "على العموم، القارة القطبية الجنوبية هي مكان صعب لاختبار قدراتنا في مجال قياس الرياح وسرعاتها."
https://www.bbc.com/arabic/sciencean...laces_on_earth




 توقيع : ابن الورد


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 02:27 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي