اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : روى الإمام مسلم عن أبي أيُّوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَن صام رمضان ثم أتبَعَه ستًّا من شوَّال، كان كصيام الدهر))؛ وروى الإمام الطبراني عن عبدالله ابن عمررضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضانَ وأتبعه ستًّا من شوَّالٍ خرج من ذنوبِه كيومِ ولدته أمُّه ) .

اللهم ربنا تقبل منا الصيام والصلاة والقرآن والقيام والدعاء وسائر صالح الأعمال ،وأجعلنا ممن قام ليلة القدر واجعلنا فيها من الفائزين المقبولين وكل عام ونحن وجميع المسلمين في خيرورخاء وصحة وعافية وسعادة وأمن وأمان .


           :: صورة عجيبة.. هل توجد عناكب عملاقة فوق المريخ ؟ (آخر رد :ابن الورد)       :: اكتشاف على كوكب المريخ يثير حيرة العلماء . (آخر رد :ابن الورد)       :: خطبة جمعة : الوطن نعمته وأمانه - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم (آخر رد :hoor)       :: أكثر شيء يحسدوننا اليهود عليه ثلاثة أشياء . (آخر رد :شبوه نت)       :: خطبة جمعة : أحب الأعمال إلى الله - الشيخ فيصل الحسني . (آخر رد :ابن الورد)       :: بالصور: اكتشاف تاريخي لجيمس ويب.. العثور على المادة الأولى للحياة . (آخر رد :ابن الورد)       :: ناسا تكشف: أول دليل على احتمال وجود حياة فوق المريخ . (آخر رد :ابن الورد)       :: طاقية الإخفاء أصبحت حقيقة.. ابتكار أول درع للتخفي (آخر رد :ابن الورد)       :: أخطر جمعية سحر أسود بالعالم أعضاؤها أعظم سحرة الكون..في "الفجر الذهبي" (آخر رد :طالب علم)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03 Apr 2015, 10:08 PM
في الجنة نلتقي
قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله خيرا
في الجنة نلتقي غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 11087
 تاريخ التسجيل : Mar 2011
 فترة الأقامة : 4792 يوم
 أخر زيارة : 18 Jun 2020 (10:25 PM)
 المشاركات : 928 [ + ]
 التقييم : 13
 معدل التقييم : في الجنة نلتقي is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
ماهى أسباب سوء الظن



خلاصة السؤال


ماهي أسباب سوء الظن؟

السؤال

ماهي أسباب سوء الظن؟



الجواب الإجمالي


يطلق في تعاليمنا الدينية علی الشخص الذي يظن بالآخرين سوءً، سيء الظن، و من هنا نحاول دراسة هذه الصفه بما جاء في النصوص الإسلامية. فسوء الظن و سوء التخيّل بمعنى الخيال و الفكر السيء نسبة لشخص ما. و بعبارة أخرى، سيء الظن، هو الإنسان الذي يتخيّل و يظن سوءً بأقوال الآخرين و أفعالهم و يري ما تخيله حقيقة ثم یأخذ بترتیب الآثار عليه.
أما دائرة سوء الظن فهي: سوء الظّن بالله و سوء الظّن بالناس و سوء الظّن بالنفس. و القسمان الأولان یعتبران من الأوصاف الرذيلة و من الكبائر المذمومة في الإسلام. و من الراجح أن أسباب سوء الظن في المظنون عبارة عن: وضع نفسه في مواضع التهمة و الجلوس مع الأشرار و أشخاص السوء. أما الأسباب الداعية الى حصول هذه الحالة المرضية لدى الظانّ فهي عبارة عن: الضعف النفسي و الإنحراف الباطني و التسرع في إصدار الحكم و عدم الإيمان.

الجواب التفصيلي

التعاليم الإسلامية ترى أن الروابط الإجتماعية في مرحلة التفكير يجب أن تكون قائمة على أصول "حبّ الخير" و "المحبة و المودة" و "حسن الظّن"، بمعنى أن المسلمين يجب أن تكون صفحة رؤيتهم و نيّتهم عن إخوتهم و أخواتهم في الدين حسنة و جميلة، فيجدر بالانسان المسلم أن يحمل في عقله و ذهنه صفة سلامة النية و النصيحة و الحبّ و ابتغاء السعادة للآخرين و يتجنّب التآمر و التواطؤ ضدهم.
أما في خصوص مورد السؤال فقد عبرت عنه تعاليمنا الدينية بعنوان "سوء الظن" و يمكن دراسة هذا المصطلح من عدة جهات:
1ـ معنى سوء الظن
سوء الظن و سوء التخيل؛ يمعني الخيال و الفكر السيء نسبة لشخص ما. و بعبارة أخرى، سيء الظن، هو الإنسان الذي يتخيّل و يظن سوءً بأقوال الآخرين و أفعالهم و يري خياله حقيقة و يرتب أثراً عليه. فلو رأى رجلاً يتحدّث مع إمرأة فيخطر بذهنه أن بينهما علاقة غير مشروعة و أن حوارهم هذا حوار غزل و... و في العمل يتعامل معه على إنه إنسانٌ خليع، فاسد، لا يتورّع عن النظر إلى غير المحارم و عندئذٍ يفقد الثقة به، فهذه الحالة تسمّى سوء الظن و صاحبها يسمّى سيء السريرة و سيء الظن و سيء التفكير.
2ـ دائرة سوء الظن
الف) سوء الظن بالله: سوء الظن بالله هي حالة اليأس من الرحمة الإلهية الواسعة، و التي تعد من الذنوب الكبيرة.
فقد روي عن النبي الاكرم (ص): "أكبر الكبائر سوء الظّنّ بالله "[1] فعلى الإنسان المؤمن أن يخاف و يقلق من العذاب الإلهي و لكن في الوقت نفسه لا ينبغي له القنوط واليأس من الرحمة الإلهية، فيجب عليه العمل بواجباته و تكاليفه مع خلوص النية لله تعالى، و يخاف من ذنوبه كل ذلك مع رجائه و أمله برحمة ربّه.
عن الإمام الرضا (ع): "أحسن بالله الظن فإن الله عزّوجلّ يقول: أنا عند ظنّ عبدي إن خيراً فخير و إن شراً فشر"[2]
ب) سوء الظن بالناس: سوء الظن بالناس هو أن يتخيّل الإنسان و يظنّ بأفراد المجتمع سوءً من غير أن يصدر منهم عمل غير يبرر سؤء الظن بهم، ثم بعد ذلك يرتّب الأثر على و ساوسه و أوهامه. و هذا النوع من إساءة الظن يعد من الصفات الرذيلة و من الذنوب شأنه شأن النوع الأول أي (سوء الظن بالله)، فعن أمير المؤمنين (ع): "سوء الظنّ بالمحسن شرّ الإثم و أقبح الظلم". [3]
ج) سوء الظن بالنفس: سوء الظن بالنفس هو أن يعتبر الإنسان نفسه دائماً مقصراً في مقابل أداء حقوق الخالق و المخلوقين، و هذا النوع من سوء الظن على خلاف ـ القسمين الأولين ـ ليس فقط لا يعد ذنباً بل يعتبر من الصفات البارزة و من خصال المؤمنين الخلّص، لأنه يستوجب سعياً أكثر في سبيل إطاعة و عبادة الله سبحانه و يحفظ الإنسان من الغرور و الغفلة.
عن أمير المؤمنين (ع): "إن المؤمن لا يمسي و لا يصبح إلّا و نفسه ظنون عنده فلا يزال زارياً عليها و مستزيداً لها". [4]
3ـ ذم سوء الظن في الإسلام
سوء الظن يعتبر من الأمراض الأخلاقية الخطرة. فمن غطّى غبار سوء الظّن صفحة قلبه الصافية، لا يرى الآخرين على جمالهم و لا يمكنه درك الواقع، و قد حذّر الإسلام أتباعه من هذه الصفة تحذيراً شديداً. فقد جاء في القرآن الكريم"يَأَيهُّا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اجْتَنِبُواْ كَثِيرًا مِّنَ الظَّنّ‏ِ إِنَّ بَعْضَ الظَّنّ‏ِ إِثْمٌ وَ لَا تجَسَّسُواْ وَ لا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَ يحُبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَ اتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيم". [5] و يقول في آية أخرى: "وَ لا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَ الْبَصَرَ وَ الْفُؤَادَ كلُ‏ُّ أُوْلَئكَ كاَنَ عَنْهُ مَسْؤولا". [6]
كما أن النبي الاكرم (ص) يقول: "إن الله تعالى حرّم من المسلم دمه و ماله و أن يظن به ظن السوء". [7]
و عن أمير المؤمنين (ع): "إجتنبوا سوء الظّن بالآخرين، فإن الله قد نهى عنه". [8]
و يقول في مكان آخر"سوء الظّن بمن لا يخون من اللؤم". [9]
4ـ أسباب سوء الظن
ما هي الأعمال التي تؤدي إلى إساءة الظن بالآخرين؟ بعبارة أخرى، ما هي أسباب إساءة الظن بالآخرين؟
في الجواب عن هذا السؤال يجب القول: بان أسباب سوء الظن على نوعين، تارّة تكون الأسباب في الشخص الظانّ و تارة تكون في المظنون به.
أما ما كان في الشخص الظانّ فهي عبارة عن:
الف) ابتلاء الإنسان السيء الظن بضعف و جريرة خاصة، تؤدي به إلى إساءة الظن بالآخرين. يقول الإمام علي (ع) في هذا المجال: "الشّرّير لا يظّن بأحدٍ خيراً لأنه لا يراه إلا بطبع نفسه".[10]
ب) عدم الإيمان أو ضعفه يؤدي بالإنسان إلى سوء الظن، كما يقول الإمام علي (ع): "لا دين لمسيء الظّنّ".[11] كما يقول (ع): "لا إيمان مع سوء الظنّ".[12]
ج) اللؤم الباطني و الإبتعاد عن الأخلاق الحسنة و الشخصية الإنسانية يؤدّيان بالشخص إلى سوء الظن، حيث يقول الإمام علي (ع): "سوء الظّنّ بمن لا يخون من اللؤم". [13]
أما المسائل التي تؤمن أسباب إساءة الظن في الطرف المقابل (المظنون به) فهي:
الف) وضع الشخص نفسه موضع التهمة: قد يضع الإنسان نفسه في معرض التهمة و سوء الظن من قبل الناس، أي يعمل عملاً يوجب إساءة ظنّ الآخرين به، فهذا العمل حرام في الإسلام، لأن الإنسان هنا بإرادته يعرض نفسه لتوجيه سوء ظنّ الآخرين له و يهيأ مقدمات التهمة.
عن أمير المؤمنين (ع): "المرء حيث يجعل نفسه من دخل مداخل السوء إتّهم، من عرض نفسه التهمة فلا يلومنّ من أساء به الظّنّ". [14]
"رُوي أن النبي الاكرم (ص) كان يكلّم زوجته صفّية بنت حي ابن أخطب، فمرّ به رجلٌ من الأنصار، فدعاه رسول الله، و قال: يا فلان! هذه زوجتي صفيّة. فقال: يا رسول الله! أفنظنّ بك إلاّ خيراً؟ قال: إن الشيطان يجري من إبن آدم، فخشيت أن يدخل عليك"[15].
ب) مجالسة الأشرار: من الطبيعي أن الاشرار من الناس و المنحرفين لا يروق لهم ان يروا المؤمنين و الصالحين على ما هم عليه من الايمان و الصلاح و من هنا يحاولون متابعة زلاتهم و احصاء عثراتهم ان وجدت، فلو رأوا فيهم ضعفاً صغيراً حاولوا تضخيمه و تعظيمه و إن لم يجدوا فيهم ضعفاً يختلقون ذلك و يفترون عليهم.
و من الواضح أن مجالسة هؤلاء الناس تجعل الإنسان يظن السوء حتى بالأفراد الصالحين و الخيرين و يفسّر أعمالهم و آراءهم و يحلّلها على العكس مما هي عليه و يري أعمالهم الحسنه قبيحة. فعن أمير المؤمنين (ع) أنه قال: "مجالسة الأشرار تورث سوء الظن بالأخيار".[16]
5ـ أضرار سوء التفكير:
لسوء الظن تبعات مقيتة تلم بالحياة الفردية و الإجتماعية للإنسان نشير إلى بعضها:
الف) الآثار الفردية
أولاً: العزلة و الابتعاد عن الناس: الحياة الإجتماعية قائمة على أساس الأنس و الإلفة و الثقة المتبادلة بين البشر، فإذا ظن الناس بغيرهم سوءً تزول الثقة المتبادلة و يحل النفور و الإبتعاد عن الناس محل الأنس و الإلفة و يفرّ الشخص المسيء بالظنّ من الآخرين و يبتعد عنهم و يصبح وحيداً.
عن الإمام علي (ع): "من لم يُحسن ظنّه استوحش من كل أحد".[17]
ثانياً: فساد العبادة: سوء الظن بالآخرين و ترتيب الأثر على ذلك، يفسد عبادة الإنسان و يتحفه بحمل ثقيل من الذنوب. عن الإمام علي (ع): "إياك أن تُسيء الظّنّ فإنّ سوء الظّنّ يُفسد العبادة و يعظّم الوزر".[18]
فالإنسان عندما يسيء الظّنّ بالآخرين، يقضي بحقهم قضاءً باطلاً و يتبعه الكلام البذيء ضدّهم و إستغابتهم و اعتبار نفسه أفضل منهم. و أخيراً تكون نتيجة هذه الأعمال، الخواءَ و فسادَ العبادة و من جهة أخرى لو وضعنا هذه الصفات و الأعمال الرذيلة جنب سوء الظّنّ لثقل وزر هذا الإنسان.
ثالثاً: الهلاك: سوء الظن من الأمراض الروحية الخطرة، فالشخص الظّانّ سوءً معذّب دائماً يعيش المرارة و الالم في قلبه دائما بسبب الأفكار و الخيالات الباطلة، و من هنا يقضي على سلامة نفسه شيئاً فشيئاً و بالنتيجة يهلك نفسه بسبب اليأس الناشيء من سوء الظن.
عن أمير المؤمنين (ع): "سوء الظّنّ يردي مصاحبه و يُنجي مجانبه".[19]
ب) الآثار الإجتماعية
أولاً: انعدام الثقة المتبادلة: سوء الظن، يُزيل الثقة الجماعية و يلوّثها و يذهب بأمن المجتمع بحيث لا تبقى ثقة و إطمئنان بين أفراده، فافراد المجتمع كلٌّ ينظر إلى الآخر بعين الخيانة و يفرّ منه.
وقد رصد أمير المؤمنين (ع)هذه الظاهرة فحذر منها حينما قال: "شرّ النّاس من لا يثق بأحدٍ لسوء ظنّه، و لا يثق به أحدٌ لسوء فعله".[20]
ثانياً: فساد الأعمال و تشجيع الآخرين على الشرّ: من آثار سوء الظن هو جرّ الأعمال الصالحة نحو الفساد، لأن سوء الظنّ يؤدي إلى انعدام الثقة، الامر الذي يؤدي الى صدور ردود فعل معاكسة من الآخرين بحيث يقوموا بتصرفات متصنّعة ـ لأجل جلب الثقة ـ تجرّ إلى الإخلال بأعمال الآخرين أو بإيجاد المشاكل و تعقيد الأمور بدل الأفعال التي تنطلق من دواعي الشفقة و الحب للآخرين. و بعبارة أخرى، سوء الظنّ، يجر الإنسان الصالح و المطمئن إلى استعمال الأساليب الخاطئة.
عن أمير المؤمنين (ع): "سوء الظنّ يُفسد الأمور و يبعث على الشرور[21]
الثالث: تدهور العلاقات الأخوية: سوء الظّنّ بالأصدقاء، يسبب تدهور العلاقات فيما بينهم، و يعرض الصداقة و الإخوة إلى الزوال و الضياع. عن أمير المؤمنين (ع): "من غلب عليه سوء الظّنّ لم يترك بينه و بين خليلٍ صلحاً"




 توقيع : في الجنة نلتقي


رد مع اقتباس
قديم 03 Apr 2015, 11:05 PM   #2
بالقرآن نرتقي
مشرفة قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية بالقرآن نرتقي
بالقرآن نرتقي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 8317
 تاريخ التسجيل :  Jan 2010
 أخر زيارة : 08 Dec 2023 (11:50 PM)
 المشاركات : 3,065 [ + ]
 التقييم :  18
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: ماهى أسباب سوء الظن



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 
 توقيع : بالقرآن نرتقي





بالقرآن نرتقي


رد مع اقتباس
قديم 04 Apr 2015, 10:07 AM   #3
rasha
جزاها الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية rasha
rasha غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 16935
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 28 Aug 2021 (01:04 AM)
 المشاركات : 161 [ + ]
 التقييم :  12
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue
رد: ماهى أسباب سوء الظن



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 04 Apr 2015, 04:45 PM   #4
نور الشمس
وسام الشرف - مشرفة قروب - أخوات البحث العلمي - جزاها الله تعالى خيرا
** أم عمـــر **


الصورة الرمزية نور الشمس
نور الشمس غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 13417
 تاريخ التسجيل :  Dec 2012
 أخر زيارة : 21 Aug 2023 (03:12 PM)
 المشاركات : 11,240 [ + ]
 التقييم :  35
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Olivedrab
رد: ماهى أسباب سوء الظن



جزآكـ الله خيـر ~


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 
 توقيع : نور الشمس



قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى:

‏🌱 اجعل نفسك دائماً في تفاؤل والذي يريده الله سيكون

‏ وكن مسروراً فرحاً واسع الصدر ،،

‏فالدنيا أمامك واسعة والطريق مفتوح ✨

‏فهذا هو الخير ،،،

‏ 📚 شرح رياض الصالحين - ج4 ص87

🦋🍃


رد مع اقتباس
قديم 05 Apr 2015, 04:04 PM   #5
في الجنة نلتقي
قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله خيرا


الصورة الرمزية في الجنة نلتقي
في الجنة نلتقي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 11087
 تاريخ التسجيل :  Mar 2011
 أخر زيارة : 18 Jun 2020 (10:25 PM)
 المشاركات : 928 [ + ]
 التقييم :  13
لوني المفضل : Cadetblue
رد: ماهى أسباب سوء الظن



وجزاكم ربي كل خير.اسعدني مروركم الطيب


 
 توقيع : في الجنة نلتقي



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 10:18 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي