اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ : عَنْ أَبِي رُقَيَّةَ تَمِيمِ بْنِ أَوْسٍ الدّارِيِّ (رضي الله عنه) أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قالَ: «الدِّينُ النَّصِيحَةُ. قُلْنا: لِمَنْ؟ قالَ لِلَّهِ، وَلِكِتابِهِ، وَلِرَسُولِهِ، وَلِأَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وَعامَّتِهِمْ». رَواهُ مُسْلِمٌ.

يُروى أنَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه كتَبَ إلى ابنِه مُحَمَّدِ بنِ الحَنَفيَّةِ: (لا يكُنْ أخوك على قَطيعَتِك أقوى مِنك على صِلتِه، وعلى الإساءةِ أقوى مِنك على الإحسانِ) .


           :: الحدادية من هم؟ منهج يقتات على لحوم العلماء . (آخر رد :ابن الورد)       :: أكثر من 20 كذبة!! في كلام محمد شمس الدين | وموقفي من المباهلة!! (آخر رد :ابن الورد)       :: هل الجن يسرق المال؟؟ l جواب مميز للشيخ محمد الحسن ولد الددو الشنقيطي . (آخر رد :ابن الورد)       :: وادي الجن شمال المدينة والبئر . (آخر رد :ابن الورد)       :: زعماعندو قدرة خارقة "بوهالي" خارج يداوي الناس من أمراض فالشارع العام فيها حارالأطباء (آخر رد :ابن الورد)       :: الشريف بهلول كيداوي وكيدير عمليات مستعصية وكيتحدى أطباء جميع دول العالم (آخر رد :ابن الورد)       :: 5:04 / 9:22 خطير ..عبد السلام دخانة يشرب ويستحم بالاسيد / الماء القاطع . (آخر رد :ابن الورد)       :: هَدْيِه النبي صلى الله فِي الْعِلَاجِ بِشُرْبِ الْعَسَلِ، وَالْحِجَامَةِ، وَالْكَيِّ. (آخر رد :ابن الورد)       :: استكشاف قرية الجن الفروثي وتجربة جهاز كاشف الجن والأشباح بالموجات الكهرومغناطيسية . (آخر رد :ابن الورد)       :: محمود صلاح بتصريح صادم: الجن يتعامل معنا والمنظومة التي تدير العالم تستجلب الشياطين ! (آخر رد :ابن الورد)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum عقيدة وفقه ومعاملات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 21 Jul 2008, 12:27 PM
مكاوية
جزاها الله خيراً
مكاوية غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 2275
 تاريخ التسجيل : Jan 2008
 فترة الأقامة : 5966 يوم
 أخر زيارة : 27 Oct 2008 (11:00 AM)
 المشاركات : 1,424 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : مكاوية is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
هل يُسأل الكفَّار ؟ ولماذا يُسألون ؟



هل يُسأل الكفَّار ؟ ولماذا يُسألون ؟

اختلف العلماء في الكفار :
هل يحاسبون ويسألون ؟ أم يأمر بهم إلى النار من غير سؤال ، لأن أعمالهم باطلة حابطة فلا فائدة من السؤال والحساب ؟ وإذا كانوا يحاسبون ويسألون فما فائدة حسابهم وسؤالهم ؟

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : " هذه المسألة تنازع فيها المتأخرون من أصحاب أحمد وغيرهم ، فممن قال إنهم لا يحاسبون أبو بكر عبد العزيز ، وأبو الحسن التميمي ، والقاضي أبو يعلى ، وغيرهم ، وممن قال : إنهم يحاسبون : أبو حفص البرمكي من أصحاب أحمد ، وأبو سليمان الدمشقي ، وأبو طالب " (1) .

والصحيح أن الكفار محاسبون مسؤولون كما أن أعمالهم توزن ، وقد دلت على ذلك نصوص كثيرة ، كقوله تعالى : ( وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ ) [القصص : 62]، وقوله : ( وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ ) [ القصص: 65] ، وقوله : ( فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ - فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ - وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ - فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ - وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ - نَارٌ حَامِيَةٌ ) [القارعة : 6-11] . وقوله : ( وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ - تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ - أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ ) [ المؤمنون : 103-105 ] ولا شك أن هذه النصوص في الكفار المشركين .

أما لماذا يحاسبون وتوزن أعمالهم مع أن أعمالهم حابطة مردودة فلأمور :

الأول : إقامة الحجة عليهم ، وإظهار عدل الله فيهم ، ولا أحد أحب إليه العذر من الله ، وهو صاحب العدل المطلق ، ولذلك يسألهم ويحاسبهم ، ويطلعهم على سجلاتهم التي حوت أعمالهم ، ويظهر الميزان عظم سيئاتهم وشناعة أفعالهم ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ) [ الأنبياء : 47 ] ، ( وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ) [ الكهف : 49 ] .

يقول القرطبي : " والباري – سبحانه وتعالى – يسأل الخلق في الدنيا والآخرة تقريراً لإقامة الحجة وإظهاراً للحكمة " (2) .

الثاني : أن الله يحاسبهم لتوبيخهم وتقريعهم ، يقول شيخ الإسلام : " يراد بالحساب عرض أعمال الكفار عليهم وتوبيخهم عليها ، ويراد بالحساب موازنة الحسنات بالسيئات، فإن أريد بالحساب المعنى الأول ، فلا ريب أنهم محاسبون بهذا الاعتبار .

وإن أريد به المعنى الثاني فإن قصد ذلك أن الكفار تبقى لهم حسنات يستحقون بها الجنة فهذا خطأ ظاهر " (3) .

وهذا التأنيب والتقريع والتوبيخ ظاهر من نصوص كثيرة كقوله تعالى( وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُواْ عَلَى رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُواْ بَلَى وَرَبِّنَا قَالَ فَذُوقُواْ العَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ ) [ الأنعام : 30 ] . وقوله : ( يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُواْ شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَافِرِينَ ) [ الأنعام : 130 ] ، وقوله : ( وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِلْغَاوِينَ - وَقِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ ) [ الشعراء : 91-92 ] ، وقوله : ( وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ ) [ القصص : 64 ] .

قال ابن كثير : " وأما الكفار فتوزن أعمالهم ، وإن لم تكن لهم حسنات تنفعهم يقابل بهذا كفرهم ، لإظهار شقائهم وفضيحتهم على رؤوس الخلائق " (4) .

الثالث : أن الكفار مكلفون بأصول الشريعة كما هم مكلفون بفروعها ، فيسألون عما قصروا فيه وخالفوا فيه الحق ، يقول القرطبي : " وفي القرآن ما يدل على أنه مخاطبون بها ( أي فروع الشريعة ) مسؤولون عنها ، محاسبون بها ، مجزيون على الإخلال بها ، لأن الله تعالى يقول : ( وَوَيْلٌ لِّلْمُشْرِكِينَ - الَّذِينَ لَا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ ) [ فصلت : 6-7 ] ، فتوعدهم على منعهم الزكاة ، وأخبر عن المجرمين أنهم يقال لهم : ( مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ - قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ - وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ - وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ - وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ ) [ المدثر : 42-46 ] ، فبان بهذا أن المشركين مخاطبون بالإيمان والبعث وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ، وأنهم مسؤولون عنها ، مجزيون " (5) .

الرابع : أن الكفار يتفاوتون في كفرهم وذنوبهم ومعاصيهم ، ويحلون في النار بمقدار هذه الذنوب ، فالنار دركات بعضها تحت بعض ، كما أن الجنة درجات بعضها فوق بعض ، وكلما كان المرء أشد كفراً وضلالاً كلما كان أشد عذاباً ، وبعض الكفرة يكون في الدرك الأسفل من النار ، ومنهم المنافقون ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ ) [ النساء : 145 ] .

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : " عقاب من كثرت سيئاته أعظم من عقاب من قلَّت سيئاته ، ومن كان له حسنات خففت عنه العذاب ، كما أن أبا طلب أخف عذاباً من أبي لهب .. فكان الحساب لبيان مراتب العذاب ، لا لأجل دخولهم الجنة " (6) . ويذكر القرطبي في وزن أعمال العباد وجهين :

الأول : أنه يوضع في إحدى الكفتين كفره وسيئاته . ولا يجد الكافر حسنة توضع في الكفة الأخرى ، فترجح كفة السيئات لكون كفة الحسنات فارغة .

والثاني : أن حسنات الكافر من صلة رحم ، وصدقة ، ومواساة للناس توضع في كفة الحسنات ، ولكن كفة السيئات ترجح بسبب كفره وشركه (7) والوجه الأول هو الصحيح لأن الشرك يحبط العمل ، ( لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ ) [ الزمر : 65 ] ( وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ) [ البقرة : 217 ] . وفي الحديث : " إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً وابتغي به وجهه " (8) .

ولأنه قد صح أن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر أن الكافر يطعم بحسنته في الدنيا فيوافى يوم القيامة وليس له حسنة ، ففي صحيح مسلم ، ومسند أحمد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله لا يظلم مؤمناً حسنته ، يعطى بها في الدنيا ( وفي رواية يثاب عليها الرزق في الدنيا ) ويجزى بها في الآخرة ، وأما الكافر فيطعم بها بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا ، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم يكن له حسنة يجزى بها " (9) .

توجيه النصوص الدالة على أن الكفار لا يُسألون :

فإن قيل : قررتم فيما سبق أن الكفار يسألون ويجادلون ويتكلمون ويعتذرون ، فيكف تفعلون بالنصوص الدالة على خلاف ذلك ، كقوله تعالى : ( وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ ) [ القصص : 78 ] ، وقوله : ( فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُسْأَلُ عَن ذَنبِهِ إِنسٌ وَلَا جَانٌّ ) [ الرحمن : 39 ] ، وقوله : ( هَذَا يَوْمُ لَا يَنطِقُونَ - وَلَا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ ) [ المرسلات : 35-36 ] ، ونحو ذلك من النصوص .

فنقول : ليس بين هذه النصوص وتلك تعارض ، وقد وفق أهل العلم بينهما بوجوه عدة .

الأول : أن الكفار لا يسألون سؤال شفاء وراحة ، وإنما يسألون سؤال تقريع وتوبيخ ، لم عملتم كذا وكذا ؟ (10) وكذا يقال في تكليمهم واعتذارهم، أي لا يكلمهم الله بما يحبونه ، بل يكلمهم كلام تقريع وتوبيخ (11) .

الثاني : أنهم لا يسألون سؤال استفهام ، لأنه تعالى عالم بكل أعمالهم ، وإنما يسألون سؤال تقرير ، فيقال لهم : لم فعلتم كذا ؟ قال الحسن وقتادة : لا يسألون عن ذنوبهم ، لأن الله حفظها عليهم وكتبتها عليهم الملائكة (12) .

الثالث : أنهم يسألون في يوم القيامة في موطن دون موطن ، قال القرطبي : " القيامة مواطن ، فموطن يكون فيه سؤال وكلام ، وموطن لا يكون ذلك " (13) .

وقال السفاريني : " وقيل يسألون في موطن دون موطن رواه عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما .. فللناس يوم القيامة حالات ، والآيات مخرجة باعتبار تلك الحالات ، ومن ثَمَّ قال الإمام أحمد في أجوبته القرآنية : أول ما تبعث الخلائق على مقدار ستين سنة لا ينطقون ، ولا يؤذن لهم في الاعتذار فيعتذرون ، ثم يؤذن لهم في الكلام فيتكلمون ، فذلك قوله تعالى : ( رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا ) [ السجدة : 12 ] " (14) الآية ، فإذا أذن لهم في الكلام تكلموا ، واختصموا ، فذلك قوله تعالى : ( ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ ) [الزمر : 31] ، عند الحساب وإعطاء المظالم ، ثم يقال لهم بعد ذلك : ( لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُم بِالْوَعِيدِ ) [ق : 28] ، يعني في الدنيا ، فإن العذاب مع هذا القول كائن " (15) .

الرابع : قال القرطبي : " أن معنى قوله تعالى : ( وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ ) [ القصص : 78 ] ، سؤال التعرف لتمييز المؤمنين من الكافرين ، أي إن الملائكة لا تحتاج إلى أن تسأل أحداً يوم القيامة أن يقال : ما دينك ؟ وما كنت تصنع في الدنيا ؟ حتى يتبين لهم بإخباره عن نفسه أنه كان مؤمناً أو كان كافراً ، لكن المؤمنين يكونون ناضري الوجوه منشرحي الصدور ، ويكون المشركون سود الوجوه زرقاً مكروبين ، فهم إذا كلفوا سوق المجرمين إلى النار ، وتميزهم في الموقف كفتهم مناظرهم عن تعرف أديانهم .. " (16) .

--------------------------------

(1) مجموع فتاوي شيخ الإسلام : (4/305) .

(2) تذكرة القرطبي : 225 .

(3) مجموع فتاوي شيخ الإسلام : (4/305) .

(4) النهاية ، لابن كثير : (2/35) .

(5) تذكرة القرطبي : 309 .

(6) مجموع فتاوي شيخ الإسلام : (4/305) .

(7) تذكرة القرطبي : 312 .

(8) رواه النسائي في الجهاد عن أبي أمامة ، انظر سلسلة الأحاديث الصحيحة حديث رقم 52 .

(9) سلسلة الأحاديث الصحيحة : (1/82) ورقمه : 53 .

(10) التذكرة للقرطبي : 286 .

(11) انظر : تذكرة القرطبي : 287 .

(12) لوامع الأنوار البهية : (2/174) .

(13) تذكرة القرطبي : 286 .

(14) لوامع الأنوار البهية : (2/174) .

(15) لوامع الأنوار البهية : (2/174) .

(16) تذكرة القرطبي : 287 .

http://www.3gedh.com/alkbra/qe-kb/qekb33.htm




 توقيع : مكاوية


رد مع اقتباس
قديم 21 Jul 2008, 07:32 PM   #2
مسك 2007
جزاها الله خيراً


الصورة الرمزية مسك 2007
مسك 2007 غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 2283
 تاريخ التسجيل :  Jan 2008
 أخر زيارة : 14 Mar 2011 (12:57 AM)
 المشاركات : 1,169 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


جزاك الله خيراً أخيتي وبارك فيك ونفع بك ..


 
 توقيع : مسك 2007

الحمدلله رب العالمين ..


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل يُسأل من به مس من الجن عن أعماله المخالفة للشرع ؟ نبراس الكلمة منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 2 14 Mar 2009 12:26 PM
الهدف الأساسي من الاعتكاف ، ولماذا ترك المسلمون تلك السنة ؟ نبراس الكلمة منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 6 21 Sep 2008 08:42 AM
ما هي الأشهر الحرم ؟ولماذا بهذا الإسم ؟ eb334 منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 2 24 Oct 2007 09:48 PM
هل تريد أن يُسلم على يديك الكثير من النّاس بإذن الله ؟! نورالهدى منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 3 22 Jan 2007 12:17 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 03:47 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي