نصرة أمّهات المؤمنين وأصحاب الرسول الأمين ( وبيان خطر الشيعة الرافضة ) . التحذير من الشيعة وبيان ضلالالتهم !! |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
معا في حب الصحابة الأخيار . .
السلام عليكم ورحمة الله معا في حب الصحابة الأخيار شاركونا حب الصحابة الأخيار رضوان الله عليهم (( غاب النبي صلى الله عليه وسلم طوال اليوم عن سيدنا ثوبان خادمه وحينما جاء قال له ثوبان: أوحشتني يا رسول الله وبكى، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ' اهذا يبكيك ؟' قال ثوبان: لا يا رسول الله ولكن تذكرت مكانك في الجنة ومكاني فذكرت الوحشة )) فنزل قول الله تعالى { وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا } سورة النساء شاركونا حب الصحابة الكرام بحديث للمصطفى عليه الصلاة والسلام يبيّن حبه لصحبه الكرام أو برواية جميلة عن أحد الصحابة الأخيار أو في بيت شعر في حب الصحابة أو في قصة قيّمة عن أحد الصحابة الكرام أو ماتخطه أقلامكم من نثر وحروف في مدح الصحابة شاركونا ولا تبخلوا علينا لكي نبيّن حبنا للصحابة الكرام ونبيّن فضلهم على الإسلام والمسلمين في حبنا للصحابة .. وحب صحابة المختار دينٌ أدين به،وعنوانُ النجابة فقد كانوا جنوداً أوفياءً لدين الله ، قد رغبوا ثوابه كتاب الله يمدحهم ،ويثني رسولُ الله إذ جدّوا الإجابة دعوا صحبي ، فما منكم يوازي نصيفاً منهمُ،فهمُ الصحابة هم الأحبابُ والأعوان دوماً ومن يكرَهْهُمُ أودى صوابَه فمن يكرهْ "أبا بكر" تعامى وخالط قلبَه الضلُّ وشابه فمن بعد الرسول سواه طود لدين الله من وهن أصابه فثبتَ ركنَه بأساً وعدلاً وجمّع شملَه وحمى رحابَه وخضّد شوكة المرتد قهراً وكسّر سهْمه ولوى حِرابه وأرسل جنده شرقاً وغرباً فأشرقت العقيدة مستطابة وكان الحق في يمناه يسعى وجال النصر يستهوي ركابه وذا الفاروق يمشي في خطاهُ على التوحيد قد أرسى جنابَه يمكّن راية الإسلام فيهم فعسّل طعمه وحلا شرابه وأسس دولة الإيمان عشراً من الأعوام تنمو في صلابة فكان العدل سيرته دواماً وكان الخير في صدق إهابه وكانت مضرِبَ الأمثال تحكي شواردَ إن ثواباً أو عقابه فما يطريه إلا ذو فؤاد ويقليه الحقود أخو العِيابة ويستحيي رسول الله إذما يرى عثمان يقدُم في رتابة يقول ملائك الرحمن منه لتستحيي ، فيستعفي ثيابَه وزوّجه ابنتيه فكان صهراً كريم الأصل مَرضيّ القرابة وجهّز غزوة الإعسار جوداً لوجه الله يرجوه المثابة وكان المصطفى يثني عليه لنِعمَ الفضلُ في يوم الإنابة عليٌّ والد السبطين حِبّ لكل المؤمنين بلا خَلابة لقد آخاه خير الرسل لمّا تآخى المسلمون على صَبابة وكان له كهارونٍ لموسى وظلاً مثلما تغدو السحابة فيا أصحاب خير الرسل أنتم أحبتنا وفي الخلق الذؤابة فمن يقليكم زوراً وإفكاً له النيران تنتظر اقترابه فتصليه على جمر خلوداً وبئس الخلد أن يحيا عذابَه . . ننتظر مشاركاتكم المباركة وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
بقلم اخى الفاضل تيم الله اللهم ارزقنا
الصبر عند البلاء والشكر عند الرخاء والرضا بمر القضاء |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|