حادثة حصلت. وهل هي المذكورة في القرآن. وما بال الجني والإبتسامة الماكرة

السلام عليكم
حدثت هذه القصة تقريباً بعد عام 2000 ميلادي لشاب في مقتبل العمر وكان لا يصلي كسلاً وهو يعلم ان الصلاة فرض, وكان مرتاحاً في حياته وليس لديه هموم ولا أحزان, وفي يوم من الايام استلقى بظهره على سريره المريح واضعاً كلتا يديه خلف رأسه وأغمض عينيه ليستمتع بالراحة التامة ولكن رأى منظراً باللحظة التي أغمض بها عينيه!

ترى ماهو هذا المنظر؟...











































يتبع...

ماهو المنظر ؟؟

نظر الى اليمين واليسار وفوق وكانت معروضة أمامه مبشارة والصورة واضحة جدا وكأن أحداً يلهمه ان يتلفت حوله وكأن صوراً حية لها تعرض عليه, نار لونها أحمر غامق نار البركان لا تشكل جزء من عشر قوتها, وليس لها نور من شدتها, وأهول منظرا من نار الشمس التي علمياً ثبت ان حرارتها 15 مليون درجة مؤوية, عظيمة الحجم وكأنها تسع الكرة الأرضية او أكبر منها بما لا يقارن بها, تاكل بعضها بعضاً أو كأن نيرانها تتداخل ببعض, وفيها زوابع سريعة جدا تحاذي بعضها بعضاً وكأنها تسحب للقعر ولإلتفافها صوت شديد, وليس فوقها شيء او كأنه انعكاس وهجها فليس بغمام او دخان, وفيها شيء من السواد من شدة حرارتها وتلتف بقوة شديدة جداً ولها صوت فظيع وكان هذا المنظر آخر ماشاهد حسب ما يذكر وهو أشد مافيها. لا يمكن للعقل ان يحتمل مشاهدتها فالمنظر مرعب لدرجة ان صاحب الرؤية فقد عقله, فبعد ان فتح عينيه كان قد نسي حتى اسمه وكل شيء في مخه كأنه محي تماماً يعني صار المخ فارغ من كل شيء حتى اقل شي وصار ينظر حوله بذهول شاخصاً بصره وما كان في باله سوى الله واول ما تذكر رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم, ثم تدريجياً عادت اليه ذاكرته وتذكر نفسه من يكون واسمه وكل شيء, فلولا ان الله قد كتب له الحياة فالسنة الكونية تقتضي الموت من هكذا مشهد فالمنظر في غاية الرعب والعقل يطيش منه.
لم ينظر في الساعة ولكن كان هذا بعد العصر قرب أذان المغرب, ومدة المشهد حسب التقدير 10 ثواني (مجرد إحساس) ولكن كان أطول بكثير.

ربما تحسبو ان هذا كلام من تأليفي ولكن لعنة الله علي لو كنت كاذب, ومن يريد يعرف مشروعية مثل هذا الكلام فالله سبحانه لا يسأل عما يفعل, والكلام صدق, ربما اي شخص ممكن يدعي انه رآى جهنم او كشف له سر من الغيب ولكن لا يوجد في ديننا ما يكذب مثل هذه الأخبار, وليست مستحيلة الحدوث, ما قلته هنا ليس قصة خرافية بل هو ما ستراه بنفسك.
والله أعلم اسم هذه النار في القرآن الكريم (سقر) فهي التي يدخلها من لا يصلي.
النبي صلى الله عليه وسلم قد رآى أعظم من هذا كما نعلم وعياناً, فليس غريباً ان يرى احد من امته شيئاً من ذلك, كرامة للنبي صلى الله عليه وسلم, فكما تعلمون النبي صلى الله عليه وسلم يحب امته ويخشى عليهم من النار. ولعل هذا النوع من الناس يناسبه ان يرى مثل ذلك ولا يناسب غيره, والله سبحانه وتعالى يدخل من يشاء في رحمته, وقد عرضها عليه وذكره بما ينجيه منها.

ماذا فعل الجني بعد هذه الرؤية؟...
للقصة تتمة

في انتظار التكملة ..

بانتظارك عزيزي

تحيتي

نسيت اقول اهم جزئية في الحادثة وهي سبب ما حصل, وأقسم بالله وأقسم بالله وأقسم بالله العلي العظيم أن الرائي كان يشعر أثناء رؤية النار بأمر واحد عدى ما كان يشاهد, وهو أنه يدخل هذه النار من لا يصلي (يعني الصلوات الخمس) وهو ما ينطبق عليه كما اسلفت

توحيد الله عز وجل هو اهم من كل عمل واعظم من الصلاة, ولكن الشاب كان موحد مؤمن بالله, وإنما هو الكسل عن الصلاة, يعلم ان ترك الصلاة حرام وانه يقال ان تارك الصلاة يدخل النار, ولكن غير مدرك الخطورة كما هي ولا يخاف كما كل مسلم تارك للصلاة لا يخاف العقاب بسبب اغواء وتزيين الشيطان والأمل الذي يبثه في نفسه, يعني بس اكبر اتوب مثلاً مع انه ما احد يعرف متى يحين اجله

السلام عليكم .. بارك الله فيك اخ ذكى .. بس يا اخ احنا مو فى مسلاسل تحط القصة هيك .. يعنى لو الى العلم .. او الاستفسار بكون الموضوع افضل .. على العموم بارك الله فيك اخ ..

اول : ليس فى امر غريب يحصل ذلك : وليس فى امر او سر غيب اخ الكريم :. النار تم وصفه فى القران . ولا وكانت ذلك من الله الروئ او الحدث والله اعلم ان ما يرى النار يكون ما اهله ... واعتذار اخ عن ذلك القول والله يدخوله الجنة .. والله اعلم ..

لكن حسب ما تقول من قصة وما فهمت انا اقول .. ذلك من اعمال جن ... قد يكون هناك جن صالح فعل ذلك او روح صالحه ..
يكون إنذار له .. وقد يكون جن كفار فعل ذلك ... والجن يقدر على تخيلات وما يحدوث .. وبما انك وضعت شى عن الجن او الوضع الذى كان به يدول على سكون من الجن الى الشخص . والكسل من اعمال الشياطين ... اذا كان الانسان جيد وفعل خير ... والله اعلم ..

الافضل ان يعود الى الله فى الصلاة وفى فعل الخير فى نفسه قبل الناس وعدما التسروع فى الامور ولك ايضا اخ ... وبارك الله فيك اخ ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عالم صغير

السلام عليكم .. بارك الله فيك اخ ذكى .. بس يا اخ احنا مو فى مسلاسل تحط القصة هيك .. يعنى لو الى العلم .. او الاستفسار بكون الموضوع افضل .. على العموم بارك الله فيك اخ ..

اول : ليس فى امر غريب يحصل ذلك : وليس فى امر او سر غيب اخ الكريم :. النار تم وصفه فى القران . ولا وكانت ذلك من الله الروئ او الحدث والله اعلم ان ما يرى النار يكون ما اهله ... واعتذار اخ عن ذلك القول والله يدخوله الجنة .. والله اعلم ..

لكن حسب ما تقول من قصة وما فهمت انا اقول .. ذلك من اعمال جن ... قد يكون هناك جن صالح فعل ذلك او روح صالحه ..
يكون إنذار له .. وقد يكون جن كفار فعل ذلك ... والجن يقدر على تخيلات وما يحدوث .. وبما انك وضعت شى عن الجن او الوضع الذى كان به يدول على سكون من الجن الى الشخص . والكسل من اعمال الشياطين ... اذا كان الانسان جيد وفعل خير ... والله اعلم ..

الافضل ان يعود الى الله فى الصلاة وفى فعل الخير فى نفسه قبل الناس وعدما التسروع فى الامور ولك ايضا اخ ... وبارك الله فيك اخ ..

اخي الكريم اعذرني كلامك غير واضح لو تتكلم بالفصحة كي افهم
اصبر حتى تكتمل الرواية وستتضح لك الأمور اكثر وارجو ان تتمعن بالقصة وتحاول تفهم, ليس في الرؤية جن والجن نفسه لا يحتمل هكذا منظر! الذي يحتمل هم زبانية جهنم. انا كنت مدرك انه لا يمكن التخيل حتى لأن مجرد المنظر يسبب الموت
مثال تخيل نفسك تعرض عليك نار الشمس عن قرب شديد وتكون امامك مباشرة وليس شاشة بلازما كبيرة بل مكشوف امامك الحجاب عنها وتراها ملئ العين وتسمع صوتها وترى مافيها من اعاصير وشدة وانت تشعر انك ستدخلها لو ما فعلت كذا من اوامر الله

للتقريب تأمل هذا المنظر والذي اتكلم عنه اشد منه بكثير, وايضاً المصور والمشاهد مدرك انها لن تصيبه فهو مطمئن ويستمتع بالمشهد, ولكن كيف وانت مدرك انك ستقع فيها لا محالة كيف سيكون شعورك؟


ومثال آخر لو احد هددك بأن يرميك في فوهة البركان واوقفت وانت عاجز عن الفلات على حف فوهته ونظرت الى الأسفل والنار تفور كيف سيكون شعورك؟ فما اتحدث عنه لا يقارن بذلك ولكن احاول ان اقرب لكم الصورة.


اعتقد ان الكثير لن يصدق ان أحداً من امة محمد صلى الله عليه وسلم قد رأى طبقة من نار الآخرة في الدنيا, واعتقد ان الشيطان سوف يبعد عنك هذه الفكرة ويشوش عليك, فحتى صاحب الرؤية دخل عليه الشيطان من ابواب اوسع لإضلاله واشغله كثيرا, وسوف افصل ذلك فيما بعد ان شاء الله.

لابد ان يعطيك الله سبحانه وتعالى القدرة على المشاهدة والا فهذا مما لا يطاق, وكما اسلفت ظهر ذلك بعد ان اغمض عينيه مبشارة, وغير مستبعد ان روحه قد اوقفت امام النار او لعلها مكاشفة من غير حضور.

بسم الله الرحمن الرحيم :..

اولا :: يا اخ الكريم . انا لا اشكك فى الروية .. لكن التسرع فى الرؤية .. والطريقة . اخ ...

قد يكون انزار فى الاول الامر الى صاحب الرؤية .. حتى لا يكون من اصحاب جهنم .. ثانية ... رحمة له والعودة الى دين الله ... قولت لكى حتى لا يكون من اصحاب جهنم ..
وعلى الوضع الذى كان يعيش صاحب الرؤية فى قد يجمع الكثير من الجن ... هون ...

3- عدما يفتح الله على عبده نور الهدى والانذار والعودة يكون هناك الكثير من الجن يحط فى ذلك الانسان ويرغبون فى ذلك الانسان الى اهداف .. لهم ..
الاهداف تكون من يرى شى او علم قوية او رؤية يكون به علم جديد او انزار جديد او حدث سوف يحصل فى الانسان نفسه او فى من حول الانسان بشكل عام او بشكل خاص والامر يباقى الى صاحب الامر والرؤية ...

لكن نعود :: الى تفسير الصحيح ::. يتاتى على حسب شخصية الانسان صاحب الرؤية ...

لكن هل الله فتح على العبد ذلك اعتقد لا .. هناك روح صالحه ... وماذا نقول روح صالحه لعلل ذلك الانسان يعود الى دين الله اذا كان صالح ...

ولكن الله يرى عبده نار جهنم الحقيقة الى اذا كان من اهله .... والله اعلم .. وما حصل هو انذار شخصى او عائلة او او او لكن يعود الامر ويوضح فى القريب والله اعلم ..

لكن فى العلم وما يحدوث الامور كثيرة والعيون والعقول ترى ما يحلو له وهناك الكثير من القصص والافعال ... اخ كريم بارك الله فيك ..

اخي مرة اخرى اطلب ان توضح كلامك اذا تريد ان تشارك في موضوعي

ولن اعيد الطلب ويجب ان تنتبه لما تقول وتتحلى بالصبر حتى تكتمل القصة وحينها تستطيع ربط الأحداث ببعضها

اما تعلم ان المؤمن يرى مقعده من النار والا تعرف قصة الإسراء والمعراج حتى تقول

ولكن الله يرى عبده نار جهنم الحقيقة الى اذا كان من اهله

هداك الله